انتقل إلى المحتوى

نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/المسيحية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة المسيحية، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله

الاخ (عبدالله محمد)، هل تريد انت ان تساعد في تحريرها و إعادة هيكلتها؟؟؟ ما الذي تعرفه عن المسيحية يا اخي؟؟ أرفض رفضاً قاطعاً ان يساهم مسلم في كتابة اي مادة عن المسيحية و العكس صحيح أيضاً TarekR (نقاش) 13:50، 20 سبتمبر 2010 (ت ع م)

  •  تعليق: على تعليق طارق، ليس لك أن تحدد من الذي يحرر المواد هنا.. فإن كان كذلك فلا داعي للتصويت وترشيح مقالة لا نفقه بها شيئا.. أرجو التزام الحيادية، فإن أخطأ أحد ما أو حاد عن الصواب فعليه توجيهه لاأن تمنعه من التحرير.. Muhends (نقاش) 16:24، 20 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  •  تعليق: على تعليق مهندس، إن طبقت نفس قواعدك فسأقول انه على نفس القياس، ليس لك أنت ان تحدد لي أو لاي عضو ماذا يقول، او ماذا يفعل، فليس لك أخي ان تقول لي لا داعي للتصويت، فهذا نوع من التوجيه الذي أراه انا ضد حرية الإنسان، فليس لك الحق في توجيهي طالما ليس لك صفة، أتمنى ان تفهم كلامي و لا تأخذه بمحمل شخصي .. شكراً لك TarekR (نقاش) 11:56، 20 أكتوبر 2010 (ت ع م)

 تعليق: مع كل هذه الزحمة في التعليقات لم أعرف أين أضعه فقررت وضعه هنا! أنا أيضًا كنت أعتقد أنّ كلمة نصارى من كلمة ناصرة، يسوع الناصري، لكن النسخة السابقة من المقال ذكرت أن السبب هو أنصار الله ووضعت كمرجع الآية ذاتها التي استخدمتها كمرجع، وقد قمت بالبحث في جوجل عن سبب التسمية فوجدت عددًا كبيرًا من التفاسير لا أعلم مدى وثوقيتها ورسميتها، لذلك قررت أن أكتفي بما ذكر في المقالة السابقة، على كل الأحوال سأذكر ذلك أيضًا، لكن يرجى أن تقدم لي مرجعًا.--Sammy.aw (نقاش) 16:26، 18 سبتمبر 2010 (ت ع م)

 تعليق: لماذا كل هذا التحامل على المقالة اخ عبدالله محمد لان اسم المقالة مسيحية, المقالة بكل بساطة اكثر من ممتازة تدعي انها مكتوبة بشكل غير جيد وغير حيادية ارينا اذا كيف المقالة الجيدة والحيادية ففي مقالة المسيحية ارى انها حيادية ومكتوبة ليس بشكل جيد بل ممتاز الا ترى المصادر-هذه المصادر حيادية- اين عدم الحيادية ثم عندما تكتب عن المسيحية من الطبيعي ان تكتب المقالة من وجهة نظر مسيحية,وطبعا بشكل حيادي, كما وعندما تكتب عن الاسلام تكتب من وجهة نظر اسلامية وبحيادية طبعا. ثم اين المصادر الملتوية انت فقط تتهم وتتحدث بشكل عام ارينا اين الاخطاء هذا ان كنت على حق,واين اهمال التفاصيل وعن اي حقائق تتحدث الا ترى ان المقالة شاملة وتعرض نظرة كافة الكنائس والطوائف المسيحية,لاضافة معلوماتك المقالة مستقرة فالاخ سامي كان المحرر وان تم تحرير من قبل اخرون كان فقط لتدقيق املائي,احقا تعتقد ان النسخة الانكليزية افضل من العربية اذا كنت تعتقد ذلك فانا متاكد انك لم تقرا المقالة باللغة العربية ابدا, اقرأ المقالة والمصادر بعد ذلك علق. الاخ الشبح العربي ان كانت المقالة جيدة لماذا لا تترشح كمقالة مختارة الانها مقالة عن المسيحية ؟ . ثم الا اترون ان كل الاهتمام كان على قسم صغير,وقد تم تحسينه, وان كان مهما ونسيتم باقي المقال الذي بكل بساطة شامل وممتاز ارجوكم كونوا حيادين وصوتوا بصدق ويكفي تحامل. --Jobas (نقاش) 21:45، 20 سبتمبر 2010 (ت ع م)

  • أعتقد أنك تتكلم بشكل عام جدًا ومن دون تحديد، من حيث الشمول، كيف يجب أن تكون المقالة أكثر شمولاً وهي تتكلم عن التاريخ، العقائد، الحياة الدينية، الطقوس، التأثير الحضاري، الواقع، العلاقة مع الأديان الأخرى، والطوائف؟ أما بالنسبة للحياد، فهي لا تنقل رأي معين بل تنقل جميع الآراء لمختلف الطوائف ونظرتها نحو الإنجيل ومختلف الأديان، ثم ما هي المصادر الغير موثوقة؟ إن التفسير التطبيقي للعهد الجديد، هو المرجع المعتمد رسميًا من قبل الكنيسة الانجليكانية البروتستانتية، في حين أن المدخل إلى العهد الجديد، هو التفسير الكاثوليكي للعهد الجديد ويأت في ألف ومائة صفحة، وموسوعة القديسة تكلا على الانترنت هي أكبر موسوعة أرثوذكسية عهدتها، ثم ما هي نظرتك نحو الحياد؟ الحياد يعني عدم تبني الكاتب موقفًا محددًا وعدم إغفاله عن أي وجهة نظر، وهذا ما فعلناه فيما يخص الثالوث الأقدس، أو الملائكة والخ، كما أنها لا يوجد فيها حروب تحرير، منذ أن قررت تطوير المقالة لم يقم أحد بالتحرير فيها سواي، وإن كان البعض قد قام بتصحيح خطأ لغوي فهذا لا يتعتبر " حرب تحرير"، كما أنه لا ويجد منتديات، هناك ربما مرجعين أو ثلاثة يعتمدان على مواقع كنيسة ما، وهو ليس بمنتدى أو مكان تحرير بحيث أيًا كان يقوم بتحرير ما يريد، فمواقع الكنائس بالتأكيد تتبنى رأي كنيستها، ورغم ذلك فالمقال من أصل 480 مرجع لا يوجد أكثر من ثلاث مراجع من هذا النوع، والمعلومات التي تطرحها ليست خلافية؛ وبكل الأحوال لا وجه للمقارنة بين مقال النسخة الإنكليزية وهذا المقال، ذلك لأن مقال نسختنا يتعرض للترشيح كمقالة مختارة، بل على العكس مقال اللغة الانكليزية لا يتطرق لبعض الجوانب ولا يتعرض لتاريخ المسيحية بالشكل الذي تعرضناه فيه، أرجو أن تقوم بتحديد مواضع الضعف بشكل دقيق، وأرجو أيضًا أن تقوم بتحديد الجمل التي تحوي على أسلوب ملتوي في المقال، لكي نقوم سوية بتصحيحها، فأنا لا أريد أيضًا إلا أن يظهر المقال بأفضل شكل! أما فيما خصوص العلاقة بين المسيحية والإسلام، وأعتقد أنها الدافع وراء كل هذه المشاركة والنقد، فقد اقتنعت برأي الزملاء خصوصًا باسم19 ومهندس وقمت بإزالة أي شيء من شأنه أن يناقض النظرية الرسمية في المؤسستين انظر النص بشكله الحالي:
نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/المسيحية يكفل القرآن الحرية الدينية،[399] ويقيم نظامًا خاصًا لليهود والمسيحيين ويدعوهم أهل الكتاب وبحسب البعض فإن أهل الكتاب يرثون الجنة،[400] ويميز بشكل خاص المسيحيين، ويذكر صراحة أنهم الأكثر مودة للمسلمين،[401] كذلك يذكر القرآن مميزاتهم من الرحمة والرأفة،[402] وأنهم مترفعون عن اللذين كفروا،[403] ويحض على مساعدتهم،[404] وتناول الطعام معهم،[405] والزواج،[406] بمعنى علاقات اجتماعية طبيعية كاملة،[407] أما فيما يخص الجانب الديني يطلب القرآن بالنقاش السلمي استنادًا إلى كون إله الإسلام والمسيحية واحد،[408] ويسميهم نصارى أي أنصار الله،[409] بيد أنه يسمي قسمًا منهم بالكافرين،[410] ويدعوهم إلى عدم المغالاة في الدين،[411] ويدعو المسلمين لعدم اتخاذ هؤلاء الكافرين أصدقاءً،[412] ومنها استنبط علماء الشريعة المسلمون قاعدة الولاء والبراء.

ويرى بعض العلماء والفقهاء المسلمين بأن آيات القتال في القرآن تشير إلى المسيحيين، بيد أن هذه الآيات تشير إلى قبيلة قريش قبل إسلامها بشكل واضح،[413] وتوجد بعض الآيات التي تشير إلى قسوة في التعامل مع المسيحيين،[414] لكنها عمومًا مرتبطة بكون المسلمين الطرف المعتدى عليه،[415] فبشكل عام يرفض القرآن الاعتداء عليهم،[416] ويدعي لدخول في سلام معهم.[417]


يكرم القرآن بشكل واضح الإنجيل،[418] ويصفه بأنه هدى ونور،[419] وينعته بأنه الكتاب المنير،[420] وإن أشار إلى أن النسخة الحالية منه نسخة محرفة. أما يسوع في القرآن يدعى عيسى تعريبًا لاسمه اليوناني إيسوس؛ وهو نبي ولا يجوز للمسلين التفريق بين الأنبياء،[421] وهو أيضًا مؤتى بالبينات مؤيد بالروح القدس،[422] ويدعى كلمة الله الوجيه في الدنيا والآخرة،[423] قول الحق،[424] مضرب المثل،[425] وقد جاء بالحكمة،[426] ويذكر القرآن عدد من أعمال المسيح ومعجزاته الواردة في الأناجيل،[427] وأخرى مذكورة في الكتب الأبوكفيرية،[428] إلى جانب اتفاقه مع المسيحيين في تسميته آدم الثاني،[429] معلنًا أيضًا أن نبؤات التوراة قد تحققت في شخصه،[430] وتشير سورة الأنبياء 91 إلى عذرية مريم العذراء والحبل بيسوع من الله وتذكر أن المسيح هو روح الله، وتختم بالإعلان أن المسيح وأمه هما آية للعالمين؛ بيد أن القرآن يرفض ألوهية المسيح،[431] وصلبه أو موته.[432]

لقد سادت الألفة بين الإسلام والمسيحية زمنًا طويلاً، لكن الحروب الصليبية التي تزامنت مع انحطاط الدولة العباسية ومن ثم قسوة المماليك في التعامل مع فير المسلمين، أدت إلى التباعد بين المسلمين والمسيحيين، وفي العصور الحديثة احتلت الدول الكبرى المسيحية عددًا من الدول الإسلامية ما أدى إلى مزيد من التباعد؛ إلا أن حركات تقارب عديدة ظهرت خلال النصف الثاني للقرن العشرين وقد تكون مبادرة المجمع الفاتيكاني الثاني، واحدة من أهمها:

مسيحية وتنظر الكنيسة بعين الإعتبار أيضاً إلى المسلمين الذين يعبدون معنا (أي مع المسيحيين) الإله الواحد الحي القيوم الرحيم الضابط الكل خالق السماء والأرض المكلم البشر؛ ويجتهدون (أي المسلمين) في أن يخضعوا بكليتهم لأوامر الله الخفية، كما يخضع له إبراهيم الذي يُسند إليه بطيبة خاطر الإيمان الإسلامي؛ وهم يجلون يسوع كنبي وأن لم يعترفوا به كإله، ويكرمون مريم أمه العذراء كما أنهم يدعونها أحياناً بتقوى؛ علاوة على ذلك أنهم ينتظرون يوم الدين عندما يثيب الله كل البشر القائمين من الموت؛ ويعتبرون أيضاً الحياة الأخلاقية ويؤدون العبادة لله لا سيما بالصلاة والزكاة والصوم. وإذا كانت قد نشأت، على مر القرون، منازعات وعداوات كثيرة بين المسيحيين والمسلمين، فالمجمع المقدس (أي الفاتيكاني الثاني) يحض الجميع على أن يتناسوا الماضي وينصرفوا بالخلاص إلى التفاهم المتبادل، ويصونوا ويعززوا معاً العدالة الإجتماعية والخيور الأخلاقية والسلام والحرية لفائدة جميع الناس

نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/المسيحية
إن كل هذه النقاشات أدناه هي حول النسخة السابقة من هذه الفقرة، يمكن رؤية النسخة السابقة في تاريخ الصفحة، ولا تمت للنسخة الحالية بشيء، لذلك أرجو منك أن تقوم فعلاً بتحكيم ضميرك بالموضوع، وأين توجد المآرب والغايات في هذه الفقرة كما هي منشورة أعلاه.

أخيرًا ليتك قمت بالإشارة إلى المواضع الغير محايدة والملتوية، أعتقد أنه لو كنت فعلاً غير محايد، لما ذكرت شيئًا عن علاقة المسيحية بالديانة الفرعونية ولما ذكرت شيئًا عن كثير من القضايا الأخرى؛ وبكل الأحوال لا يهمني إذا ما وسمت المقال كمختارة أو لا، لم أقم بترشيحها إلا لسبب بسيط وهي أنها تستحق؛ إني أنتظر ردك المفصل، ولا تختصر أرجوك.--sammy.aw (نقاش) 16:34، 16 سبتمبر 2010 (ت ع م) تعليقات

 تعليق: حقيقة معلومات جميلة جدا عن تاريخ الديانة المسيحية وبما أنني مسلم سأتكلم عن النقاط التاريخية بين الإسلام والمسيحية في العنوان الفرعي "المسيحية والإسلام" والتي تحتاج إلى وقفة:

  1. في الفقرة التالية:"ويرى بعض الراديكاليين المسلمين بأن آيات القتال في القرآن تشير إلى المسيحيين، بيد أن هذه الآيات تشير إلى قبيلة قريش قبل إسلامها بشكل واضح،[412]".. فالسؤال هو: من هم الراديكاليون المسلمون، ومن الذي صرح بأنهم على خطأ وأن المقصود هو قريش؟؟ فالمصدر المرفق أعطانا الآية ولكن الذي تقوله لا دخل له مع المصدر.
  2. في الفقرة:"ويدعى كلمة الله الوجيه في الدنيا والآخرة،[422] قول الحق،[423] مضرب المثل،[424] وقد جاء بالحكمة، ويطلب القرآن صراحة طاعته".. للتصحيح: فالقرآن ذكر أن عيسى طلب من قومه طاعته، وليس كما تقول..
  3. الفقرة التالية:"يرى بعض الباحثين بأن الإسلام الأول كان أقرب للمسيحية من الإسلام الحالي، وأنه لم يستقل نهائيًا عن المسيحية إلا بعد قرنين من وفاة محمد بن عبدالله، تزامنًا مع الفترة التي أخذ فيها فقهاء الدولة العباسية تجميع الأحاديث لتكوين السنة النبوية،[432]".. يبدو أني سأضطر أن أطعن بالمصدر الذي اقتبست منه واطلب منك مصدر آخر محايد، فلم أسمع أو أقرأ في كتب التفاسير ولا الفقه ولا كتب التاريخ الإسلامي عن تلك المعلومة. فمن هؤلاء بعض الباحثين الذين أتوا بهذه المعلومة؟؟
  4. الفقرة التالية:"ويشير داعموا هذه النظرية إلى أدوار مهمة قامها الراهب بحيرى وعداس النينوي وورقة بن نوفل في حياة الإسلام المبكر".. ماهي الأدوار المهمة التي قام بها هؤلاء النفر؟؟ للعلم فبحيرى قد طعن بوجوده بعض العلماء..
  5. الفقرة الكبرى التالية:" ويستشهدون أيضًا بأمر محمد بن عبدالله لدى فتح مكة تحطيم أصنام الكعبة الثلاثمائة والستون وإبقاءه فقط على تمثال للمسيح وأمه، وقد ظل التمثال موجودًا حتى حريق مكة أيام الزبير بن عوام، ويستشهدون أيضًا بحريق المكتبة الإسلامية في مكة سنة 1925 وفيها ستون ألف مجلدًا تعود لفترة البعثة، منها ما خطّ بيد محمد بن عبدالله وعلي بن أبي طالب،[433]".. نفس المصدر في الفقرة الثالثة. أريد أن أعرف من أين أتى صاحب المصدر بمعلومة الأصنام أو التماثيل كما تقول؟؟ ثم للعلم فمحمد لم يكن يكتب أو يقرأ..
  6. الفقرة التالية:"يشير هؤلاء أيضًا أن القرآن قد اعترف بشكل غير مباشر بصلب المسيح،[435]" الآية التي ذكرتها هي 86 و87 من سورة البقرة وتذكر التالي:أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ فَلاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ||وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ||.. أين الإعتراف؟؟؟
  7. ثم ألحقتها بتلك:"وبالثالوث،[436]" أي أن القرآن اعترف بالثالوث.. والآية المصدر هي سورة النساء آية 171: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً|| أين الإعتراف بالثالوث؟؟
  8. الفقرة التالية:" ولم يحصل التباعد إلا مع عصور انحطاط الدولة العباسية التي تزامنت مع الحروب الصليبية تلاها قسوة المماليك في التعامل مع غير المسلمين".. (لا مصدر)، ولكن المصادر العديدة التي لدي تذكر الخيانات العديدة لمسيحيي مع المسلمين من فتح انطاكية ودخول هولاكو لدمشق وغيرها الكثير مما لايحضرني الآن. لذا لا تستبعد أن تكون ردة فعل المماليك بهذه القسوة..
    مرة أخرى شكرا للمجهود الكبير لإظهار تلك المقالة بهذا المظهر الجميل وأرجو مراجعة ماذكرته لك حتى تكتمل الصورة :).. Muhends (نقاش) 20:51، 13 سبتمبر 2010 (ت ع م)

بالنسبة للرد على التعليقات، أنا كنت قد تناقشت مع الزميل باسم لتقليل حجم هذه الفقرة بالذات وذلك سعيًُا لتخفيف الجدل الذي سيثار من حولها، لكن سأحاول الرد على تسؤلاتك من الأخير إلى الأول

  1. فيما يخص صلب المسيح، وفقًا لهذه النظرية، فالآية تذكر موسى وعيسى، ومن ثم تذكر " فريقًا تكذبون وفريقًا تقتلون" من المعروف أن موسى لم يقتل وأنه نال معارضة قوية من شعبه، سفر الخروج وسفر العدد يتكلمان بشكل مفصل عن ذلك، فإذا كان موسى الفريق الذي تكذبون بالمسيح من الفريق الذي تقتلون.
  2. الاعتراف بالثالوث: رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ فبينما يشير مصطلح " رسول الله" إلى الآب، والكلمة أي كلمة الله إلى الابن (انظر انجيل يوحنا 1/1) يشير الروح إلى الروح القدس، لقد وضعت مرجعًا هو كتاب وحدة الله في الثالوث، لكنه لا يظهر مباشرة عندما تدخل إلى موقع الرابط درج الصفحة نحو الأسفل تجاه قائمة الكتب واختار كتاب وحدة الله في الثالوث، سأقتبس من هذا الكتاب ما يلي، ما المسيح؟ يجيب المسلم أنه كلمة الله وروح الله، فهذه الكلمة وهذا الروح مخلوق أم غير مخلوق؟ إذا كانت كلمة الله وروح الله غير مخلوقة فلا إشكال، المسيح هو الله؛ وإذا كان روح الله مخلوقًا وكلمة الله مخلوقة، فالله إذن قبل المسيح كان دون روح ودون كلمة وهذا غير متصور! هذه هي شهادة الدكتور محمد الشقنقيري وقد نشرت في جريدة الأهرام القاهرية بتاريخ 26 أيار 1985 ....الخ يوضح الكتاب أيضًا أن عبارة ثالث ثلاثة غير موجهة إلى الثالوث المسيحي المتعارف عليه انما موجه لطائفة مسيحية دعيت بالمريمين ألّهوا العذراء أيضًا كزوجة للآب.
  3. فيما يخص تحظيم الأصنام، فهذه الشهادة هي من الدكتور وديع بشور، في كتابه سوريا صنع دولة وولادة أمة، وهي مدرجة في المراجع، يضيف الدكتور بشور عددًا كبيرًا من الشواهد الأخرى لكي يثبت نظريته لكني اكتفيت بهذا الشاهدين؛ فيما يخص كون محمد النبي أمي أم لا، فالمؤرخون والباحثون استبعدوا ذلك، أولاًَ لكونه من قبيلة قريش المعروفة بمستوى أدبي وشعري عالي، والثاني لكونه تاجرًا مرموقًا وصل في رحلاته التجارية إلى الشام، وخلال بداياته كان يعمل لدى خديجة، وقد استبعد داعموا هذه النظرية أن تكون خديجة على الأقل قد سلمت تجارتها لتاجر لا يعرف تنظيم الحسابات أقله، أو أن يكون تاجر مثله غير مدرك للقراءة والكتابة؛ علينا التمييز بين الميثولوجيا والحقائق التاريخية، الكثير من المسيحييين يؤمنون ان المسيح قد ولد فعلاً ليلة 25 ديسمبر 1 ميلادي، لكن التاريخ يشير إلى أنه قد ولد في أيلول أو 13 نيسان سنة 4 أو 8 قبل الميلاد، فبينما الأولى ميثولوجيا الثانية تاريخ.
  4. إن المقال بشكل رئيسي هو عن المسيحية وليس عن المسيحية والاسلام وعلاقاتهما ببعضهما البعض، هناك مقالة خاصة بذلك، وبالتالي فليس من واجب المقال أن يقوم تفصيل الأدوار المهمة التي قام بها بحيرى او عداس النينوي أو ورقة بن نوفل، لكن بحسب المراجع أيضًا فبحيرى كان راهبًا (اكتشتفت وثائق في بطريركية السريان الأرثوذكس القديمة في ماردين تروي حياته) وورقة بن نوفل كان نسيب خديجة وقس المسيحيين العرب.
  5. فيما يخص الملاحظة 3 بالطبع لن تجد ذلك في كتب الفقه والحديث الاسلامي، لأن هذه النظرية ليست نظرية اسلامية وليست تظرية مسيحية حتى، بل هي نظرية تاريخية؛ باعتقادي ان كتاب سوريا صنع دولة، للباحث وديع بشور، والكاتب هو من أنصار الحزب السوري القومي الاجتماعي و علماني تمامًا فلا هو بمسيحي ولا هو بمسلم وبالتالي فإن لم تكن شهادته محايدة شهادة من المحايدة؟
  6. بالنسبة للملاحظة 2 سأقوم بإزالة الجزء التي تعرضت له؛ لقد قمت بتمحيص الآيات المنتقاة وربما فاتتني هذه.
  7. الراديكاليين المسلمين من هم؟ إبدأ بكتاب " هداية الحيارى في أحكام اليهود والنصارى" لابن قيم الجوزية حتى فتوى منع التعزية بالبابا يوحنا بولس الثاني.
  8. بالنسبة لأن آيات القتال تشير إلى قريش ذكرت في المرجع آل عمران 151 سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ الحديث هنا يبدأ من آل عمران 123 وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ على من انتصر المسلمون في بدر؟ أليس على المشركين من قريش؟ ومن المراجع أيضًا النساء 89 وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء فَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ أَوْلِيَاء حَتَّىَ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِن تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا من اللذين هاجروا؟ أليسوا من هاجر من مكة إلى المدينة؟ ومن المراجع أيضًا التوبة 13 أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ من قام بطرد الرسول وأنصاره من مكة أليسوا قريش فالتجأ إلى الطائف ومن ثم إلى الحبشة قبل أن يهاجر إلى المدينة؟ وأخيرًا الأنعام 93 وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ من الذي قال أوحى ولم نوحي له؟ أليس مسيلمة الكذاب وغيره من الانبياء الذين فجروا لاحقًا حروب الردة؟ إن أغلب آيات القتال يجب وضعها في سياقها التاريخي وقد ذكرت أن هناك آيات قتال تشير إلى المسيحيين، لكنها مربوطة بكونهم هم المعتدين.
  9. هل تريد مصدرًا عن قسوة المماليك في التعامل مع المسيحيين؟ أو الأقليات الغير سنيّة بشكل عام؟ اسأل الزميل باسم19 على سبيل المثال إن كان يعرف شيئًا عن حملة كسروان سنة 1305 (الحروب الصليبية في الشام انتهت منذ 1280 تقريبًا ولم يبق سوى عكا حتى 1291) او عن احراق البطريرك جبرائيل الحجولا حيًا، او حتى عن هدم طرابلس فوق رؤوس قاطنيها وبيع 40.000 من سكان أنطاكية عبيدًا، لقد ارتكب الصليبيون مجازر ضخمة لدى احتلالهم الشرق ولكن المماليك ارتبكوا مجازر أيضًا لدى استرجاع الشرق، ولم تكن هذه المجازر بحق الصليبيين، بل بحق أبناء البلاد؛ هناك أيضًا تمييز اجتماعي رهيب، هل تعلم مثلاً أن لباس المسيحيين في الدولة المملوكية كان مميزًا عن سائر اللباس؟ وأنه منع عليهم - كسائر الأقيات - ركوب الاحصنة واكتفو بركوب البغال قانونًا، وسوى ذلك منع عليهم العمل بالتجارة، إن الأمثلة عن قسوة المماليك عديدة. أما ذكرك لفتح أنطاكية يبدو خارج السياق لأنه حصل سنة 1098 أي قبل قرنين من الحقبة التاريخية قيد البحث.
  10. علي أن أشير أخيرًا أني لست من داعمي هذه النظرية، ولكن يجب عرضها، سوى ذلك لم أقم بهذا ل" تفويز" المسيحية على الإسلام، وإلا كان من الأجدر ألا أذكر علاقة المسيحية بالديانات الوثنية، إلى جانب كتاب الله واحد في ثالوث (انظر المرجع 438 وتدرج في الصفحة نحو الاسفل حتى زواية الكتب لتراه) هناك أيضًا مذهب الدوسيتية الغنوصي وعلاقته باعتقاد الاسلام بعدم صلب المسيح ويوسف زيدان: الإسلام هو امتداد للنسطورية وحول المسيحية والقرآن انظر أيضًا هذا بشكل عام، أنا لا أمانع بإزالة هذه الفقرة برمتها، او الابقاء على الجانب " الديبلوماسي" فيها، لكن هذه نظرية وقد ذكرتها.--sammy.aw (نقاش) 11:39، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • المقالة جيدة جدا لكن العلاقة بين الاسلام والمسيحية يوجد فيها كثير من اللغط

أولا حول موضوع صلب المسيح بإمكانك أن ترجع إلى التفسير المعتمد كتفسير ابن كثير و ليس تفسيرك الخاص أو تفسير شاذ و حتى في تفسيرك الثاني حول الثالوث فإنك تنظر من وجهة نظرك دون الرجوع الى التفاسير المعتمدة. ثانيا- حول أمية الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام و دور ورقة بن نوفل و البحيري فإنه لا يصح أن تعتمد على وجه نظر العلمانيين لتستشهد عن علاقة الاسلام بالمسيحية فهي كعملية دس السم لايصال شبهات معينة ليس المكان ذكرها. فلتوضيح العلاقة يجب أن تعتمد على المعتمد عند المسلمين كالبداية و النهاية أو ابن الطبري مع الأخذ بصحة الرواية . فنحن لسنا في مجال نقد أو تشكيك بهذا الدين أو ذاك انما العلاقة وفق المعتمد عند الطرفين بعيدا عن التأويل الشخصي أو الشاذ في الأراء دون أي سند تاريخي. مثلا قضية تمثال السيدة مريم العذراء فاي مرجع تاريخي و أؤكد على تاريخي ذكرها؟ Rami radwan (نقاش) 13:30، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)

  •  تعليق:، لست أدري بالنسبة لماهية المرجع التاريخي، لكنني سمعت شخصيًا في السابق، من أحد أساتذتي الذي أعطانا مادة الشريعة الإسلامية، أو على التلفاز لست متأكدًا، لكنني سمعت أنه كان هناك تمثال أو لوحة مرسومة للسيدة مريم والسيد المسيح في داخل الكعبة إلى جانب الأصنام والأوثان التي قام الرسول بتحطيمها لاحقًا، وإنه لم يقم بتحطيمها على الرغم من أنه لا يجوز في الإسلام تصوير الأنبياء والصالحين، بل أخرجها فقط. أما أين احتفظ بها فلا أعرف. خلاصة القول أن التمثال أو اللوحة كانت على الأرجح موجودة، والله أعلم.باسمراسلني (☎): 14:01، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • التمثال مذكور عند الذهبي و هي غير صحيحة بسبب وجود الأزرقي في الرواة. فهي شاذة عن الحدث التاريخي و الاجماع عند المسلمسن فلا يجب أن تذكر.و بالتالي يجب التأني و البحث عند ذكر الموضوع. لكن المشكلة الكبرى التشكيك في أمية الرسول عليه الصلاة و السلام . لماذا؟؟ و أين الموسوعية بالاستناد في كتاب علماني من أصول مسيحية. تفسير الآيات حسب الأهواء. دور ورقة بن نوفل . فما أرى من هذا إلى التشكيك بالاسلام و ليس العلاقة بين الاسلام و المسيحية . Rami radwan (نقاش) 14:44، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • لقد ذكرت أن القرآن يرفض صلب المسيح أو موته، إقرأ جيدًا الفقرة.--sammy.aw (نقاش) 17:10، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)

خلاصة: لقد قمت بإزالة الفقرة الخاصة بالنظرية أصول الإسلام المسيحية، وقمت باستبدالها فقط بالإشارة إلى الحدث، فهذه النظرية يلبث احترامها واجبًا، سواءً أعجبتنا أم لا.--sammy.aw (نقاش) 17:10، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)

  • أخي سامي: لايجوز لك ولا لي ولا لأي شخص أن يؤول القرآن حسب المزاج، وكما قال لك رامي قبل أن تفسر القرآن عليك بالرجوع إلى كتب التفسير وتقرأها فهي التي تعطيك الإجابة الصحيحة لتفسير الآيات وليس تفسيرا هوائيا.. ثم أنك قلت عن النبي محمد:" أن المؤرخون والباحثون استبعدوا أميته، أولاًَ لكونه من قبيلة قريش المعروفة بمستوى أدبي وشعري عالي، والثاني لكونه تاجرًا مرموقًا وصل في رحلاته التجارية إلى الشام، وخلال بداياته كان يعمل لدى خديجة، وقد استبعد داعموا هذه النظرية أن تكون خديجة على الأقل قد سلمت تجارتها لتاجر لا يعرف تنظيم الحسابات أقله." ياسلام عليك على الإجابة.. هل مقالتك عن المسيحية أم عن الإسلام؟ للعلم جميع ردودك كانت من منطق شخصي دون الرجوع إلى الكتب الإسلامية التي يجب عليك الإستناد بها كي نقتنع بما كتبته، ثم أرجو كي لانفتح باب للمشاكل أن تقرأ عن العلاقات مابين الإسلام والمسيحية التي كانت دوما مضطربة ومتوترة في عدة كتب وليس من كتاب واحد وأن تخفف من فقرات العنوان الفرعي إلى أدنى مايمكن، فنحن لا نريد تفسيرات مزاجية للقرآن.. Muhends (نقاش) 17:24، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • أعتقد أن الموضوع قد تم حله وانتهى، وبالتالي يجب عليكم - كمطلعين ومصوتين - ابداء رأيكم في سائر الفقرات؛ للمرة الألف أعيد أني لم أقم بتأويل القرآن على مزاجي، هذه نظرية شهيرة إقرأ المقال عن الاسلام والمسيحية في ويكيبيديا الانكليزية على سبيل المثال لتكتشف ذلك، وقد ذكرت النظرية، لكني شعرت أنه يجب أن أوضح على ماذا ترتكز هذه النظرية فقمت بوضع شواهدها وليس شواهدي..هل هذا واضح؟ ثم قدّم الزملاء آرائهم فقمت بإزالتها، ليس لأنها خاطئة بل لأن المقال ليست مكانًا لها بل مكانها هو مقالة خاصة بها؛ وبالتأكيد هذه النظرية لن أجدها في الكتب الإسلامية حتى أرجع لها بالتأكيد سوف أجدها في كتب داعمي النظرية، هل وضحت وجهة نظري؟ لم أفهم قولك بتخفيف مقالات العنوان الفرعي؟ وهناك أمر آخر، هذه ليست مشاركتي الأولى في الويكيبديا، لدي مقالة مختارة هي الكنيسة المارونية وتستعد مقالة الفاتيكان لتصبح مختارة، وبشكل عام لقد قرأت العديد من كتب الفقه كما قرأت القرآن وتفسيره، فأنا لست بغريبًا عن اللاهوت الإسلامي إن صحت التسمية.--sammy.aw (نقاش) 18:04، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
أخي العزيز سامي، ماذكرته بشرحك لآيات القرآن بعيدا عن منظور التفسير الإسلامي يعتبر تفسير مزاجي سواءا كان منك او من الويكيبيديا الإنجليزية أو أي كتاب أو نظرية تشرح القرآن دون الرجوع إلى كتب التفاسير، فعندما تكتب عن القرآن يكون مرجعك كتب التفاسير الإسلامية الموثوقة لا مقالات القمص زكريا بطرس، ولتبسيطها لك، نقلب الموضوع وأكتب انا عن المسيحية من منظور الفقيه فلان بن فلان المسلم، دون أن آخذ بكتب اللاهوت المسيحي أو أقرأها، فعند ذلك أكون خرجت من منظور المقالة الحيادية الموسوعية وأدخلت نفسي في متاهات.. للعلم مقالة كنيسة مارونية بها العديد من الأخطاء المشابهة لما هو موجود هنا سواءا دينية او تاريخية ولكن لم يكن لدي الوقت الكافي لتفنيدها (عندما كانت بالترشيح) لكثرة مشاغلي. إن كنت كما تقول لست بغريبا عن اللاهوت الإسلامي فهذا يعني أنك غريب عن الإسلام لأنه لا يوجد عندنا لاهوت ولا كهنوت. واخيرا شكرا لسعة احتمالك لنا وجميل ردودك، ثم لا تستعجل علينا التصويت فأمامك أشهر عديدة حتى يصل الدور لمقالتك ؛) ,, Muhends (نقاش) 18:27، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
عندما أقوم بتفسير القرآن على مزاجي، أكون بالفعل أخطأ؛ ولكن عندما عالم ما درس التاريخ والقرآن وما شئت ومن ثم جاء وقدم نظرية مخالفة ومناقضة للقرآن فهذا حقه، ولا تعتبر مزاجية، لم نعد في عصر المرجع الواحد لأي شيء؛ وبالفعل هناك العديد من المقالات المسيحية المكتوبة بمنظور غير مسيحي، هناك مثلاً مقالة عيسى التاريخي ما هذا؟ أليس كتابة تاريخ يسوع وفقًا لرؤية المؤرخين دون النظر لآراء اللاهوتيين، ومقال عيسى بن مريم ماهذا أليس مقال عن يسوع في الإسلام؛ على فكرة مقالة عيسى التاريخي هي مقالة مختارة في عدد من الويكيبيديات الأخرى؛ أعتقد أنه من السذاجة والعبثية كل هذا النقاش حول ما كان 5 أسطر والآن هو سطرين، لقد ذكرت نظرة القرآن للمسيح وقمت بالفعل بذكر أن القرآن ينكر ألوهته وصلبه، لكن ضمنًا للموسوعية يجب الافصاح عن وجود نظرية ثانية يدعمهما باحثون عديدون، وهنا أعود وأكرر، ظننت أنه ليس من الكافي أن أذكر النظرية فقمت بوضع شواهد لها، فثار الجدال، فقمت بإزالتها لأنها خارج الموضوع وليس عن المقال، ربما أقرر أن أقوم بتطوير مقالة الإسلام والمسيحية، عند ذلك يجب بل من عدم الموسوعية ذكر هذه النظرية. ماذا بشأن مقالة الكنيسة المارونية هل تقصد بالنسبة لأخطاء الكنيسة المارونية ذكري أن المسيحية واللغة السريانية ظلتا الأغلبية في سوريا حتى القرون الوسطى؟ هناك مرجع واضح لذلك وبالتالي فهي ليست خطأ، لأني مقتنع بصحة مصدري، وقد أصور لك الصفحة التي تذكر فيها المعلومة هذه وأرسلها لك؛ أما إذا كان لديك مصدر آخر فيجب أن تضعه دون أن تحذف مصدري. ثم إنني أعرف أنه لايوجد مصطلح لاهوت مسلم، ولكن ما أصل كلمة لاهوت، أصلها "الله" وبالتالي اللاهوت هو علم دراسة الله وشرائعه سواء في المسيحية أو الاسلام او أي دين آخر، وعلى الرغم من عدم وجود هذا المصطلح في الإسلام الرسمي إلا أنه موجود لدى الباحثين المستقلين، وأنا باحث مستقل وهذا حقي، تمامًا كالكهنوت من كلمة " كاهن: كهن أي أدى طقوس الدين" فعلى الرغم من عدم وجود تسمية كهنوت في الإسلام الرسمي إلا أنه فعليًا هناك سلك كهنوت ماذا يفعل مفتي الجمهورية أليس مقابلاً للبطريرك؟ تختلف التسميات والمضمون واحد. أعلم أن المقالة ستلبث شهورًا ولكني أتوق لإنهاء هذا الجدل البيزنطي العقيم.--sammy.aw (نقاش) 18:48، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
أجعلت كل هذا النقاش المفيد والأخذ والرد هو جدل بيزنطي عقيم؟؟؟ كنت سأرد عليك، ولكنك ولضيق صدرك -وكنت اعتقد بعكس ذلك- أغلقت الباب أمام أي نقاش، وكأنك تقول: المقالة معلبة وجاهزة هيا صوتوا وبلا جدل بيزنطي او اغريقي. عموما أنا اعتذر عن اضاعة وقتك معي.. Muhends (نقاش) 19:04، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • الموضوع الفرعي عن الاسلام و المسيحية وقد تحول إلى رأي منكري الاسلام في تأثر الاسلام بالمسيحية و الفرضيات الموضوعة لذلك هنا كان الاعتراض. فلا نستطيع أن نصف العلاقة من وجهة نظر منكري الدين فكان يكتفى فقط برؤية الاسلام للمسيحة و رؤية المسيحية للاسلام فلن تجدنا معترضين لو ذكرت انكار المسيحية للاسلام كدين سماوي. لكن أن تأخذ الشاذ من التاريخ لاثبات وجهة نظر ليس عليها أي إجماع و التحقيق التاريخي لها يأخذ الضعيف في الرواية و فرضيات لم تجد لها شواهد تاريخية سوى مجادلة عقلية كأن لا يعقل أن يعمل بالتجارة و هو أمي فهذا ليس بأي دليل لكي يتم الاستشهاد به و تجعلها وجهة نظر الاسلام فهذا ما ننكره. أما نظرية الاسلام الحديث و المتأخر فهي غريبة حقا و صادرة عن شخصين غير مسلمين و أحدهما بطرس زكريا معروف بتلفيقه التاريخي فكان بإمكانك وضع يرى بعض الباحيثين المسيحين أن الاسلام القديم تاثر....الخ. على أي حال الاعتماد الاساسي في الفقه الاسلامي هو أولا على القرآن الكريم ولا يوجد قرآن حديث و قديم أما بالنسبة للسنة النبوية الشريفة فهناك علم الجرح و التعديل و هو علم قائم بذاته و ليس مجرد مجادلة بأنه يمكنه و لا يمكن فعل ذلك. Rami radwan (نقاش) 19:56، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • لم ينته الترشيح حتى تتم أرشفته.. Muhends (نقاش) 15:51، 15 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  •  تعليق: Helmoony

عمل ممتاز.

عندي بعض الملاحظات الصغيرة قبل التصويت بنعم:

  • هل يمكن تعويض الروابط الخارجية داخل المقالة التي تربط ايات من الإنجيل والقرأن إلى روابط داخلية. أعتقد أن لنا كل الإنجيل والقرأن على ويكيبيديا. لا أعرف كيف تقنيا.
  • هل يمكن كتابة سطرين في فقرة الديموغرافيا والانتشار حول المسيحية في العالم العربي به مثلاً أكبر نسبة مسيحيين في دولة عربية. أكبر عدد مسيحيين في دولة عربية أهم الطوائف الموجودة في المنطقة.
  • هل يمكن حذف الروابط الخارجية [1] [2] [3] [4] [5] فغالبها مواقع ليس لها مكان في مقالة مختارة. يكفي يجو وصل دليل المواقع المسيحية كما هو الحال الأن.
  • هناك مشكلة في التصنيفات. يجب إصلاح القوالب لكي لا تظهر تصانيف قوالب توضيح مسيحية + قوالب دينية. --Helmoony (نقاش) 17:23، 26 سبتمبر 2010 (ت ع م)
    •  تعليق:
  1. بالنسبة للتصنفيات، حاولت إزالتها لكن لم أعرف كيف، أعتقد أن الموضوع من القوالب، أي عندما تضع قالبًا تظهر تصنيفات القالب في مقالته، وهذا الأمر خارج نطاق معرفتي في الويكي، يجب على أحد الإدرايين مساعدتنا.
  2. ليس عندي مانع من إزالة الروابط الخارجية، لكن في جميع المقالات المختارة، يوجد عدد من المواقع الخارجية الشاملة، وقد انتقيت هذه المواقع إضافة لوجود عدد منها في النسخة السابقة للمقال، وهي بالفعل شاملة.
  3. هناك ضمن مقالة المسيحية حول دول العالم فقرة كبيرة حول المسيحيين في العالم العربي، وقد وضعت وصلة لهذه المقالة، وأعتقد أن هذا كافي، هذه المقالة مختارة في عدد من الويكيبديات الأخرى ولم ألاحظ أن في الويكيبيديا الأخرى هناك حديث عن الديموغرافيا المسيحية في مناطق هذه اللغات، هذه الفقرة موقعها مقالة منفصلة.
  4. لا يوجد روابط داخلية للإنجيل أو القرآن في ويكيبديا، هناك نصوص في الويكي مصدر، وحتى لو قمنا بالاستشهاد من ويكي مصدر أعتقد أن الرابط سيظهر بشكل رابط خارجي وليس بشكل رابط داخلي، لكون ويكي مصدر مشروع منفصل وإن كان شقيق لويكيبديا.

شكرًا لاهتمامك.--Sammy.aw (نقاش) 17:38، 26 سبتمبر 2010 (ت ع م)

1 انتظار + 2  تم + 3  تم + 4  تم = انتظار مازال مشكل القوالب قبل التصويت بنعم! --Helmoony (نقاش) 17:41، 27 سبتمبر 2010 (ت ع م)
مازال المشكل في تصنيف قالب فقط على ما يبدو. لم أجد أين المشكلة... --Helmoony (نقاش) 05:58، 1 أكتوبر 2010 (ت ع م)
  •  تعليق:

أنا لم أقرأ المقال كاملا، ولا حتى نسبة كبيرة منه، ولكن المقتطفات القليلة التي قرأتها وجدت فيها ما يجعلني أرجئ تصويتي بمع أو ضد، فالمقال بذل فيه مجهود رائع ويكون من الظلم أن أقول لا، ولكن به ما يجعلني أمتنع عن التصويت بمع، وقد ترددت كثيراً هل أكتب رأيي أم ألتزم الصمت؟ فكنت انتظرلعل غيري يتكلم، فلما لم أجد أحدا يتكلم قررت أن لا أكون سلبياً، حتى وإن لم تؤخذ ملاحظاتي بعين الاعتبار، والأشياء التي آخذها على المقال (من خلال المقتطفات القليلة التي قرأتها) هي كالتالي:

  1. هناك بعض الأخطاء في الأسلوب تتعارض مع قواعد العربية الأساسية، فمثلا أول سطر في المقال "المسيحية هي إحدى الديانات السماوية، الديانات الإبراهيمية والديانات التوحيدية"، وهذا الشكل للعبارة صحيح في الإنجليزية ولكن العربية لا تعرفه (لاحظ أنه يستخدم فاصلة بدل حرف العطف "و" ولا يضيف الواو إلا قبل آخر معطوف عليه)، ويبدو أن هذا النمط يتكرر كثيرا، انظر مثلا: "وقد جاءت التسمية نسبة إلى يسوع الذي هو بحسب العقيدة المسيحية المسيح، ابن الله، الله المتجسد، المخلص وغيرها"
  2. لاحظت أن فعل "يأتي" يكتب دائما على الصورة "تأت" أو "يأت" حتى لو لم يكن مجزوما، وربما تراجعوني فبحسب علمي لا يحذف حرف العلة من الفعل المضارع المعتل الآخر إلا بأدوات جزم المضارع، أو أدوات الشرط الجازمة لفعلين (فعل الشرط وجواب الشرط) أو إذا كان جوابا للطلب.
  3. استخدام عبارات لا تعد حيادية، فعلى الرغم أن النبي محمد يذكر بمحمد (دون أي ألقاب) فإن بولس يذكر بالقديس، ليس من العدل أن نجبر المسيحيين بقول "النبي محمد"، لكن الأمر يكون مستفزا ومستنكرا إلى حد بعيد إذا وجدنا أن مقالة النبي محمد نفسها لا يسمح بأن يكتب فيها "النبي محمد"، وانظروا إلى القالب يكتب فيه "محمد" في حين مقالة بولس يكتب في قالبها القديس بكل سلاسة ويسر ودون معارضة أحد، لا يقتصر هذا الأمر على هذه المقالة فقط ولكنه يتكرر في العديد من المقالات المسيحية مع العلم أن البروتستانت لا يعترفون بشيء اسمه قديس، بل أن قديسي بعض الطوائف قد يكونون مهرطقين عند البعض الآخر(لا أقصد الرسول بولس أو بطرس ...)، فالأرثوذكسية الشرقية مثلا انفصلت عن الأرثوذكسية المشرقية وأصبح لكل منهم قديسيه، كمثال آخر على مثل هذه الازدواجية في المعايير جاء بالمقال "الثالوث الأقدس" ما الفائدة من الأقدس؟ ألا تكفي كلمة "الثالوث"؟ في المقابل انظروا مقال القرآن الذي يمنع فيه أن يقال "القرآن الكريم" بدعوى أن "الكريم" هي كلمة تبجيل للقرآن يضيفها المسلمون وكلمة "القرآن" تكفي للتعريف بالكتاب المقصود.
    1. يجب معالجة هذه الازدواجية، فإما ان نلغي كل صور التقديس والتبجيل والتكريم عن كل الرموز والطقوس والمعتقدات لكل الديانات وإما أن نبقيها في جميعها، فإن المساوة في الظلم العدل، والمساواة في العدل عدل.
    2. رأيي أنا الشخصي أن الأنبياء تسبق أسمائهم "بالنبي كذا"، في جميع المقالات المسيحية واليهودية والإسلامية، أما النبي محمد فيذكر في المقالات المتعلقة باليهودية والمسيحية بـ "نبي الإسلام محمد"، وأن يسمح بقول "القديس كذا" في المقالات المسيحية، ويذكر في المقالات الإسلامية واليهودية "فلان أحد قديسي المسيحية أو الطائفة كذا". فإن لم يتفق على هذا الأمر يكون من الأفضل أن نتساوى في الظلم.
  4. يوجد بالمقالة أغلاط منها: "هناك نسخة لإنجيل يوحنا فقط أقدم من هذين المجلدين وتعود لحوالي العام 100"، أنا أفهم من هذه العبارة أن هناك نسخة "كاملة" من إنجيل يوحنا (أو على الأقل لجزء كبير منها)، ربما يقصد "قصاصة" مكتبة ريلاندز وتعرف أيضا بـ بردية 52، وهي رقاقة صغيرة يبدو أن وجهها يحتوي على يوحنا 18: 31-33 (أي ثلاثة أعداد أو آيات)، وظهرها يحتوي يوحنا 18: 37-38 (أي عددين)، وهي رقاقة مهترئة الأطراف حتى أن الخمسة أعداد لا يظهر منها سوى كلمات قليلة جداً (انظر بردية 52)، وأغلب المراجع ترجح أنها تعود لعام 125م. ولا أعلم أي قصاصة (أو مخطوط أو نسخة) أقدم منها لإنجيل يوحنا بل للعهد الجديد كله.
  5. الجزء الذي يتناول مسألة "الصلب" يكتفي بذكر رواية الإنجيل وعلى الرغم من ذلك لا يتعرض للانتقادات التي يوجهها العلماء والنقاد، فمثلا: الدنيا أظلمت بعيد موت يسوع ولم يذكر مصدر تاريخي هذا، على الرغم من أنه لو حدث لكان خبرا متواترا، كما لم يذكر شيء عن تناقضات الروايات بين لأناجيل، وكنت أتوقع ان أجد في المقال أن السلطة الرومانية ليس من شأنها توقيع عقوبة على شخص لا يوجد قانون يدينه، فإن اليهود، بحسب الإنجيل، قبضوا على يسوع، وقدموه لبيلاطس، واحتشدوا أمام قصره وأخذوا يهتفون "اقتله اصلبه"، أولا ما هي سلطة الحاكم ليأمر بتفيذ عقوبة الإعدام في شخص ما (ألا يوجد قضاء وقانون عند الرومانيين؟)، إذن هي من سلطة القضاة وليست الحاكم، ثانيا ما هي تهمة يسوع كي يؤمر بقتله؟ (لا يوجد تهمة متى 27: 24-25)، هب لو أنني اخذت مائة فرد من عائلتي ومعارفي وأصدقائي وجيراني وقمنا بالقبض على شخص وذهبنا لحاكم الدولة أو وزير الداخلية ووقفنا على بابه نهتف اقتله اقتله هل يستجيب لطلبنا دون أي خرق منه للقانون يستوجب القتل؟ بل ربما يقبض علينا نحن لأننا قبضنا على شخص دون وجه حق ولأننا قمنا بفعل ليس من سلطتنا. والعجيب أن بيلاطس يخيرهم بين إطلاق سراح "باراباس" (القاتل المدان بدلائل) وبين إطلاق سراح يسوع (الذي لم يثبت عليه ما يدينه)، هل هذه الدولة الرومانية التي يحكمها القانون؟ إطلاق سراح القتلة والقبض على البرآء!(لا يقلن أحدكم هذه عادة الرومان أن يطلق أحد السجناء اليهود في يوم الفصح من كل عام لأن هذا غير ثابت تاريخيا وينكره النقاد بشدة) رابعاً لماذا يطلب اليهود من بيلاطس أن "يصلبه" ومن المفترض أن يقولوا "ارجمه"... هذه ليست تساؤلاتي وإنما تساؤلات النقاد التي تم أهمالها والتغاضي عنها.

أخيراً أنا لم أقرأ المقال جيداً ولا أقول أنه سيء ولكن يجب مراجعته والتأكد من كل ما جاء فيه من معلومات، ومن ناحية الإملاء والقواعد، ومعالجة العبارات غير الحيادية. باحثٌ مسلم راسلني 02:44، 27 سبتمبر 2010 (ت ع م)

  1. بالنسبة للملاحظة الأولى ربما من الخطأ القواعدي أن لا يذكر حرف العطف في كل مرة، لكن جميع المؤلفين والكتاب يعتمدون هذا الأسلوب، وهو أيضًا معتمد في عدد المقالات المختارة هنا في ويكيبديا، فهو أمر شائع وإن اعتبرته خطأ فقد يعتبره آخر نوع من أنواع التطوير في اللغة؛ لذلك قد يتم تعديل هذه النقطة من لاحقًا من خلال مراجعة، لا أعتقد أن المقال يحكم عليه اذا كان مختارًا أم لا حسب وضع حرف العطف فيه.
  2. فيما يخصّ يأت ويأتي، ليست بمشكلة كبيرة، الآن أقوم بعمل استبدال لكل يأت بيأت، وكان يمكنك أن تستعمل هذه الميزة مباشرة، فالمقال ملك للجميع وأي أحد إذا رأى خطأ يمكنه تعديله.
  3. هناك فرق بين الاسم واللقب، الثالوث الأقدس هذا اسمه، وحتى مقالته اسمها الثالوث الأقدس ولا يمكن أن تسمى الثالوث، لأن هذا هو اسمه، الكتاب المقدس هذا هو اسمه وليس لقبه، لا يمكن أن تقول الكتاب وتحذف المقدس، أما القرآن فهذا اسمه والكريم لقبه والعربي المبين لقبه؛ أما النبي محمد فهذا لقب ومقالته هي محمد بن عبدالله، سوى ذلك لا داعي لاستثارة النزعات الطائفية والدينية بالقول أن المقالات المسيحية تذكر بألفاظها والإسلامية لا تذكر انظر مثلاص غزوة بدر وغزوات الرسول ومقالة محمد التاريخي غير موجودة في هذه الويكي رغم أنها موجودة في سائر الويكيات وعلى رأسها الانكليزية، في حين توجد مقال عيسى التاريخي؛ كما لا داعي لكل ذلك طالما أن كلمة محمد ترد مرتين في المقال وفي إطار صورة، ثم إنني في المقال لم أدعو يسوع بالمسيح رغم أنها اللفظ الشائع لكونها لقب، ولم استخدمه إلا في الحدود المتعلقة بشرح العقيدة، أما فيما يخص لقب قديس فلا يوجد من داع لكل هذه الشروح، لما تذكر لويس السادس عشر، هل يعتبر خرق للحيادية قولك الملك لويس السادس عشر؟ في جميع مقالات ويكيبيديا الانكليزية تكتب سانت بول، لا أعتقد أنها بالأمر الغريب، لأن القديس منصب وليس لقب كنبي، ولكن حرصًا مني على إزالة أسباب النقاش، سأقوم بإضافة عبارة نبي الإسلام، ولنخصم هذا الجدال؛ ومن ثم إذا كان رأيك بإضافة كلمة نبي للأنبياء، فماذا نضيف ليسوع هناك 2.1 مليار يؤمنون أنه إله و1.3 مليار يؤمنون أنه نبي، فهل نذكر نبي المسلمين وإله المسيحيين وربما نضيف " نبي المسلمين وإله المسيحيين وكائن روحي لدى شهود يهوة وشخصية محببة لغاندي وأتباعه"؛ إن هذا من شأنه أن يدخلنا بمتاهات شديدة، نحن بغنى عنها، وترد كلمة محمد مرتين فقط في المقال، وسأقوم باستبدالها، مع إني لا أعتقد أنها بالصيغة الحالية خرق للموضوعية، خصوصًا أن أذكر يسوع مجردًا دون مسيح أو ما شابه؛ أما حديثك عن أن بضعة قديسين هم مهرطقين في أنظار طوائف أخرى، فلا يوجد في المقال أي شيء من هذا النوع، ربما مر لفظ نسطور مرة واحدة وسأضيف لفظ مار نسطور.
  4. هناك مرجع واضح لإنجيل يوحنا القديم، والمرجع ليس تحت يدي الآن، لذلك سأرسل لك النص المذكور في المرجع غدًا على صفحة نقاشك؛ ولكن على ما أذكر لا بردية ولا غير بردية يذكر هناك، لذلك لا داعي لأن تطيل الشرح وتستعرض ثقافتك في تاريخ برديات الأناجيل، وإن لم تكن تعرف عنها فهذا لا يعني أنها غير موجودة.
  5. المقال عن المسيحية وليست عن المسيح، والمقال لا يطلب منه ذكر جميع النظريات حول المسيح وحياته، لكن يكفي الإشارة إلى ذلك، والمقال أشار إلى ذلك حقًا: تعددت النظريات الأخرى حول يسوع، وطرق موته وأسبابها، لكن أغلبية الباحثين آمنوا فعلاً بتاريخية وجوده ثم إن المقال هو عن المسيحية من وجهة نظر المسيحية، حتى مقالة يسوع وهي مقالة مفصلة عنه ومختارة، لا تذكر تعدد النظريات بشكل تفصيلي، لأن مقالة يسوع هي مقالة عنه من وجهة نظر المسيحية، هناك مقالة منفصلة هي عيسى التاريخي أدعوك أن تنشئها وتتوسع فيها كيفما تشاء، وتذكر كل عالم وكل باحث كتب ذات يوم صفحة تنكر فيها وجود المسيح أو طرق موته، ثم إن المقال تذكر وبالخط العريض " حسب النظرية الرسمية في المسيحية" وهذه النقطة عليك أن تستوعبها المقال من وجهة النظر المسيحية مع ذكر النظريات الأخرى دون شرحها وتوسعها؛ أما قولك لا تذكر شيئًا عن التناقضات في رواية الأناجيل لحادثة الصلب، فهذا مكانها مقالة الصلب وليس مقالة المسيحية، وليس حتى مناقشة الصلب ولماذا أدين، حسب الأناجيل أدين لأن اليهود تخوفوا من ثورة سياسية، أما إذا أنت أو ذاك الباحث، شككوا في هذا الادعاء فهذا موقعه مقالة أخرى؛ سوى ذلك فارجع لما شئت من المراجع، حكم الموت كان يصدر بناءً على قرار الحاكم، وبالتالي فإن بيلاطس هو السلطة الوحيدة المخولة ذلك، وهذا الأمر لا زال حتى اليوم لدينا في سوريا، فحكم الإعدام بعد إبرامه من قبل المحكمة يجب أن يصدر بمرسوم جمهوري، أما بشأن المحاكم فصحيح أن اليهودية كانت آنذاك ولاية رومانية، لكنها ولاية رومانية ذات حكم ذاتي خاص، وكانت سلطة القضاء بيد المجلس الأعلى لليهود السنهدرين، والمسيح فعلاً مثل أمام هذا المجلس وحكم عليه، أي أنه تعرض للمحاكمة أمام القضاء المختص في ولاية اليهودية الرومانية، وهذا أيضًا ثابت تاريخيًا؛ فيما يخصّ الحوادث الغير طبيعية هذا ما تذكره المقال وقد ترافق موته حسب الإناجيل حوادث غير اعتيادية في الطبيعة ماذا: حسب الأناجيل؟ أي أن المقال لا يتبنى رأي الإنجيل، وإنما ينقله، لكونه الاعتقاد المسيحي؛ أما لماذا الصلب وليس الرجم؟ فلأن القانون الروماني كان ينص على الإعدام صلبًا، بينما القانون اليهودي ينص على الاعدام رجمًا، وبما أن القرار قد صدر من الحاكم فلذلك يكون صلبًا، وهناك مقطع في الإنجيل يذكر هذا بشكل مفصل، أن المسيح قد أشار إلى الميتة التي يموتها؛ ثم إن حقوق الإنسان لم تكن في ذلك الوقت كما هي عليه الآن، غالبًا ما كان اليهود يقتلون كالزانية مثلاً، ولكن لوجود الحاكم في العيد ذلك الوقت وجدوا أنفسهم مضطرين لعرضه عليه؛ فإذا أخذت أن المقالة ليست عن المسيح وهي من وجهة النظر المسيحية مع عرض سائر وجهات النظر، وإذا أخذت أيضًا أن المحاكم ذلك الوقت لم تكن بالشكل المتعارف عليه اليوم، لزالت هذه الفقرة الكبيرة، التي ختمتها بأنها ليست وجهة نظرك بل وجهة نظر النقاد؛ ثم ما دخل باراباس المقال لا يجيء على ذكره البتى!!! ولا يطلب من المقال أصلاً لأنه كما بينت لك سابقًا هذا مكانه مقالة الصلب.--Sammy.aw (نقاش) 17:18، 27 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  •  تعليق: على رد سامي
  1. جيد أنك تعرف أنه من الخطأ أن نستعيض عن "الواو" بفاصلة، لكني لا أتفق معك في أن "جميع" الكتاب يعتمدون هذا، فأنا قرأت لكثيرين من الكتاب ولم يمر علي شيء من هذا القبيل، وليس من المنطقي أن تتخذ من المقالات التي تم ترشيحها حجة تستدل بها على صحة ما تبين أنه خطأ؛ لأنه، وببساطة، خطأ في تلك المقالات المختارة يجب تصحيحه، أما أنا فأعتبره خطأ وأما غيري الذي لا يراه خطأ فأقول له: هناك مجامع تحدد قواعد اللغة وضوابطها وليس من حق أحدنا أن يقوم من نفسه بإدخال كل غريب في اللغة بدعوى التطوير.
  2. نعم، ليست مشكلة كبيرة وإنما هذا يدل على وجود العديد من الأخطاء الأخرى المشابهة، وعلى أحد أن يقوم بتدقيقها لغويا، فلا يجوز أبدا أن تحوي المقالات المختارة أخطاء في الإملاء أو النحو (على الأقل في رأيي).
  3. سأجاريك فيما تقول وأفترض معك أن "الثالوث الأقدس" هو اسم "على بعضه" بحيث لا يمكن الاستغناء عن كلمة "الأقدس"، فلماذا إذن أقرأ في المقال مثلا "ويقول القديس غريغوريوس النياسي فيما يخص الثالوث..."، و"لا يرد مصطلح الثالوث مطلقا في الكتاب المقدس..."، و"أول ظهور للثالوث مجتمعا..."؟ ففي كل هذه الأمثلة قد استطعت ان تستغني عن كلمة "الأقدس" ولم يحدث هذا لبسا أو خللا. أنا أكرر إليك سؤالي ما الحاجة إلى كلمة "الأقدس"؟ هذه الكلمة نوع من التبجيل أنت تضيفه من عندك وتستطيع أن تحذفه دون إخلال بالسياق، وإن كنت تريد أن تشير إلى تقديس المسيحيين وتبجيلهم للثالوث فكان يمكنك أن تبتدئ كلامك عليه بعبارة مثل: "إن المسيحيين يعبرون عن تقديسهم للثالوث بوصفه "الثالوث الأقدس"" ثم تمتنع بعد ذلك عن ذكر كلمة "الأقدس" فيما بعد مكتفيا بكلمة "الثالوث". أما المقالة التي تتناول عقيدة الثالوث فاسمها "الثالوث" لا "الثالوث الأقدس" كما زعمت. أما "الكتاب" فاسمه الكتاب لا "الكتاب المقدس" ، أنتم تضيفون كلمة "المقدس" من باب التقديس والتوقير ليس إلا، وقد بينت أن هذا الأمر هنا. أنت تقول "أما القرآن هذا اسمه والكريم لقبه والعربي المبين لقبه"، وأنا أقول لا أعرف أحدا يقول أن "الكريم" أو "العربي المبين" ألقاب للقرآن وإنما هي صفات كما تصف "الكتاب" فتقول "الكتاب المقدس" وكما تصف الثالوث بالأقدس فتقول "الثالوث الأقدس"، أما اللقب فشيء آخر، فاللقب يمكن أن يحل محل الملقب، ولو صح ما تقول لكان يمكنني ان أقول "سأقرأ الكريم" عندما أريد أن أقرأ القرآن. أما بالنسبة للمقالات التي أشرت إليها فيبدو أن الزملاء الذين يصرون على حذف كلمة "النبي" من مقالة "محمد" قد غفلوا عنها ولو علموا بها لما توانوا عن حذفها. أنت تسألني قائلا: "لما تذكر لويس السادس عشر، هل يعتبر خرق للحيادية قولك الملك لويس السادس عشر؟" وأنا أرد على سؤالك بسؤال فأقول "وهل حينما تقول نبي الإسلام محمد تخرج عن الحيادية؟" أنا أرى أن كلا العبارتين تقدمان حقيقتان لا جدال فيهما فلويس ملك ومحمد نبي الإسلام، أما استدلالك بويكيبيديا الإنجليزية فلا يجوز لأنه من المعروف كم هم متحيزون بحيث لا يسمحون بكتابة "النبي محمد" في حين يسمحون بكتابة "القديس فلان" ثم يزعمون أنهم حياديون رغم هذا، وليس لنا أن ننساق وراء هذه الحيادية الزائفة، وهذا الرياء البين. ثم بعد ذلك تبين أنك تتفق مع ويكيبيديا الإنجليزية وتعلل ذلك "لأن القديس منصب وليس لقب كنبي" مع أنك قبل ذلك بما لا يزيد عن السطرين قلت: "أما فيما يخص لقب قديس فلا يوجد من داع لكل هذه الشروح"، ولذا فأنا لست في حاجة للرد لأنك ترد على نفسك. وربما أستدل أنا أيضا بويكيبيديا الماليزية بأن "النبي محمد صلى الله عليه وسلم" عنوان حيادي للمقالة (أقصد مقالة محمد) لأن ويكيبيديا الماليزية (والأردية وغيرها) تعطي هذا العنوان لمقالة النبي (انظر مثلا [6][7][8]). تتساءل بعد ذلك فتقول: "فماذا نضيف ليسوع هناك 2.1 مليار يؤمنون أنه إله و1.3 مليار يؤمنون أنه نبي،"، وأنا أرد بأنه يمكن النظر للإحصاءات بشكل آخر، هناك 2 مليار يؤمنون أنه إله وأكثر من 4 مليارات لا يؤمنون بذلك، ولو أنك قلت أنه الإله وابن الإله بحسب المسيحية فلا يوجد عاقل يستطيع ان يعارضك أو يدعي أنك خرجت عن سياج الحيادية، فأنت تقدم حقيقة لا جدال فيها، فهو الإله وابن الإله بحسب المسيحية وكما يؤمن المسيحيون. وتقول بعد ذلك "وترد كلمة محمد مرتين فقط في المقال" ولو مرة واحدة فلا مانع من أن تقول نبي الإسلام محمد طالما أنك تذكر "القديس بولس" أكثر من مرة وكذلك "الثالوث الأقدس"، وأما قولك "أما حديثك عن أن بضعة قديسين هم مهرطقين في أنظار طوائف أخرى" فأنا لم أقصد مقالتك بالتحديد ولكني أردت ان أقول أن معظم المقالات المسيحية تقول القديس فلان في حين أن بعضهم مهرطق بالنسبة لطوائف معينة، وأنت قد نبهتني أن نسطور قد ورد ذكره في مقالتك هذه دون ذكر "القديس" مما يعني أن المقال سيكون متحيزا بالنسبة للكنيسة الآشورية الشرقية التي تعتبره قديسا. وأخيرا قبل أن أنهي هذه النقطة أود أن أقتبس من هذه الصفحة مقولة الزميل Lord Anubis "نحن لا نعارض الأديان، ولكن نحافظ على الحيادية، والعلمانية. لفظ الصلاة (أو القديس) هم أشياء غير محايدة لأنها تمثل فئة واحدة من المجتمع الإنساني." هذا مثلا رأي مسيحي يرى أن كلمة "قديس" غير حيادية، أما أنا فمعاييري للحيادية تختلف، فإما أن نتساوى كلنا في الظلم ولا نستخدم الفاظ التقديس والتكريم وما شابهها، وإما أن نبقي عليها طبقا للشرط الذي ذكرته سابقا بحيث لا نجبر أحدا على الاعتراف بشيء لا يؤمن به. وأنا شخصيا أرجح الرأي الأخير. وبالتالي فليس عندي مانع أن تقول القديس فلان أوالثالوث الأقدس أو غيرها طالما أنك لا تقول "محمد" مجردة، ولكي يكون أحد هذين الاقتراحين سياسة مقبولة يجب أن يتم التصويت عليهما، وإلزام الجميع بنتيجة التصويت والتي يجب ان تنحصر في أحد الأمرين.
  4. أنا أيضا أمتلك بدل المرجع الواحد ثلاثة أو أربعة مراجع أو ربما أكثر من ذلك أو أقل، وكلها تتفق على أن "البردية 52" هي أقدم مصدر موجود لنص من العهد الجديد على الإطلاق، والبردية هذه عبارة عن قصاصة لا تحتوي إلا على بضع كلمات قليلات من إنجيل يوحنا الإصحاح (18). وأنا حينما أقول: "ولا أعلم أي قصاصة (أو مخطوط أو نسخة) أقدم منها لإنجيل يوحنا بل للعهد الجديد كله" فإن هذا لا يعني أنني غير واثق مما أقول، أو أنني لا أستطيع تدعيم ادعائي هذا بمصدر، فأنا إنما أردت بمقولتي هذه أن أتيح لك الفرصة للأتيان بما يدعم رأيك، ويبدو أنك كنت تفضل لو أتحداك في تدعيم رأيك بمصادر، ولكني ما كنت لأفعل ذلك لأن هذا من سوء الأدب، أما اتهامك لي بأني ما جئت إلا لأستعرض ثقافتي، الذي أعده هجوما شخصيا، فلن أرد عليه.
  5. أما بخصوص مسألة الصلب فقد علمت أنك لا تريد طرح الانتقادات بمقالة المسيحية نفسها، وبالتالي لا داع من أن أرد على تعليقك في هذه النقطة.

باحثٌ مسلم راسلني 16:05، 28 سبتمبر 2010 (ت ع م)

  1. هيا بنا لنختصر هذا النقاش، وهل تعرف لماذا؟ لأنه لا يبدو أن أحد سيقتنع من وجهة نظر الآخر.
  2. بكل الأحوال فأنا قد بدأت تدقيقًَا لغويًا للمقال سأقوم بالتصحيح الإملائي والفواصلي فيه، سوى ذلك سأقوم بإزالة لفظة قديس واكتشفت أنني لم استعملها في أغلب الأحوال.
  3. لكني ما زلت مصرًا على فكرة أن الثالوث الأقدس هذا هو اسمه، فمثلاً هناك باحثة اسمها ماري تريز الحايك * فرضًا * فلا داعي لأذكر كل مرة في المقال اسمها الكامل ماري تريز قد أذكر وتلفت ماري، أو تلفت الحايك، فمن باب الاختصار أذكر الثالوث وليس الثالوث الأقدس، وقد تكون امرأة اسمها جميلة وهي قبيحة، قد يكون اسمه الثالوث الأقدس وهو ليس بمقدس عند الكثيرين، وأنت قلت لي أن بيبل من كلمة أخرى وتعني كتاب، هذا في لغات أخرى، ولا ينطبق على اللغة العربية، فافترض أني استغنيت عن المقدس وقلت الكتاب، يؤمن المسيحيون أن المسيح هو الله وفقًا لما جاء في الكتاب أي كتاب؟ أما عندما نقول الكتاب المقدس فعند ذلك توضح الصورة، وهذه إحدى خاصيات اللغة العربية، حيث تلحق بإحدى الكلمات كلمة أخرى تفسرها وتوضحها ولا يمكن فهم الكلمة دون ملحقتها؛ وهيا نأخذ مثلاً آخر ثيوتوكس وتعني والدة الإله، فهل عندما نذكر اسم الصورة نحذف ثيو ونترك توكوس رغم أن الأيقونة اسمها والدة الإله، ثم إن قديس منصب ولو أخطأت قبلها في سطرين وقلت عنها لقب، ثم إن الويكي الانكليزية علمانية وليست مسيحية، وبالتالي فهي إن وجدت كلمة قديس لن تردد في شطبها، وأنا على ثقة بأن الويكي الانكليزية لا تحابي بين مسلم ومسيحي، لكنها تدرك تمامًا أن قديس منصب في حين نبي لقب، لنرى مثلاً مريم العذراء واضح أن كلمة العذراء ليس من اسمها ولذلك الويكي الانكليزية تكتب مريم أم يسوع، أما الروح القدس هذا اسمه كيف ستقول الروح؟ ربما كنت تشير إلى روحي أو روحك أو روح جدتي! الروح القدس كالثالوث الأقدس من أصل الكلمة وليس للتبجيل.
  4. بالنسبة لموضوع أن هذا قديس مهرطق عن طائفة أخرى، لنأخذ مثلاً آخر، الشيعة يرفضون خلافة الخلفاء الثلاثة الأوائل ويسمون علي الإمام الأول، فهل ننفي صفة الخلافة عن الخلفاء الثلاثة الأوائل لمجرد أن قسمًا من المسلمين يرفضون الاعتراف بهم، الأمر ذاته بالنسبة للقديسين، قد يرفض البعض الاعتراف بالقديس فلان أو يعتبروه مهرطقًا لكن هذا لا ينفي عنه صفة القداسة طالما أن السلطات المختصة قد أثبتتها.
  5. على كل الأحوال حتى الصورة التي تحوي كلمة محمد سوف أزيلها، فربما يأت مستخدم آخر يعتقد أن صلى الله عليه وآله وسلم ضرورية أيضًا.
  6. فيما يخص الصلب والاختلاف (وليس التناقض) بين الاناجيل، هذا فعلاً ليس مكانه هنا، ولا أسمح أن تقول أنني في مقالتي لا أريد ذلك، لأني ذكرت عدة نظريات وحقائق، هي سلبية وليست إيجابية، سوى ذلك فإن كلمة مقدس في الفكر المسيحي مختلف عنه في الفكر الإسلامي، وقد يكون حديثي عن نصوص العهد الجديد مثلاً، تثير حفيظة هذا المسيحي أو ذاك، من غير المتعمقين في الدين، حيث تطغو بحكم المجتمع النظرة الإسلامية للمقدس؛ هناك أيضًا خطأ ذكرته بتاريخ كتابة العهد الجديد، إن عدم وجود وثائق في أيدينا تعود لفترة مبكرة لا تعني أن الأناجيل لم تكتب في فترة مبكرة، فعلى سبيل المثال علماء النقد الداخلي للنص يضعون إنجيل لوقا بين عامي 70-80 ورسالة روما قبل عام 57 الصحيح أن تكتب وثائق العهد الجديد الحالية؛ ولم استطع أن أجلب المرجع اليوم، لأنه في مكتبة الكنيسة، انتظر علي قليلاً؛ أخيرًا يرجى أن يكون هذا النقاش منحصرًا فيما يخص المقال، أما إذا أردت أن تتناقش معي بأمور العقيدة فيرجى تحويل الأمر لصفحة نقاشي، منعًا للخلط بين الأمور، مع إنه لدي مهام هنا في ويكي أكثر من أحاورك في المسيحية!.--Sammy.aw (نقاش) 18:14، 28 سبتمبر 2010 (ت ع م)

النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة المسيحية، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله