نقاش:علم الحديث

غير معنون

ما فائدة هذه المقاله هناك حديث و مصطلح حديث وأظن أنهما يكفيان--Moda yahia (نقاش) 05:24، 14 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)

منهج علم الحديث

أول ما ينظر إليه المحدث هو السند من حيث الاتصال، وذلك لتجنب أنواع السقط (المرسل والمنقطع والمعضل والمدلس والمرسل والخفي والمعلق). بعد ذلك يمر إلى الخطوة التالية وهي معرفة الرواة ودرجة صدقهم، أي الجرح والتعديل وما يقتضيه من معرفة علوم الرواة التاريخية وعلوم أسماء الرواة. بعد ذلك يجد نفسه قد صحح حديثين قد يبدو أنهما متناقضين ومن هنا ينظر في المتن فيجد أن هذا التناقض إما من مختلف الحديث أو الناسخ والمنسوخ. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Saber Gouiez (نقاش • مساهمات)

ملاحظة هامة

• الأولى: الخفي هو من أنواع التدليس في الحديث، و هو أن يروي حديثا عن من لم يَسمعْهُ منه. فيقال الراوي دلسّ راوي في روايته لم يسمع منه، أي أدخل راوي في سند الحديث ليس من رواته. و المقصود أنه ليس هناك نوع حديث اسمه (خفي). و لقد نوع ابن الصلاح في مقدمته نوع (المراسيل الخفي إرساله). و الله اعلم.
• الثاني: المُختلف و الُمؤتلف، و الناسخ و المنسوخ، و الخاص و العام، و المطلق و المقيد، هو من نظر و استدلال فقهي و إصطلاح أصول الفقه.

و طريقة المحدثين جمع الأحاديث الموثوق مصادرها، في كل باب مخصص لها، من حيث الجودة و القبول عند جمهور العلماء. فالعنوان الذي يصلح في هذه الفقرة هو (منهج دراسة الحديث). — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Saber Gouiez (نقاش • مساهمات)

ملاحظة هامة

هناك تخبط واضح في تحديد ماهية علم الحديث، وعلى ما يبدو أن كاتب المقالة التبس عليه الأمر، فعلم الحديث أشمل من أن يكون محصورا في علم مصطلح الحديث.--منصـور الواقـدي ^نقـاش 22:42، 2 أكتوبر 2016 (ت ع م) ملاحظة أخرى: لو أننا أردنا أن نجعل المقالة تتحدث عن علم أصول الحديث (مصطلح الحديث) فستكون هذه المقالة مكررة، وما الفائدة من الكتابة هنا ما دام هناك مقالة أخرى تتحدث عن نفس الموضوع؟ الجواب هو: أن علم الحديث أوسع نطاقا وأكثر شمولا، وما علم مصطلح الحديث إلا جزء من أجزائه.--منصـور الواقـدي ^نقـاش 23:17، 2 أكتوبر 2016 (ت ع م)