نقاش:الطاقة الشمسية في مصر

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Uwe a في الموضوع الإمكانات الكامنة
مشروع ويكي مصر  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي مصر، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمصر في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

هل يمكن تشغيل مصنع للالبان والزبادي بواسطه الطاقه الشمسيه

المقدمة العامّة مكانها ليس في مقال حول الطاقة الشمسية في مصر تحديدا[عدل]

المقال يبدأ بمقدمة طويلة لا تتخصص في مصر، بالتالي المحتوى هناك قد يكون مناسبا لمقال مثل "الطاقة الشمسية" ولكن ليس كمقدمة لهذا المقال. الحل البسيط هو إزالتها بالكامل أو نقلها إلى مقال آخر. --ميسرة (نقاش) 17:16، 15 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

في ظل غياب وجود اعتراضات، سأقوم بإزالة كامل المقدمة التاليتعد الطاقة الشمسية أهم مصدر حميد للطاقة على الكرة الأرضية ورغم أن فيض الإشعاع الشمسي خارج المجال الجوي للكرة الأرضية يصل إلى 1376 كيلووات/متر مربع فإنه ينخفض إلى حوالي 1 كيلووات/متر مربع على سطح الأرض في وقت الظهيرة في يوم صحو، حيث تكون الأشعة الشمسية عمودية على سطح الأرض، وتنخفض عن ذلك بقية ساعات النهار. كما تُخفض السحب الطاقة الشمسية الساقطة على سطح الأرض. وعلى هذا فإنه توجد صعوبتين أساسيتين في الاستفادة من الطاقة الشمسية الأولي؛
  1. هي انخفاض كثافة الطاقة
  2. تغير كمية الطاقة التي يمكن الاستفادة بها.[1]

يتكون الإشعاع الشمسي الكلي (بالإنجليزية: Global Solar Radiation)‏ الذي يصل الكرة الأرضية من مركبتين؛ الأولى هي الإشعاع المباشر (بالإنجليزية: Direct Radiation)‏ الصادر عن الشمس نفسها وهذه المركبة يمكن تركيزها بواسطة العدسات أو المرايا التي يمكن أن تُصمم بحيث تتبع مسار الشمس تتبعاً كاملاً على مدار العام، أو تكون ذات ميل ثابت يمكن تغييره دورياً على حسب فصول السنة. أما المركبة الثانية فهي الإشعاع المتشتت (بالإنجليزية: Diffuse Radiation)‏ ومصدره القبة السماوية وهذه المركبة لا يمكن تركيزها وحينما تكون السماء صافية فإن هذه المركبة تمثل حوالي 15% من الإشعاع الكلي ولكن نسبتها تزيد عن ذلك في المناطق التي تغطيها السحب.

يمكن الاستفادة من الطاقة الشمسية عن طريق المنظومات الحرارية التي تجمع الإشعاع الشمسي لرفع درجة حرارة مائع ما (عادة الماء) أو عن طريق المنظومات الضوئية التي تحول ضوء الشمس مباشرة إلى طاقة كهربية. وتحدد درجة الحرارة المطلوبة نوع المنظومة الحرارية ففي التطبيقات التي تحتاج لدرجة حرارة منخفضة مثل تطبيقات تسخين المياه والهواء يمكن استخدام المجمعات المسطحة التي تستفيد من الإشعاع الشمسي الكلي أما في التطبيقات التي تحتاج إلى درجات حرارة متوسطة أو عالية مثل توليد الكهرباء فتستخدم المركزات (مرايا مقعرة) التي تعتمد على الإشعاع المباشر. مما تقدم يتبين أهمية معرفة خصائص الإشعاع الشمسي والعوامل الأخرى المرتبطة به في الموقع المزمع إقامة منظومة لتحويل الطاقة الشمسية به وهي قيم الإشعاع الشمسي الكلي ومركبتيه المباشرة والمشتتة على مدار العام فلا تكفي المتوسطات السنوية لتصميم منظومة اقتصادية وذات كفاءة للطاقة الشمسية. ونظراً لتغير نمط (بالإنجليزية: Profile)‏ الإشعاع اليومي والشهري والفصلي من عام إلى آخر، فإن القياسات يجب أن تكون مستمرة للوصول إلى ما يسمى بالسنة الجوية النمطية (بالإنجليزية: Typical Meterological Year)‏ لاستخدامها في تصميم منظومات الطاقة الشمسية. وسوف يتم توضيح إمكانات استغلال الطاقة الشمسية في مصر على ضوء الخصائص السابق ذكرها.

الإمكانات الكامنة[عدل]

--ميسرة (نقاش) 14:02، 23 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

  1. ^ محمد منير مجاهد، مصادر الطاقة في مصر وآفاق تنميتها، الباب الأول-موارد الطاقة الأولية،ص49