هذه المقالة يجب أن تتقيّد بسياسة سير الأشخاص الأحياء، حتى لو لم تكن سيرة ذاتية، لأنها تتضمّن موادَّ عن أشخاص أحياء. المواد المثيرة للجدل عن الأشخاص الأحياء التي ليست موثّقةً أو موثّقة بمصادر ضعيفةٍيجب أن تُزال مباشرةً من المقالة ومن صفحة نقاشها، خصوصًا إذا احتوت تشهيرًا محتملًا. إذا تكررت إضافة هذه المواد، أو كانت هنالك مخاوف أخرى، فضلًا أبلغ عن ذلك في ميدان الإداريين.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي فيزياء، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالفيزياء في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي المغرب، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالمغرب في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
هذه المقالة يجب أن تتقيّد بسياسة سير الأشخاص الأحياء، حتى لو لم تكن سيرة ذاتية، لأنها تتضمّن موادَّ عن أشخاص أحياء. المواد المثيرة للجدل عن الأشخاص الأحياء التي ليست موثّقةً أو موثّقة بمصادر ضعيفةٍيجب أن تُزال مباشرةً من المقالة ومن صفحة نقاشها، خصوصًا إذا احتوت تشهيرًا محتملًا. إذا تكررت إضافة هذه المواد، أو كانت هنالك مخاوف أخرى، فضلًا أبلغ عن ذلك في ميدان الإداريين.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
اقتُرحَت بطاريات الليثيوم من قبل الكيميائي البريطاني ستانلي ويتنجهام (M. Stanley Whittingham)، الذي يعمل حاليًا في جامعة بينغهامتون (Binghamton University)، أثناء عمله في شركة إكسون في السبعينيات.[1]
اكتُشِف الإقحام العكسي في الجرافيت[2][3] والإقحام إلى أكاسيد كاثودية[4][5] خلال 1974–76 من قِبل بيسنهارد (J. O. Besenhard) في جامعة ميونخ التقنية. اقترح بيسينهارد تطبيقه في خلايا الليثيوم.[6][7]
نظرًا لأن الجرافيت محدود بسعة قصوى تبلغ 372 مللي أمبير/غرام، فقد خُصِّص الكثير من الأبحاث لتطوير المواد التي تظهر قدرات نظرية أعلى، والتغلب على التحديات التقنية التي تعوق تنفيذها حاليًا. مقالة مراجعة شاملة لعام 2007 بقلم .Kasavajjula et al يلخّص الأبحاث المبكرة حول المصاعد القائمة على السيليكون لخلايا أيون الليثيوم الثانوية. على وجه الخصوص، أظهر .Hong Li et al في عام 2000 أن الإدخال الكهروكيميائي لأيونات الليثيوم في جُسيمات السيليكون النانوية وأسلاك السيليكون النانوية يؤدي إلى تكوين سبيكة ليثيوم-سيليكون غير متبلورة. في نفس العام، وصف بو جاو (Bo Gao) ومستشاره للدكتوراه، البروفيسور أوتو تشو (Otto Zhou)، دورة الخلايا الكهروكيميائية ذات المصاعد التي تتكون من أسلاك نانوية من السيليكون، ذات قدرة عكسية تتراوح من 900 إلى 1500 مللي أمبير/غرام على الأقل. [8][9][10][11]
وجود الغرانيت وشحن البطاريات ليس بالجديد، ربما طور العالم التقنية، وجعلها أكثر فعالية، لكن ليس هو مخترعها أو الوحيد الذي درسها، أذكر هذا للأمانة العلمية وأن نكون موسوعيين تحياتي –عادل امباركراسلني19:20، 29 مارس 2021 (ت ع م)ردّ