ويكيبيديا:الميدان/لغويات/أرشيف/2021/أبريل

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الأشهر السريانية واستعمالها[عدل]

هل بالإمكان استعمال الأشهر السريانية (كانون الثاني - شباط - ...) في نطاق المقالات؟ وما سبب الاعتماد على الأشهر الغربية المنقحرة (يناير - فبراير - ...)؟ ولكم جزيل الشكر على الردود سلفاً--ساندرا (نقاش) 19:06، 4 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

مرحبًا ◀ ساندرا بناءً على سياسة الشيوع (رغم أنها مطاطة لأن المعيار الكمي لم يحدد كما يوجد تفاوت لغوي بين الدول العربية حيث أغلب الإنتاج الأدبي والفكري المغاربي بالفرنسية بالاضافة لتفاوت إمكانية الولوج للانترت ومقدار استعمال الأرشفة الإلكترونية) فإن الأشهر الغربية المنقحرة أكثر استعمالا (حسب عدد سكان الدول المستخدمة لهذه النقرحة) وان استعملنا غوغل نجد 197 مليون نتيجة لفبراير مقابل 23 مليون لشباط و8 مليون لفيفري تحياتي عادل امبارك راسلني 22:08، 4 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]
أي لا سبب أدبي أو عربي فصيح وإنما اعتماداً على الشيوع، وبالتالي لا مانع من استخدام الأشهر السريانية عند تحرير مقالة أو قائمة، شكراً. ساندرا (نقاش) 22:52، 4 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحبًا ◀ ساندرا أعتقد أن نقاشًا سبق وأن حدث حول إيجاد آلية لتحويل بين الأشهر، والمتفق عليه هو جواز الكتابة بأي منها، وعن رأيي وضع "شهر سرياني/شهر منقرح" أفضل مثلًا "24 شباط/فبراير 1971" تحياتي عادل امبارك راسلني 23:11، 4 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]
شكراً جزيلاً، وصل الرد الوافي أرجو أرشفة الموضوع.--ساندرا (نقاش) 14
25، 6 أبريل 2021 (ت ع م)
@ساندرا: للمستخدم أن يكتب الأشهر السريانية والأجنبية معا أو أحدهما، لكن إن كان في دول أكثرهم لا يعرفون هذه الأشهر، بل هي جزء من الامتحان الدراسي، كما في العراق، فالأشهر السريانية هي الأولى، ولكل شهر ويومه وصلة إلى المقالات، مثلا 6 نيسان، وصلة إلى 6 أبريل، حين بدأت مظاهرات تشرين في العراق سنة 2019، بدأ بعض مزدوجي الثقافة من العراقيين باستعمال شهر أكتوبر، فقالوا "ثورة أكتوبر"، وأصبح هذا الاستعمال مطعناً في انتمائهم، إذ قال معارضو التظاهرات، الدقيقة 11:50 نحن لا نستعمل الأشهر الأجنبية، ومن يستعملها فهو حتماً عميل للخارج.Abu aamir (نقاش) 15:15، 6 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

أي المعلومتين صحيحة[عدل]

مرحباً بكم لدي سؤال بخصوص استعمال علامتي التنصيص (أي العلامة الآتية: «») قَرأتُ في إحدى الصور التي نشرها أحد الزملاء -في صفحة الموسوعة على الفيسبوك- والتي تخص علامات الترقيم، إن من بين استعمال علامتي التنصيص هو: إنها يوضع بينهما الكلمات التي قصد لفظها؛ لجذب الانتباه.

  • مثال: تأتي «مِن» في العربية لابتداء الغاية، والبيان، والتبعيض … إلخ.

لكن في صفحة علامتا تنصيص في الموسوعة يوجد كلام يناقض القاعدة أعلاه إذ ذُكِرَ: لو يب لا تُستخدم علامة الاقتباس أبدًا للتوكيد، أو للفتِ الانتباهِ إلى كلماتٍ وعباراتٍ، على سبيل المثال: تساءلتُ عمَّا إذا كان «ديواني» جيِّدًا.

فسؤالي الآن أي المعلومتين صحيحتين هل تستخدم علامتي التنصيص للفت الانتباه للكلمات أم لا تستخدم؟

تحياتي.السورميري راسِلني 20:44، 19 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

مرحبا @محمد ماجد السورميري:، وشكرا لفتحك نقاش يتعلق بأساليب التحرير، وهي بالمناسبة مدارس متنوعة، قديمة وجديدة، وتختلف باختلاف الثقافات واللغات، ناهيك عن مساحات التفضيل الشخصي فيها، أقول ذلك كله لأقدّم أن الموضوع يحتمل الأخذ والرد من حيث المبدأ، واسلوب التحرير في الموسوعة فيه مكان ومساحة كبيرة للنقاش والتحسين والتساءل. سأقارن باللغات الأخرى وأساليب التحرير فيها، فمثلا ترى أن الإنجليزية واللغات اللاتنينية عموما تستخدم _الخط المائل_، وهي ممارسة لا تنطبق بالعربية، فهي أولا ليست شائعة، وثانيا غير مميزة\مقروءة كما بالإنجليزية، فيأنف المحررون عن استخدامها بنفس المنطق الإنجليزي، في المجال الرقمي شاع استخدام * الخط العريض أو الغليظ* أيضا لتوضيح الأهمية أو مركزية الكلمة أو لغيرها من الأسباب في اساليب التحرير، وبالتالي، فإن المحررون عموما في الإنجليزية لم يستخدمو علامات التنصيص هذه " للفت الإنتباه للأهمية، بل استخدمت لتوضيح ان المذكور مقتبس كما هو، أو لجمع كلمات معا وتوضيح انتمائهم لسياق محدد، مثل ذكر عنوان كتاب لمنع اختلاط العنوان ببقية النص،فمثلا لو عنون كتاب ب"سيء الذكر"، فجملة : عنوان الكتاب سيء الذكر مضلله مقابل عنوان الكتاب "سيء الذكر"، ونلاحظ ان هذا الاستخدام بمجمله لا يشير لأهمية الكلمة ولكن لتخصيص سياق منفصل لها، وأستخدمها انا عندما أشير لمصطلح يعرف القارئ معناه ولكنني أسعى لتفكيكه، فأستخدمه مع إشارتي التنصيص ليفهم القارئ أنه ليس اختياري، وليس سياق استخدامه هو نفس سياق كتابتي، فلو فرضنا أنني أتحدث عن سكان الكويت المحرومين من الجنسية أو "البدون"، فإن علامة التنصيص تشير أن الكاتب لا يتبنى شخصيا كلمة "بدون" ولكن يستخدمها بالإشارة إلى ورودها في سياق آخر، بغض النظر إن كان بقية المتن سيوافق مع استخدامها أم لا. كان هذا كله عن علامة التنصيص هذه " لا هذه «». رأيي أن الإستخدام التحريري العربي، الذي لا يستخدم الخط المائل، يجوز ان يستخدم هذه العلامة «» ليشير للكلمة المهمة، وإلا فكيف نشير لها؟ بالخط العريض؟ المائل؟ بوضعها بين هلالين؟ في الحالة التي ذكرتها أنت في تعليقك، فالمخرج سهل، إذ أن كلمة "من" في المثال، لن نقرأها في سياق الجملة، بل سنتعامل معها كشيء، فلو كانت الجملة : تأتي من الفارسية مقابل: تأتي "من" الفارسية ، فإن المعنى يختلف، الأولى تعني في للوهلة الأولى قدوم شيء من بلاد فارس، أو لغتهم او ثقافتهم، بينما تعني الثانية لفظة "من" التي يستخدمها متحدثو الفارسية، وبالتالي، ليس الهدف من التنصيص زيادة أهميتها، بل إزالة الإبهام عمّا يدور الحديث. بعد كل هذه الإطالة، أعود لنفس سؤالك ولكن بطريقة مختلفة، إن كانت علامة " لا تستخدم للفت الإنتباه للأهمية، بل لإفراد سياق لما بين العلامتين، فماذا يمكننا أن نستخدم\نقترح في دليل اسلوب التحرير الويكيبيدي للإشارة للأهمية؟ وهل لديك أمثلة جيدة للإشارة للاهمية غير ما سقته سابقا؟ وهل نعتبر «» علامة تنصيص مثلها مثل "، أنا استخدمت الخط العريض لتوضيح الأهمية، مع علامات التنصيص وعدمها لتحديد كيف اود للقارئ ان يقرأ كلامي وكيف يضم بعض كلماته على أنها جاءت مجتمعة وبالتالي تعامل تعامل كُلّ واحد، ام هي كلمات تفسر في سياقها بما سبقها ولحقها من كلمات.--ميسرة (نقاش) 11:39، 21 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً
لم أقرأ من قبل أن علامات التنصيص هذه تسعمل في النص العربي، وهذا لا يعني أنها لا يُمكن أن تُستعمل.
المشكلة الأساسية في هذا الطرح هو كيف نعرف المقصود من الاستعمال دون أن نقع غي مسألة التفسير الشخصي. Michel Bakni (نقاش) 22:05، 21 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

@Michel Bakni: هذه علامة التنصيص الصحيحة في العربية وليست هذه (") المستعملة في اللاتينية، للتأكد انظر الرابط الذي أرفقه الزميل محمد أحمد عبد الفتاح بخصوص ديوان العرب.السورميري راسِلني 22:29، 21 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

شكراً لك يا أخ @Uwe a: على المداخلة، أنت إذاً مع استخدام التنصيص للإشارة إلى الأهمية لكن أنا سؤالي هو إني وجدت معلومتين متناقضتين بخصوص علامة التنصيص وأود معرفة أي المعلومتين صحيحة وليس مناقشة أي من الطريقتين نستخدم لذا سأبقي الموضوع لكي أسمع آراء بعض الزملاء المهتمين.

إشارة للزملاء @محمد أحمد عبد الفتاح: و@Michel Bakni: و@زكريا: و@Mohanad: للمشاركة في النقاش.السورميري راسِلني 21:06، 21 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

◀ محمد ماجد السورميري النص في مقالة علامة تنصيص ليس موثقًا بمصدر ذي موثوقية عالية. هناك في مواضيع مختلفة من يشير لعدم صحة أو عدم أفضلية خيار في مسألة لغوية ما، بينما يكون الموقف الصائب أو الأرجح هو عكس ما جاء به هذا الشخص أو ذاك في مقالته أو منشوره. لذلك بالتأكيد عليك البحث في المصادر الموثوقة وليس من بينها مقالات ويكيبيديا، خاصة إن كانت غير عالية التوثيق. بصراحة لست على اطلاع فيما يخص هذا الموضوع، لكن وددت التنويه حول مقالات ويكيبيديا وآراء البعض. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:56، 21 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]
◀ محمد ماجد السورميري طالع ديوان العرب، مقالة مسندة لرئيس تحرير الموقع، انظر قسم علامة التنصيص في المقالة، يرد رأي يشير إلى أن "" غير متوافقة مع النص العربي، ومعلومة حول تعريب علامات الترقيم بتكليف من وزارة المعارف المصرية والمعرب استخدم علامة التنصيص. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:13، 21 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

شكراً لك أخ @محمد أحمد عبد الفتاح: على هذا الرابط المفيد. إذاً الصحيح هو المعلومة الأولى وإنها تستخدم فعلاً لجذب الانتباه.

هذا يعني إن كلام المقالة علامة التنصيص غير صحيح ويجب استبداله. ما رأيك بهذا الاقتراح إذا كنت موافق غير النص في المقالة وأرفقه بهذا المرجع كونه مرجع موثوق.السورميري راسِلني 22:29، 21 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

◀ محمد ماجد السورميري أزلت العبارات المتعلقة بعدم جواز استخدام العلامات للتوكيد ولفت الانتباه، الموضوع بحاجة لتوثيق من مصادر أنتجتها مؤسسات أو كتب ذات موثوقية. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:26، 27 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

 سؤال: مرحباً :@Abu aamir: هل تعرف الجواب على تساؤلي أعلاه؟ يعني هل تستخدم علامتا التنصيص لجذب الانتباه لبعض الكلمات أم لا تستخدم؟السورميري راسِلني 17:22، 25 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

@Abu aamir:.السورميري راسِلني 16:08، 28 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

شكراً جزيلاً لك يا @محمد أحمد عبد الفتاح:، لكن ألا يعتبر ديوان العرب الذي أستشهدت به أعلاه مصدراً موثوقاً؟ أم لا يعتبر.السورميري راسِلني 19:36، 27 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

◀ محمد ماجد السورميري أعتقد أنه أكثر قيمة من المصدر السابق. لكن يحتاج الأمر لتوثيق من مصدر أكاديمي أو منشور من مجمع لغوي يشير ٱلى استخدام العلامات للتوكيد ولفت الانتباه. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:51، 27 مارس 2021 (ت ع م)[ردّ]

@محمد أحمد عبد الفتاح: ما رأيك بهذا المصدر للمجمع اللغوي هذا حيث موجود في المنشور العبارة التالية التي تتحدث عن استخدامات علامة التنصيص: (ج- عند الحديث عن لفظة ومناقشة معانيها واستخداماتها، وليس في سياق الكلمة: مثال: انتهت هذه الدراسة إلى أنَّ "إن" وردت في القرآن الكريم أكثر مما وردت "إذا" وذلك ما يفهم من قول الأقدمين: إن "إذا" تقع شرطًا في الأشياء المحققة الوقوع ولذا وردت شروط القرآن بها. ولعل القارئ يشعر عند قراءة هذه العبارة لأول مرة، وجود خطأ في التعبير حيث لم نعتد قراءة أن إن إذا، ثم ماذا يقصد الكاتب بقوله: أكثر مما وردت إذا؟. وقد يتبين القارئ بعد تأمل وقراءة ثانية أن الكاتب إنما يتحدث عن "إن" و"إذا" الشرطيتين، ولذا وجب وضعهما بين هاتين العلامتين منعًا للبس.)

لاحظ يا زميل محمد إن الغرض هو نفس غرض لفت الانتباه وبالتالي هل هذا المصدر موثوق ولفت الانتباه صحيح أم لا.السورميري راسِلني 15:19، 7 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

◀ محمد ماجد السورميري الاستشهاد بمصدر كتبه شخص أكاديمي أو في كتاب منشور أفضل بالتأكيد من الاستشهاد السابق الذي كان مضافًا في المقالة. وعذرًًا على التأخر في الرد. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:57، 12 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

خلاصة: استعمال علامتي التنصيص للفت الانتباه صحيح.السورميري راسِلني 15:38، 13 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

اليشم واليشب[عدل]

مرحبا بالجميع، أثار إنتباهي وجود مقالة بعنوان يشب (حجر). وأيضا هناك صفحة يشب نجد أن بها تحويلة لصفحة يشم، وبعد القليل من البحث وجدت مايلي: في كتب اللغويين السابقين ليس هناك تفريق بين اليشب واليشم فالمطرزي يذكر بأن اليشب حجر يميل إلى الصفرة وأنه ورد في بعض الكتب بالفاء (اليشف) وبالميم كذلك (اليشم)[1] بينما يرى الصغاني في كتاب التكملة أن اليَشْبِ مُعَرَّبٌ، وأصلُه بالفارِسِيَّة يَشْم بالمِيم [2] وبذلك قال الفيروزابادي [3] ومن بعده الزبيدي صاحب تاج العروس [4] وقد سار صاحب متن اللغة على خطى السابقين فخلط بين المصطلحين.[5]

لكن مجمع اللغة العربية بالقاهرة فرق بين المصطلحين، فاليشم مصطلح عام يشمل مجموعة من المعادن التي تتكون من سليكات غير متبلورة بينما اليشب هو نوع غير نقي من السلكات ذات التبلور الكاذب[6] وتقريبا فإن مكتب تنسيق التعريب بالرباط له نفس الرأي فهو يعمم في اليشم ويخصص في اليشب، إضافة إلى إيراد المقابل الإنجليزي لكل مصطلح: يَشْب (بالإنجليزية: Jasper)‏ [7] ويَشْم (بالإنجليزية: Jade)‏ [8]، وتجدر الإشارة إلى أن الويكيبيديات الأخرى تفرق بين المصطلحين. وعليه ربما يجب دمج مقالة يشم والتحويلة إليها (يشب) ومقالة يشب (حجر) أو تغيير التحويلة في يشب إلى #تحويل يشب (حجر) بدل #تحويل يشم، وقد عمدت إلى طرح المسألة في قسم اللغويات لما للقضية من بعد لغوي، وأرجو أن أكون قد وفقت في إيصال الفكرة، وشكرا لكل الإخوة والأخوات على مجهوداتهم ودمتم سالمين، أخوكم يحيى بن علي (نقاش) 11:01، 2 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

النطق الصحيح لكلمة "De" باللغة الفرنسية[عدل]

السلام عليكُم ورحمة الله وبركاته، لاحظت أن بعض مقالات الأعلام الفرنسيين أو من بُلدان ناطقة بالفرنسية، والذين تتوسط اسمهُم كلمة "De" مكتوبة أسماؤهم بطريقة خاطئة. فمثلا نجد سيمون دي بوفوار والكتابة الصحيحة للاسم هي "سيمون دو بوفوار"، وأيضا نجد لوكونت دي ليسلي والكتابة الصحيحة للاسم هي "لوكونت دو ليل"، كما نجد أيضا خطا في تسمية جولس دي غونكور حيث أن الكتابة الصحيحة هي "جول دو غونكور". لدي سؤالين، الأول هُو هل أنا على حق في هذا الأمر ؟ ثانيا هل يُمكن جرد المقالات التي على هذا الشكل بوتيا بغرض تصحيحها مُستقبلا، كون عملية البحث مُرهقة نوعا ما ؟ تحياتي للجميع.--Mohamed Belgazem (نقاش) 12:05، 1 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

مرحبًا ◀ Mohamed Belgazem متفق معك ولاحظت ذلك في كثير من المقالات التي تُنَقرح من الإنجليزية لأسماء فرنسية (حتى أن هناك خطأ مزدوج فـ s الجمع في الفرنسية لا تنطق جولس دي غونكور --> جول دو غونكور )، والظاهر أن De بالإسبانية هي التي تنطق "دي". مثال آخر آرثر ليجراند--> آرثر لوجران، أغسطس تشارلز بوجن--> أوغيست شارل بوجن، والأمثلة لا تحصى ولا تُعد تحياتي عادل امبارك راسلني 17:28، 1 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]
أتفق وربما نطلق مهمة بوتية لتعديل العناوين لو كان هناك توافق. Michel Bakni (نقاش) 22:46، 4 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

الياء المتطرفة[عدل]

هل تكتب الياء المتطرفة كما أقرأ فى الكتب مثلًا: «قابلت جدى» أم كما أجد فى غالب مقالات ويكيبيديا: «قابلت جدي»

عمار (نقاش) 17:32، 6 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]

أهلا ◀ 2Amar0 يجب كتابة الياء بالنقطتين لتمييزها عن الألف المقصورة، تحياتي وشكرا لك. أبو هشام «نقاش» 18:18، 6 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]
أتفق Michel Bakni (نقاش) 19:43، 6 أبريل 2021 (ت ع م)[ردّ]