مستخدم:Rahma Mohamedy/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

انفجار أشعة جاما GRB970508

أماكن انفجار أشعة جاما 70508بعد 9 أشهر من تحديد الانفجار.


أولا أشعة جاما هى أشعة كهرومغناطيسية، تم اكتشافها سنة 1900 على يد العالم الفرنسي فيلارد. وهى نتاج للتفاعلات النووية التى غالبا تحدث في الفضاء، كما تنتج أيضا من العناصر المشعة مثل الليورانيوم وباقى النظائر المشعة ولذلك تحرم المعاهدات الدولية إجراء هذه التفجيرات. وهى تنتشر في الفراغ والهواء، وبسرعة تساوى سرعة الضوء، ولها طاقة أعلى وقدرة أكبر على النفاذ من الأشعة فوق البنفسيجية والأشعة السينية. وأشعة جاما ذات تأثير ضار جدا على الخلايا الحية، ولها قدرة فائقة على النفاذ واختراق الأجسام. وتعتبر أشعة جاما من أخطر اللإشعاعات ف المجال الكهرومغناطيسى، إذ أنها تمتلك الطاقة الأعلي بسبب ارتفاع ترددها. أما عن انفجار اشعة جاما فقد تم تحديده في الثامن من مارس لعام 1997 الساعة التاسعة واثنان واربعون دقيقة حسب التوقيت العالمي. انفجار أشعة جاما بإختصارها الإنجليزى هو GRB والتركى هو GIB. انفجار أشعة جاما هو الانفجار الذى ظهر في المجرات البعيدة والذى أنتج أشعة جاما، وهو بريق شديد اللمعان أدى إلي هذا. ويتبع ذلك الانفجار عادة تألق ضوئى مثل (أشعةx،وأشعة المورا، والأشعة المرئية، والأشعة فوق الحمراء،وموجات الراديو). تم تعيين قمر صناعى لعلم فضاء أشعةx، وهو عامل مشترك في إيطاليا وهولندا من قبل مراقب انفجار أشعة جاما بيبوسكس. أعلن عالم الفضاء مارك ماتزجر بأن انفجار أشعة جاماGBR975058 قد أحدث على الأقل 6 مليار أشعة سنوية، وهذاهوأول تعيين للبعد، والذى تم إقامته من انفجار أشعة جاما. وحتى هذا الانفجار لم يستطع علماء الفضاء الوصول إلي إتفاق فكرة في الموضوع الذى يوضح حقيقة انفجار أشعة جاما. كان بعض العلماء يعتقدون أنه حدث في سامنيولو ، ولكنه كان مطفا؛ لأنه كان يحتوى على أغلب الطاقة . أما البعض الأخر كان يدافع عن حدوث الانفجار في المجرات الأخرى الأبعد حيث أنه يحتوى علي أغلب الطاقة. أنتج هذا الانفجار نقاشا مظهرا بأن مصدر الانفجار كان خارج سامنيولو بشكل قاطع.وكان يعتقد البعض الأخر أن مثل تلك الانفجارات تكون شديدة وتشع طاقة عالية ولكن يظهر ضوؤها ضعيفا ؛بسبب بعدها عنا حيث تحدث في مجرات بعيدة. ورغم الالتباس في الأمر الإ أن الدراسة المستفيضة توصلت إلي أن هذا الانفجار كان في مجرة بعيدة عنا. تم رؤية الانفجار الأول لأشعة جاما970508فى اللمعان الأخير من خلال ذبذبات الراديو. عالم الفلك فريل الذى بحث القوة التى تقل او تردد موجات الراديو قام بإحتساب توسيع مصدر موجات الراديو وعلى أى حال كان ذلك أثناء سرعة الضوء.وهذا كان دليل على قوة علاقة الانفجار الذى تضخم بانفجار أشعة جاما. أشعة جاما هى أشعة مشتقة نتيجة تفاعل قطاع ذرية، وبشكل عام فهى ناتجة عن ردود أفعال نووية قد حدثت في الفضاء. أشعة أكس هى أشعة تستخدم في مجال الطب بهدف تشخيص المرضى. الأشعة المرئية هى المسافة لضوء (طيف) كهربائي مغناطيسى تم تحديده بواسطة عين إنسان. موجات الراديو هى موجات مغناطيسية كهربائية ناتجة من عدد من تذبذبات الراديو.

تستخدم تلك الأشعة في المجالان الطبي والصناعي، ولكن بكميات صغيرة جداً، حيث جرعات الأشعة التي تعطى للمريض محسوبة بدقة كبيرة بحيث تدمر الخلايا السرطانية، وأما خلايا الجسم السليمة فهي تستعيد صحتها بعد فترة نقاهة وتستطيع متابعة سير العمليات الحيوية في الجسم.

اكتشافها[عدل]

رؤية بيبوسكس في المجرة التى اختارها صانعا.

رؤية بيبوسكس الذى اختار صانعا في مجرة انفجار أشعة جاما GIP هو نوع من الانفجار الذى انتج أشعة جاما، وهى عبارة عن أشعاع كهربائى مغناطيسى يشتمل على أغلب الطاقة. تم تحديد انفجار أشعة جاما من قبل أقمار فالا الصناعية وهى مجموعة من المبسارات كانت مخصصة لتسجيل الانفجارات النووية في الفضاء ،و تم استخدامها من أجل تحديد انفجارات الطاقة في الفضاء عام 1967 لأول مرة.[1] وتم إتباع‹اللمعان الأخير› الذى استغرق مدة طويلة بشكل عام من خلال [أشعةX، وأشعة المورا، والأشعة المرئية، والأشعة فوق الحمراء، وموجات الراديو]. اللمعان الأخير لانفجار أشعة جاماالمكتشفة لأول مرة هو أماكن انفجار أشعة جاما970228][2].هذه البقاع هى نتاج مشترك بين إيطاليا وهولندا، وفى حقيقة الأمر قد تم التحديد من قبل بيبوسكس وهو عبارة عن قمر صناعى مصمم من أجل عمل تطبيق على أشعةX [3]. مراقب انفجار أشعة جامابيبوسكس قام بتحديد انفجارأشعة جاما والذى استمر 15ثانية تقريبا في يوم الخميس الثامن من مارس 1997الساعة التاسعة واثنان وأربعون دقييقة[4]. الانفجار في الوقت نفسه تم مراقبته من قبل الانفجار وتجربة المصدر المؤقت[BATSE]الموجودة في اولاى ساس[5]ومرصد أشعة كومبتون جاماوهم أقمار صناعية مصممة من أجل العمل فوق الشمس[6].

ظهر الانفجار في مجال المدخل الواحد من كاميرا المجال الواسع لأشعة X. وخلال عدة ساعات أظهر حزب بيبوسكس تحقيق بأن(حتى لوكان بجانب نقطة واضحة فإن المجال الذى ظهرقد حسب أخطاء القياس)[7].

الملاحظات[عدل]

أراي في نيو ميكسيكو

قام إنريكوكوستا من فريق بيبوسكس بعد حدوث الانفجار بتأسيس علاقة مع فريل الموجود في مرصد أراى. بدء فريل بعمل ملاجظات بواسطة طول الموجة بعد أربع ساعات من كشف الانفجار في الساعة الواحدة والنصف حسب التوقيت العالمى[8]. وأثناء استعدادات فريل من أجل ملاحظاته تواصل مع عالم الفلك ديجورج فسكي والذى يعمل من أجل تلسكوب هالة. قارن ديجورج فسكى أيضا الصور القديمة بالصور الجديدة الأتية من ديجيتزج أسكاى؛ لكنه لم يستطع أن يرى مصدر الضوء الجديد من صندوقه. قام مار ماتزيجر صديق ديجورج أسكاى في مرصد كالتش بتحليل عميق لما لديه؛ لكنه لم يستطع أن يرى مصدر جديد[9]. وفى المساء القبل بحث ديجورج أسكاى مرة أخرى عن المنطقة؛ وعلى الرغم من أنه قارن الصور التى ألتقاطها مرتين في يومين الثامن والتاسع من مايو إلا أنه لم يستطع أن يرى لمعان شئ متغير[10]. رأى ماتزجر لمعان شئ متغير؛ لكنه أقر بأن هذا ليس مكان انفجار أشعة جاما وأنه نجم متغير. قام كلا من تيتو وبول جروت العضوان في حزب علماء الفلك والذى يتولى قيادته جان فان باراديجيز بمقارنةالصورالتى قاموا بإلتقاطها مرة أخرى يوم 8 مايو بواسطة تلسكوب واين، ومرةأخرى بواسطة تلسكوب ويليم هير اسكيل؛ لكنهم لم يستطيعوا أن يجدو مصدر لضوء متغير[11]. بعد أكتشاف أماكن انفجار أشعة جاما، ساهم حزب بيبوسكس في وضح أكثر حازمية. صرح ماتزجر بوجود نجم متغير في هذا الصندوق الصغير. توقف الحزبان امستردام وكالتش عن نشر أى نتيجة تخص الشيئ المتغير. وفى 10 مايو1997 صرح هووردبوند من معهد علم تلسكوب الفضاء عن الكشف[12]. بعد هذا الكشف تم التأكيد من قبل الأماكن المرئية للانفجار. وفى الليلة المرتبطة بيوم 10 مايو 1997، ويوم 11 مايو 1997 قام تشارليز صديق ماتزجر بعمل قياسات للطيف من أجل الشئ المتغير في مرصد .W.M.كيتش [13]. بعد ذلك أرسلت البيانات إلى ماتزجر. حدد ماتزجر احمرار z = 0.8349 ± 0.0002 مستخدمان نظام المنجنيز والحديد مع خطوط الطيف [14]. كان قد وضع هذابأنه قد تم امتصاص الانفجار من قبل جسم وهو ما يعادل6 مليار سنة ضوء تقريبا[15].,r] حتى لو لم يستطع تحديد الانفجار بأنه نفسه تقريبا. وقد صرح بأن الجسم أصبح بين العالم والانفجار وقد نتج عن الانفجار 6 مليار سنة ضوئية تقريبا. عدم وجود خصائص (نقطة سطح خطوط الطيف المرتفعة من ارتباط هيدروجين ليمان ألفا الحيادى في المجرات البعيدة). لغابةليمان ألفا في الأضواء،ساهم في التحديد بشكل قاطع على هيئة z ≤ 2.3 [16]. أما الأعمال التى أقيمت من قبل دنيال ريتشرد من جامعة شيكاغو، ظهرت بأنها انزياح أحمر z ≈ 1.09 وهذا كان أول انفجار قد استطاع علماء الفلك بمساويته مع الانزياح الاحمر لانفجار اشعة جاما[17]. وفى طول الموجات 4,300–7,100 Å (430–710 nm) و 3,500–8,000 Å (350–800 nm) ، توضح في مرصد Calar Alto بعض الأطياف الخيارية؛لكن لم يتحدد اى خط.وبعد خمسة أيام من تحديد الإنفجار، ليوم 13مايو استمر Dale Frail في الملاحظات التى أقيمت بواسطة أراى [18].وبعد 24 ساعة ازدادت الأشارة بدرجة كبيرة. حدد فريل أطوال الموجات التى تنحصر بين 6و21سنتيمتر إشارة[19]. وهذه كانت أول ملاحظة مؤكدة لبقاع انفجار اشعة جاما[20]. وخلال شهر تناقصت وازدادت قوة مصدر الراديو من يوم لأخر في قياس مهم؛ لكن لاحظ فريل ازدياد في المعدل.لم تكن التغيرات في الوقت نفسه على كل الموجات. صرح جيرمى جودمان من جامعة برنكيتون بأن التذبذب في كونه نتيجة لحيودالموجات الراديويةعند اختراقها البلازما في مجرتنا،مجرة درب التبانة في سامنيولو. اضطرابات هذه الإذاعة(التغيرات المفاجئة في لمعان أذاعة كائن) لكن تحدث مصدر الأذاعة بأن طول القطر يبلغ 3 ميكروثانية.

خصائصها[عدل]

قاس مراقب انفجار أشعة جاما بيبوسكس الذى عمل 40–700 keV على شكل (1.85 ± 0.3) × 10−6 erg/cm2 (1.85 ± 0.3 nJ/m2) أما (2–26 keV) لكاميرا المجال الواسع قاس على شكل (0.7 ± 0.1) × 10−6 erg/cm2 (0.7 ± 0.1 nJ/m2) .أما BATSE وجد تغير (3.1 ± 0.2) × 10−6 erg/cm2 (3.1 ± 0.2 nJ/m2) وبعد خمسة ساعات من الانفجار كان 20.3 ± 0.3 في شريط Uلقيمة الانفجاروكان 21.2 ± 0.1 في شريط R [21]. وصلت البقاع بعد يومين من الانفجار إلى قمة اللمعان في الشريطين. وفى يوم 11مايو الساعة 2:13حسب التوقيت العالمي كان اللمعان في الشريط U يساوى 19.6 ± 0.3 أما اللمعان في شريط R يوم10مايو الساعة 20:55يساوى 19.8 ± 0.2 . درس جمورودس عالم الفلك من مرصد كيت باك المحلى الانفجار وأظهر عدم نشره لأشعة بشكل قوى[22]. وأوضحت أغلب الأبحاث التى أقيمت من قبل فريل وأصدقائه مقدار الطاقة في الانفجار تقريبا 5×1050 erg (5×1043 J) . أما رودس وجد طاقة أشعة جاما تقريبا 3×1050 erg (3×1043 J) [23] . وأوضح هذا بأن أشعة جاما في الانفجار يمكنها أن تتقابل مع طاقتها الحرارية.وترك نماذج انفجار أشعة جاما والتى لم تقدم نسبة في نتاج أشعة جاما.

مقياس البعد ونموذج الأشعاع[عدل]

وقبل هذا الانفجار لم يستطع علماء الفلك توضيح انفجار أشعة جاما مهما كان بعيداً عن العالم. ولو توضح انتشار الانفجار وعدم ظهورهم في قرص سامنيولو لقام بعض علماء الفضاء بالفعل من قبل سامن يولو وضم مقدار صغير من الطاقة. أماالبعض صرحوا بحدوث الانفجار في بعد كوزمولوجيك وتحدد ذلك بسببب جمع كثير من الطاقة. برهن على قياس بعد انفجار أشعة جاما970508، وحساب الطاقة المجمعة وتصحيح النظرية الثانية بشكل قاطع وانتهى ذلك أيضا بعدم الاتفاق.


وخلال شهر مايو عجز الراديو موجها اضطرابات، وفى النهاية اختفى بشكل تام. وبعدما قام مصدر هذا الراديو بتحديد الانفجار وخلال فترة أتى بالمعنى المتفرق بشكل جيد.Frail الذى قام بحسابات دقيقة في الوقت الماضى وحتى إلى نهايةالبعد والأضرابات المعروفة وجد مصدر الراديو قد انفجر في سرعة الضوء[24].عندما قامت بعض النظريات بالبحث عن قمة شعلة تضخمت بشكل نسبي، كان أول مصدر قوى متعلق بهذه النظرية[25].

المجرة التى استقبلت الإنفجار[عدل]

بقاع انفجار اشعة جاما وصلت بعد 19 يوم من تعيين الانفجار. وبعد ذلك تضائلت على مدار 100 يوم[26]. وبعد ذلك اختفت البقاع بشكل كامل وظهرت المجرة التى استقبلت الإنفجار. وانتج هذا نجوم كثيرة وكان مقدار مجرةجوجا V = 25.4 ± 0.15[27].وقد حصلت مجرتها على قرص قاسى واهليليجى يقدر ب0.70 ± 0.07 [28].الأماكن المرئية لإنفجار أشعة جاما تناسب معz = 0.835والذى تحول إلى اللون الأحمر، وتناسب أيضا معz = 0.83والذى حول المجرة المصاحبة لانفجار إلى اللون الأحمر.أما هذا، فبخلاف انفجار أشعة جاما والتى تم مراقبتها من قبل، وأوضح هذا الانفجار إحتمال أن يكون في تلك المجرة ذات النواة بشكل قاطع.

المصادر[عدل]

  • Bloom, J. S.؛ Djorgovski، S. G.؛ Kulkarni، S. R.؛ Frail، D. A.؛ وآخرون (1 نوفمبر 1998). "The Host Galaxy of GRB 970508" (PDF). The Astrophysical Journal. California Institute of technology. ج. 507 ع. 1: L25–L28. arXiv:astro-ph/9807315. Bibcode:1998ApJ...507L..25B. DOI:10.1086/311682. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Bond، H. E. (1997). "IAU Circular 6654: 1997cm; GRB 970508". International Astronomical Union. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
  • Castro-Tirado, A. J.؛ Gorosabel، Javier؛ Benitez، Narciso؛ Wolf، Christian؛ Fockenbrock، Ralf؛ Martinez-Gonzalez، Enrique؛ Kristen، Helmuth؛ Broeils، Adrick؛ Pedersen، Holger؛ Greiner، Jochen؛ Costa، Enrico؛ Feroci، Marco؛ Piro، Luigi؛ Frontera، Filippo؛ Nicastro، Luciano؛ Palazzi، Eliana؛ Bartolini، Corrado؛ Guarnieri، Adriano؛ Masetti، Nicola؛ Piccioni، Adalberto؛ Mignoli، Marco؛ Wold، Magrethe؛ Lacy، Mark؛ Birkle، Kurt؛ Broadhurst، Tom؛ Brandt، Soen؛ Lund، Niels؛ وآخرون (13 فبراير 1998). "Photometry and Spectroscopy of the GRB 970508 Optical Counterpart". Science. ج. 279 ع. 5353: 1011–1014. Bibcode:1998Sci...279.1011C. DOI:10.1126/science.279.5353.1011. PMID:9461429. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Costa, E.؛ Frontera، F.؛ Heise، J.؛ Feroci، M.؛ In 't Zand، J.؛ Fiore، F.؛ Cinti، M. N.؛ Dal Fiume، D.؛ Nicastro، L.؛ Orlandini، M.؛ Palazzi، E.؛ Rapisarda#، M.؛ Zavattini، G.؛ Jager، R.؛ Parmar، A.؛ Owens، A.؛ Molendi، S.؛ Cusumano، G.؛ MacCarone، M. C.؛ Giarrusso، S.؛ Coletta، A.؛ Antonelli، L. A.؛ Giommi، P.؛ Muller، J. M.؛ Piro، L.؛ Butler، R. C.؛ وآخرون (19 يونيو 1997). "Discovery of an X-ray afterglow associated with the γ-ray burst of 28 February 1997". Nature. ج. 387 ع. 6635: 783–785. arXiv:astro-ph/9706065. Bibcode:1997Natur.387..783C. DOI:10.1038/42885. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-02. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Djorgovski، S. G.؛ Metzger، M. R.؛ Odewahn، S. C.؛ Gal، R. R.؛ Kulkarni، S. R.؛ Pahre، M. A.؛ Frail، D. A.؛ Costa، E.؛ Feroci، M. (1997). "IAU Circular 6655: GRB 970508". International Astronomical Union. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |display-authors=9 غير صالح (مساعدة)
  • "Very Large Array Detects Radio Emission From Gamma-Ray Burst" (Press release). National Radio Astronomy Observatory. 15 مايو 1997. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-04.
  • Fruchter, A. S.؛ Pian، E.؛ Gibbons، R.؛ Thorsett، S. E.؛ Ferguson، H.؛ Petro، L.؛ Sahu، K. C.؛ Livio، M.؛ Caraveo، P.؛ Frontera، F.؛ Kouveliotou، C.؛ MacChetto، D.؛ Palazzi، E.؛ Pedersen، H.؛ Tavani، M.؛ Van Paradijs، J.؛ وآخرون (20 ديسمبر 2000). "Hubble Space Telescope Observations of the Host Galaxy of GRB 970508". The Astrophysical Journal. ج. 545 ع. 2: 664–669. arXiv:astro-ph/9903236. Bibcode:2000ApJ...545..664F. DOI:10.1086/317870. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-01. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Galama, T. J.؛ Groot، P. J.؛ Van Paradijs، J.؛ Kouveliotou، C.؛ Strom، R. G.؛ Wijers، R. A. M. J.؛ Tanvir، N.؛ Bloom، J.؛ Centurion، M.؛ Telting، J.؛ Rutten، R. G. M.؛ Smith، P.؛ MacKey، C.؛ Smartt، S.؛ Benn، C.؛ Heise، J.؛ In't Zand، J.؛ وآخرون (10 أبريل 1998). "Optical Follow-Up of GRB 970508" (PDF). The Astrophysical Journal. ج. 497 ع. 1: L13–L16. arXiv:astro-ph/9802160. Bibcode:1998ApJ...497L..13G. DOI:10.1086/311268. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Katz, Jonathan I. (2002). The Biggest Bangs. Oxford University Press. ISBN:0-19-514570-4.
  • Kouveliotou، C.؛ Briggs، M. S.؛ Preece، R.؛ Fishman، G. J.؛ Meegan، C. A.؛ Harmon، B. A. (1997). "IAU Circular 6660: GRB 970508". International Astronomical Union. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
  • Metzger، M. R.؛ Djorgovski، S. G.؛ Steidel، C. C.؛ Kulkarni، S. R.؛ Adelberger، K. L.؛ Frail، D. A. (1997). "IAU Circular 6655: GRB 970508". International Astronomical Union. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
  • Metzger, M. R.؛ Djorgovski، S. G.؛ Kulkarni، S. R.؛ Steidel، C. C.؛ Adelberger، K. L.؛ Frail، D. A.؛ Costa، E.؛ Frontera، F.؛ وآخرون (1997b). "Spectral constraints on the redshift of the optical counterpart to the γ-ray burst of 8 May 1997". Nature. ج. 387 ع. 6636: 878–880. Bibcode:1997Natur.387..879M. DOI:10.1038/43132. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Paczyński، Bohdan (1999). "Gamma-Ray Burst–Supernova relation". في M. Livio, N. Panagia, K. Sahu (المحرر). Supernovae and Gamma-Ray Bursts: The Greatest Explosions Since the Big Bang. Space Telescope Science Institute. ص. 1–8. ISBN:0-521-79141-3.{{استشهاد بمنشورات مؤتمر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  • Pederson, H.؛ Jaunsen، A. O.؛ Grav، T.؛ Ostensen، R.؛ Andersen، M. I.؛ Wold، M.؛ Kristen، H.؛ Broeils، A.؛ Naslund، M.؛ Fransson، C.؛ Lacy، M.؛ Castro‐Tirado، A. J.؛ Gorosabel، J.؛ Rodriguez Espinosa، J. M.؛ Perez، A. M.؛ Wolf، C.؛ Fockenbrock، R.؛ Hjorth، J.؛ Muhli، P.؛ Hakala، P.؛ Piro، L.؛ Feroci، M.؛ Costa، E.؛ Nicastro، L.؛ Palazzi، E.؛ Frontera، F.؛ Monaldi، L.؛ Heise، J.؛ وآخرون (28 أكتوبر 1997). "Evidence for Diverse Optical Emission from Gamma-Ray Burst Sources". The Astrophysical Journal. ج. 496: 311–315. arXiv:astro-ph/9710322. Bibcode:1998ApJ...496..311P. DOI:10.1086/305385. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Pian, E.؛ Fruchter، A. S.؛ Bergeron، L. E.؛ Thorsett، S. E.؛ Frontera، F.؛ Tavani، M.؛ Costa، E.؛ Feroci، M.؛ Halpern، J.؛ Lucas، R. A.؛ Nicastro، L.؛ Palazzi، E.؛ Piro، L.؛ Sparks، W.؛ Castro-Tirado، A. J.؛ Gull، T.؛ Hurley، K.؛ Pedersen، H.؛ وآخرون (10 يناير 1998). "Hubble Space Telescope Imaging of the Optical Transient Associated with GRB 970508". The Astrophysical Journal. ج. 492 ع. 2: L103–L106. arXiv:astro-ph/9710334. Bibcode:1998ApJ...492L.103P. DOI:10.1086/311101. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  • Piran، Tsvi (1999). "Fireballs". في M. Livio, N. Panagia, K. Sahu (المحرر). Supernovae and Gamma-Ray Bursts: The Greatest Explosions Since the Big Bang. Space Telescope Science Institute. ص. 17–35. ISBN 0-521-79141-3.{{استشهاد بمنشورات مؤتمر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  • Reichart, Daniel E. (19 فبراير 1998). "The Redshift of GRB 970508". Astrophysical Journal Letters. University of Chicago. ج. 495 ع. 2: L99–L101. arXiv:astro-ph/9712134. Bibcode:1998ApJ...495L..99R. DOI:10.1086/311222.
  • Rhoads, James E. (25 مارس 1999). "The Dynamics and Light Curves of Beamed Gamma Ray Burst Afterglows". The Astrophysical Journal. ج. 525 ع. 2: 737–749. arXiv:astro-ph/9903399. Bibcode:1999ApJ...525..737R. DOI:10.1086/307907.
  • Schilling, Govert (2002). Flash! The hunt for the biggest explosions in the universe. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:0-521-80053-6.
  • Varendoff, Martin (2001). "Gamma-Ray Bursts". في Volken Schönfelder (المحرر). The Universe in Gamma Rays. Springer. ص. 367–396. ISBN:3-540-67874-3.
  • Waxman, E.; Kulkarni, S. R.; Frail, D. A.؛ Kulkarni؛ Frail (10 أبريل 1998). "Implications of the Radio Afterglow from the Gamma-Ray Burst of 1997 May 8". Astrophysical Journal. ج. 497: 288–293. arXiv:astro-ph/9709199. Bibcode:1998ApJ...497..288W. DOI:10.1086/305467.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

المراجع[عدل]

  1. ^ Schilling 2002, sf. 12–16
  2. ^ Costa 1997
  3. ^ Schilling 2002, sf. 58–60
  4. ^ Pedersen 1997
  5. ^ Pian 1998
  6. ^ Kouveliotou 1997
  7. ^ Schilling 2002, sf. 115–116
  8. ^ Schilling 2002, sf. 116–117
  9. ^ Schilling 2002, sf. 116–117
  10. ^ Schilling 2002, sf. 118–120
  11. ^ a b c Schilling 2002, sf. 118–120
  12. ^ Bond 1997
  13. ^ a b Schilling 2002, sf. 121–123
  14. ^ 13.^ Varendoff 2001, sf. 383
  15. ^ Katz 2002, sf. 148
  16. ^ Metzger 1997a
  17. ^ Schilling 2002, sf. 120
  18. ^ a b c d اسكيلنج 2002, sf. 124
  19. ^ a b c d اسكيلنج 2002, sf. 124
  20. ^ a b Katz 2002, sf. 147
  21. ^ ^ a b c Castro-Tirado 1998
  22. ^ ^ Rhoads 1999
  23. ^ a b Paczyński 1999, sf. 2
  24. ^ ^ Waxman 1998
  25. ^ ^ a b c d Fruchter 2000
  26. ^ ^ a b c d Fruchter 2000
  27. ^ .^ a b c d Fruchter 2000
  28. ^ ^ a b c d Fruchter 2000