ميثوكسي إيثانول-2

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ميثوكسي إيثانول-2

ميثوكسي إيثانول-2
ميثوكسي إيثانول-2
اعتبارات علاجية
معرّفات
CAS 109-86-4 ☑Y
بوب كيم CID 8019
ECHA InfoCard ID 100.003.377  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك DB02806
كيم سبايدر 7728 ☑Y
المكون الفريد EK1L6XWI56 ☑Y
كيوتو D05554 ☑Y
ChEBI CHEBI:46790 
ChEMBL CHEMBL444144 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C3H8O2 
الكتلة الجزيئية 76.09 غرام لكل مول
بيانات فيزيائية
نقطة الانصهار −85 °C (-121 °F)

2-ميثوكسي إيثانول، أو ميثيل سيلوسولف، هو مركب عضوي صيغته الجزيئية هي C3H8O2.

الخواص الكيميائية والفيزيائية[عدل]

ينتمي مُركّب 2-ميثوكسي الإيثانول إلى فئة من المذيبات المعروفة باسم إيثرات الغليكول والتي تتميز بقدرتها على إذابة مجموعة متنوعة من المركبات الكيميائية المختلفة، وبقابليتها للامتزاج مع الماء والمذيبات الأخرى.

التحضير[عدل]

يمكن أن يتشكّل مُركّب 2-ميثوكسي الإيثانول عن طريق هجوم الميثانول المحب للنواة على أكسيد الإيثيلين المُبرتن متبوعًا بنقل البروتون.

الاستخدامات[عدل]

يستخدم مُركّب 2-ميثوكسي الإيثانول كمذيب في العديد من الصناعات المختلفة، مثل الورنيش والأصباغ والراتنجات، كما يستخدم كمادة مضافة في محاليل إزالة الجليد بالطائرة.

يستخدم مُركّب 2-ميثوكسي الإيثانول في الكيمياء العضوية الفلزيّة بشكل شائع لتخليق مُركّب فاسكا، وبعض المركبات الأخرى مثل الكربونيل كلوروهيدريدوتريس (ثلاثي فينيل فوسفين) الروثينيوم الثنائي. يعمل الكحول خلال هذه التفاعلات كمصدر للهيدريد وأول أكسيد الكربون.

السمّية وعوامل الخطورة[عدل]

مُركّب 2-ميثوكسي الإيثانول هو مُركّب سام لنخاع العظام والخصيتين. يكون العمال الذين يتعرضون لمستويات عالية من مُركّب 2-ميثوكسي الإيثانول في بيئة العمل عُرضة لخطر الإصابة بنقص المحببات، وفقر الدم كبير الكريات، وقلة النطاف، وفقد النطاف.[1]

يتحوّل مُركّب 2-ميثوكسي الإيثانولعن طريق نازعة هيدروجين الكحول إلى حمض ميثوكسي أسيتيك وهو المادة التي تسبّب التأثيرات الضارة، على الرغم من أن كل من الإيثانول والأسيتات لهما تأثير وقائي. يمكن أن تدخل أسيتات الميثوكسي دورة كريبس حيث تتحوّل إلى ميثوكسيترات.[2]

المراجع[عدل]

  1. ^ "Occupational exposure guidelines". مؤرشف من الأصل في 2016-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  2. ^ F. Welsch, Toxicology Letters, 2005, volume 156, pages 13-28