انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Manar Al Shabibi/الأروانا الآسيوية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

Manar Al Shabibi/الأروانا الآسيوية

Asian arowana
Super red arowana
Scientific classification
المملكة
الشعبة
الطائفة
الرتبة
الفصيلة
الجنس
النوع
S. formosus

Additional species disputed (see text)
Binomial name
Scleropages formosus

Synonyms
  • Scleropages macrocephalus Pouyaud et al. 2003
  • Scleropages aureus Pouyaud et al. 2003
  • Scleropages legendrei Pouyaud et al. 2003

تشمل أسماك أروانا الآسيوية ( سكليروبيجيز فورموسس ) العديد من الأنواع المظهرية لأسماك المياه العذبة الموزعة جغرافيًا عبر جنوب شرق آسيا. [1] بينما يعتبر معظم الناس أن هذه الأنواع المختلفة تنتمي إلى نوع واحد ، [2] [3] [4] [5] فإن بحوث بوياد إي آل (2003) [6] تميز هذه الأصناف وتقسمها إلى عدة أنواع . هناك العديد من الأسماء الشائعة الأخرى ، بما في ذلك عظمي اللسان الآسيوي ، سمك التنين ، وعدد من الأسماء حسب الألوان المختلفة لهذه الأسماك.

بما أن موطنها الأصلي هو جنوب شرق آسيا ، فإن أسماك الأروانا الآسيوية تعيش في أنهار المياه السوداء، وهي عبارة عن مياه بطيئة الحركة تتدفق عبرمستنقعات الغابات والأراضي الرطبة . تتغذى الأسمالك البالغة/مكتملة النمو على الأسماك الأخرى ، بينما يتغذى الصغار على الحشرات . [7]

تتميز أسماك الزينة الشهيرة بأهمية ثقافية خاصة في المناطق المتأثرة بالثقافة الصينية وينبع اسم "سمكة التنين" من تشابهها مع التنين الصيني، وقد كان لهذه الشعبية آثار إيجابية وسلبية على حالة هذه الأسماك كونها أنواعًا مهددة بالانقراض .

التطور والتصنيف[عدل]

مثل جميع الأسماك عظميات اللسان، فإن أسماك الأروانا الآسيوية متكيفة بشكل كبير في بيئة المياه العذبة وغير قادرة على البقاء في المحيط، لذلك فإن انتشارها في جميع أنحاء جزر جنوب شرق آسيا يشير إلى أنها تباعدت عن غيرها من عظميات اللسان قبل اكتمال الانفصال القاري، وقد أكدت الدراسات الوراثية هذه الفرضية ، حيث أظهرت أن أصل الأروانا الآسيوية يختلف عن سلف الأروانا الأسترالية ، س.جارديني و س.ليكاردتي ، قبل حوالي 140 مليون سنة ، خلال العصر الطباشيري المبكر . حدث هذا التباعد والانقسام في الحافة الشرقية من غوندوانالاند ، حيث أصبحت أسلاف أسماك الأروانا الآسيوية في شبه القارة الهندية أو الكتل الأرضية الصغيرة في آسيا، والتشابه الشكلي بين أنواع سكليروبيجيز يظهر أن تغيرًا تطوريًا طفيفًا قد حصل مؤخرًا لهذه الأسماك العتيقة.[8][9]

نشر علماء الطبيعة الألمان سالومون مولر وهيرمان شليجل الوصف الأول لهذا النوع في عام 1840 تحت اسم أوستيوجلوسوم فورموسوم ، ولكن وضع هذا النوع لاحقًا في سكليروبيجز باسم س.فورموسس . [10] [11]

أروانا (فائق الحَمار) في حوض سمك عام


تسمى الأنواع المتعددة ذات الألوان المتميزة الطبيعية بالأنماط الفردانية ، كل منها موجود في منطقة جغرافية محددة، ويشملون:

  • الأخضر هو أكثر الأنواع شيوعًا ، وهو موجود في إندونيسيا ( كاليمانتان وسومطرة ) وفيتنام وميانمار وتايلاند وكمبوديا وماليزيا .
  • يعتبر البعض الآسيوي الفضي (لا يجب الخلط بينه وبين أروانا الفضية ، أوستيوجلوسوم بيسيروسوم ) جزءًا من الصنف الأخضر، ولديه نوعان فرعيان وهما: "الفضي ذو الذيل الرمادي" أو "بينو أروانا" و "الفضي ذو الذيل الأصفر" ، وكل منها موجود في جزء مختلف من جزيرة بورنيو .
  • يتواجد الذهبي ذي الذيل الأحمر في شمال سومطرة ، إندونيسيا.
  • الذهبي ذي التقاطع ، الماليزي الأزرق ، أو بوكيت ميراه الأزرق هي أسماك موطنها الأصلي هو ولاية باهانج ومنطقة بوكيت ميراه في بيراك ، شبه جزيرة ماليزيا .
  • لا يُعرف اللون الأحمر أو فائق الحَمار أو الأحمر الدموي أوالأحمر كالفلفل الحار إلا من الجزء العلوي من نهر كابواس والبحيرات القريبة في الجزء الغربي من بورنيو الإندونيسية.

اقترحت دراسة [6] في عام 2003 قسمت س.فورموسس إلى أربعة أنواع مختلفة، وقد اعتمد هذا التصنيف على كل من القياسات الشكلية والتحليل الجيني للسلالات باستخدام جين السيتوكروم ب ، ويتضمن الأنواع التالية:

  • عُدِّل وصف سكليروبيجيز فورموسس لتشمل السلالة المعروفة باسم الأروانا الخضراء، وضُمِّن الذهبي ذو التقاطع ، الذي لم يكن جزءًا من الدراسة، في هذا النوع افتراضيًا ، على الرغم من الاشتباه في أنه مرتبط ارتباطًا وثيقًا بـ س. آوريس .
  • وصف سكليروبيجيز ماكروسيفالوس الأروانا الفضة الآسيوية .
  • وصف سكليروبيجيز آوريس الأروانا الذهبية ذات الذيل الأحمر .
  • وصف سكليروبيجيز ليجيندري الأروانا فائقة الحَمار.

يتجادل غالبية الباحثين حول عملية إعادة التصنيف هذه بحجة أن البيانات المنشورة غير كافية لتبرير الاعتراف بأكثر من نوع واحد من أنواع سكليروبيجيزمن جنوب شرق آسيا، وقد عُثر على الأنماط الفردانية المتفرقة المستخدمة لتمييز سلالات الألوان في الأنواع المعزولة داخل سلالة لون واحد ، مما يتعارض مع النتائج. يعتبرون أحاديين ، ويتألفون من أنماط فردانية ذات صلة وثيقة. [1] [2] [3] [4] [5]

الوصف[عدل]

حراشف الأروانا الآسيوية كبيرة الحجم (أطول من 2 سم) ولها نمط شبكي دقيق.

الطول الكلي [7] الذي تنمو له الأروانا الآسيوية هو90 سنتيمترًا (35 إنشًا). مثلها كجميع الـسكليروبيجيز ، فإن للأروانا الآسيوية أجسام طويلة، ولهازعانف صدرية كبيرة ممدودة، وزعانف ظهرية وشرجية توجد في مؤخرة الجسم ؛ وزعنفة ذيلية أكبر بكثير من الزعنفة الذيلية لأقاربها في أمريكا الجنوبية كالأروانا الفضية ، و أوستيوجلوسوم بيسيروسوم ، ويكون الفم مائلًا مع فجوة واسعة للغاية، كما يحتوي الفك السفلي البارز على شاربين مستشعرين عند طرفيه، وتتمتع بهيكل خيشومي متين. للأروانا الآسيوية أسنانٌ على العديد من عظام الفم ، بما في ذلك الفكين ، الميكعة ، الحنك ، والعظم الجناحي ، والعظم الوتدي ، واللسان. [6] [12]

حراشف الأروانا الآسيوية كبيرة وناعمة ، ولماعة اللون في بعض الأصناف، وبها نمط فسيفساء مميز في جانب الأضلاع العلوية. [6] [12] تكون الحراشف الجانبية مرتبة في صفوف أفقية من الأكثر بطنيًا (المستوى الأول) إلى الأكثر ظهريًا (المستوى الخامس) ، والحراشف الظهرية هي المستوى السادس. [13] [14]

تتميز الأروانا الآسيوية عن المتجانسات الأسترالية سكليروبيجيز جارديني و <i id="mwzw">سكليروبيجيز</i> ليكاردتي ، حيث يمكن التفريق بينهما لأن لديها حراشف جانبية أقل (21-26) (بينما تملك الأنواع الأسترالية 32-36 ) ، وزعانف صدرية وحوضية أطول ، وخطم أمامي أطول. [6]

يكون ظهر الأروانا الخضراء أخضر داكنًا، وجوانبها إما فضية أو ذهبية مخضرة ، والسطح البطني إما فضيًا أو أبيض مع بقع خضراء داكنة أو مزرقة مرئية من خلال الحراشف الجانبية. في حالة الأسماك الناضجة ، يكون لون الجزء العلوي من العين والرأس خلف العين زمرديًا براقًا. [6]

تكون الأروانات الآسيوية الفضية ذات الذيل الرمادي والذيل الأصفر رمادية داكنة على الظهر وفضية على الجانبين ، مع بقع على شكل حلقات داكنة على الحراشف الجانبية وبطن فضي أو أبيض. في حالة الأروانا الفضية ذات الذيل الأصفر، فإن أغشية الزعنفة تكون صفراء مع أشعة رمادية داكنة. في حالة الأروانا الفضية ذات الذيل الرمادي ، تكون الزعانف رمادية داكنة بشكل موحد. [6]

الأروانا الذهبية ذات الذيل الأحمر: على الرغم من أن الحراشف ذهبية ، فإن الزعانف الشرجية والذيلية ذات لون بني محمر.

تتمتع الأروانا الذهبية حمراء الذيل مكتملة النمو بحراشف جانبية لماعة ذهبية رائعة، كما تملك أغطية خيشومية وبطونًا ،وأغشية زعنفة صدرية وحوضًا بنفس اللون ، على الرغم من أن الظهر داكن. في حالة الأسماك اليافعة ، فإن المناطق الي يفترض أن تكون ذهبية عندما يكتمل نموها تكون في البداية فضية براقة، ويتفاوت لون الزعنفة الشرجية والجزء السفلي من الزعنفة الذيلية من البني الفاتح إلى الأحمر الداكن. [6]

تتميز الأروانا الذهبية ذات التقاطع الناضجة عن الأروانا الذهبية ذات الذيل الأحمر، حيث يغطي التقاطع الذهبي ظهرها تمامًا، كما يفتقر هذا النوع أيضًا إلى الزعانف الحمراء التي تتميز بها الأروانا الذهبية ذات الذيل الأحمر. [15]

في حالة الأروانا فائقة الحَمار الناضجة،فإن أغطية خياشيمها، وحراشفها الجانبية ، وأغشيتها الزعنفية تكون ذات لون أحمر براق، وتتراوح درجة اللون بالضبط من اللون الذهبي إلى الأحمر القاتم، أما الظهر فيكون لونه بنيًا داكنًا. أما الأسماك غير مكتملة النمو، فكلما كان اللون الظهري أغمق، يكون اللون الأحمر أغمق عند النضج. [6]

علم الاحياء[عدل]

التكاثر[عدل]

على عكس معظم الأسماك ، تصل الأرووانا الآسيوية إلى النضج الجنسي في وقت متأخر نسبيًا، وهذا بعد 3-4 سنوات. تنتج الإناث القليل من البيض ما يتراوح عدده من 30-100، وهي كبيرة جدًا. بعد أن يتم تخصيب البيض ، وتُظهر الأرووانا الآسيوية رعاية أبوية كبيرة وبما أنها أسماك فموية، فإن كل من البويضات واليرقات المخصبة تحتضن داخل فم الذكر. [3] [16]

السلوك[عدل]

تقضي هذه الأسماك النهار في حماية جذور الكاذي أو الهياكل الأخرى ، ويتغذون ليلاً. [16]

العلاقة مع البشر[عدل]

في حوض أسماك براغ

تعتبر الأروانات الآسيوية رمزًا للحظ الجيد والازدهار ، وخاصة في الثقافات الآسيوية ، فهذه السمعة مستمدة من تشابهها مع التنين الصيني ، الذي يعتبر رمزًا ميمونًا. [17] إن الحراشف البراقة الكبيرة والشاربين المستشعرين هي ميزات مشتركة بينها وبين التنين الصيني، ويقال أن الزعانف الصدرية الكبيرة تجعل السمكة تشبه "تنينًا في رحلة كاملة". [14]

بالإضافة إلى ذلك ، فإن ارتباطات فنغ شوي الإيجابية بالمياه والألوان الأحمر والذهبي تجعل هذه الأسماك مشهورة بالأحواض المائية، فأحد الاعتقادات هو أنه في حين أن الماء هو مكان يتجمع فيه تشي ، فمن الطبيعي أن يكون مصدر طاقة الين ويجب أن يحتوي على سمكة "ميمونة" مثل الأروانا للحصول على طاقة متوازنة من اليانغ . [15]وهناك اعتقاد آخر ينص أن السمكة يمكن أن تحمي صاحبها من الموت بموتها هي نفسها. [18]

المحافظة عليها[عدل]

أدرجت الأروانا الآسيوية في قائمة الحيوانات المهددة بالانقراض من القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة لعام 2006 ، مع العلم أن أحدث تقييم كان قد أجري في عام 1996. يتم التحكم في التجارة الدولية في هذه الأسماك بموجب اتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض من النباتات والحيوانات البرية (سايتس) ، والتي تم وضعها بموجبها في الملحق الأول ، الفئة الأكثر تقييدًا ، في عام 1975. [19] س.فورموسس هو واحد من أصل ثمانية أنواع من الأسماك المدرجة في الملحق الأول. [20] يوجد عدد من مربي سايتس المسجلين في آسيا ، ويمكن استيراد العينات التي ينتجونها إلى عدة دول. تقيد أو تحظر الدول الأخرى حيازة الأروانا الآسيوية؛ فعلى سبيل المثال، أدرجت الولايات المتحدة هذا النوع تحت قانون الأنواع المهددة بالانقراض ، لذلك لا يمكن الاحتفاظ به في هذا البلد بدون تصريح. [21]

يشكل تدهور الموطن أو المأول تهديدًا كبيرًا، فعلى سبيل المثال ، أصبح من غير الشائع تواجد الأرووانا الآسيوية في شبه جزيرة الملايو بعد أن مانت منتشرة بكثرة هناك، وذلك بسبب الدمار البيئي. [12] لم يكن الإدراج في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) في الأصل قائمًا على الأسباب البيولوجية ولكن على الأسباب العملية: بالرغم من انتشار هذه الأسماك في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا، فقد بالغ جامعوا أحواض السمك في تجميعها وحصادها، ومع ذلك فإن من المرجح أن يكون فقدان الموائل تهديدًا أكبر من تجميعها لوضعها في أحواض السمك.

لم يجر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة أي تقييم حديث لحالة الحفظ ، وبالإضافة إلى ذلك ، وبالنظر إلى الارتباك الحالي بشأن عدد الأنواع ، وكذلك انتشارها، فإنه يجب إعادة النظر في حالة الحفظ. ربما تكون جميع السلالات مهددة بالانقراض ، ولكن بعضها (ولا سيما اللون الأحمر الفائق والذهبي الأحمر) في خطر أكبرمن الأنواع الأخرى. [6]أثرت القيمة العالية للأروانا الآسيوية كأسماك الزينة على الحفاظ عليها، حيث زادت شعبيتها منذ أواخر السبعينيات، والهواة مستعدون لدفع آلاف الدولارات الأمريكية ليحصلوا عليها. [12] [22]إن بعض أصناف الألوان معرضة للخطر أكثر من غيرها، لأن الأصناف الحمراء والذهبية أقل شيوعًا، الطلب عليها عالٍ في تجارة أحواض السمك. [5]

في حوض أسماك براغ

ابتداء من عام 1989 ، بدأت سايتس في السماح بتداول الأروانا الآسيوية، شريطة استيفاء معايير معينة، وأبرزها أن تربى خلال الأسر في مزرعة أسماك لمدة جيلين على الأقل. [23] أول هذه المزارع كانت في إندونيسيا . [22] في وقت لاحق ، تعاونت الهيئة المعنية بالزراعة والأغذية والشؤون البيطرية لحكومة سنغافورة (التي كانت تسمى آنذاك قسم الإنتاج الأساسي) ومصدر محلي للأسماك في برنامج التربية في الأسر، وبعد هذا البرنامج، اًبحت الأروانا الآسيوية قانونيًا متاحة للتجارة من قبل سايتس عام 1994. [20]

هناك طريقتان لتوثيق الأروانا المرباة في الأسر قانونيًا للتجارة بموجب اتفاقية سايتس: أولاً ، تزود المزارع السمكية كل مشتري بشهادة توثيق وشهادة ميلاد. ثانيًا ، تتلقى كل عينة شريحة رقمية صغيرة مزروعة فيها، تسمى جهاز إرسال غير نشط متكامل، وهو يعرفها عن غيرها من الحيوانات. [22]

استخدمت طريقة البصمات الجينية لتقييم التنوع الجيني لمجموعة من أسماك الأروانا المحتجزة في مزرعة أسماك في سنغافورة بغرض إيجاد أفضل الطرق للتعامل معها، [19] ومنها استطاعوا تحديد الاختلافات في حمضها النووي التي تميزها عن باقي الأنواع، والتي يمكن أن يفرق العلماء منها الذكر من الأنثى ، وقد ساعد هذا مربي الأحياء المائية بتحديد هذه الخصائص في الحيوانات غير الناضجة. [24]

وفقا للمؤلفة إميلي فويت ، فإن الأروانا كانت سببًا في حدوث حوادث تضمنت الاختطاف والضرب بالعصا وحتى القتل. [25]

في حوض أسماك براغ

رعاية الأروانا المحتجزة[عدل]

بما أن الأروانا الآسيوية يمكن أن تنمو إلى طول 90 سنتيمتر(35 إنش) ، فإنها تتطلب أحواضًا مائية كبيرة، وهي إقليمية ويمكن الاحتفاظ بها مع سكليروبيجيز الأخرى فقط في حوض سمك كبير جدًا ، شريطة أن تكون جميع الأسماك ذات حجم مماثل. مثلها كمثل الأروانا الأخرى ، فإنها تحتاج إلى غطاء محكم لمنعها من الهروب. [20] يجب أن يكون الماء مصفى جيدًا ولينًا وحمضيًا قليلًا، ويحفظ في درجة حرارة 24–30 °م (75–86 °ف) .

إن الأروانا الآسيوية آكلة اللحوم ويجب إطعامها بنظام غذائي عالي الجودة من الأطعمة اللحمية، مثل الجمبري والصراصير ، وبما أن هذه الأسماك متغذيات سطحية فإنها تفضل تناول الطعام في الأجزاء العليا من عمود الماء. يوصي علماء الأحياء المائية بالأطعمة الحية والأطعمة المحضرة باللحوم وتشمل الأمثلة على الأطعمة الحية المناسبة: العقارب ، الحريشات ، و سوس الدقيق ، والصراصير ، والروبيان ، والأسماك المغذية ، والضفادع الصغيرة ، وديدان الأرض . تشمل الأطعمة الجاهزة الروبيان (لحم الروبيان) ولحم الخنزير اللين وأطعمة السمك المجمدة والأطعمة المحلاة. [26] ويتم تغذية بعض الأروانا الأسيرة كوي المقلي في محاولة لزيادة حيوية ألوانها الطبيعية. [27] [28]

يوجد أكثر من 150 مزرعة أروانا آسيوية مسجلة في سايتس في سنغافورة وماليزيا وإندونيسيا ودول جنوب شرق آسيا الأخرى، وتنتج أروانا آسيوية لأغراض تجارية، لكن العدد الفعلي لمزارع الأروانا الآسيوية في العالم يمكن أن يكون أعلى بكثير من ذلك؛ ربما أكثر من 350 مزرعة ، وفد لا تكون معظمها مسجلة في سايتس حتى الآن، ويقدر إجمالي الإيرادات السنوية لقطاع الأروانا الآسيوية بأكثر من 200 مليون دولار أمريكي عالميًا. [[تصنيف:مقالات تحتوي على مقاطع فيديو]] [[تصنيف:أسماك وصفت في 1844]] [[تصنيف:رموز إندونيسيا الوطنية]] [[تصنيف:أسماك فيتنام]] [[تصنيف:أسماك تايلاند]] [[تصنيف:أسماك المياه العذبة في ماليزيا]] [[تصنيف:أسماك المياه العذبة في إندونيسيا]] [[تصنيف:أسماك كمبوديا]] [[تصنيف:أسماك ميانمار]] [[تصنيف:CS1: long volume value]] [[تصنيف:أخطاء CS1: دورية مفقودة]] [[تصنيف:أنواع مهددة بالانقراض حسب القائمة الحمراء للاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة ومواردها]]

  1. ^ ا ب Mu، Xi-dong؛ Hong-mei Song؛ Xue-jie Wang؛ Ye-xin Yang؛ Du Luo؛ Gand-en Gu؛ Jian-ren Luo؛ Yin-chang Hu (2012). "Genetic variability of the Asian arowana, Scleropages formosus, based on mitochondrial DNA genes". Biochemical Systematics and Ecology. ج. 44: 141–148. DOI:10.1016/j.bse.2012.04.017.
  2. ^ ا ب Yue، Genhua؛ Li, Yang؛ Chen, Fan؛ Cho, Serena؛ Lim, Lian Chuan؛ Orban, Laszlo (2002). "Comparison of three DNA marker systems for assessing genetic diversity in Asian arowana (Scleropages formosus)". Electrophoresis. ج. 23 ع. 7–8: 1025–1032. DOI:10.1002/1522-2683(200204)23:7/8<1025::AID-ELPS1025>3.0.CO;2-Y. PMID:11981849.
  3. ^ ا ب ج Hua Yue، Gen؛ Li, Yang؛ Lim, Lian Chuan؛ Orban, Laszlo (2004). "Monitoring the genetic diversity of three Asian arowana (Scleropages formosus) captive stocks using AFLP and microsatellites". Aquaculture. ج. 237 ع. 1–4: 89–102. DOI:10.1016/j.aquaculture.2004.04.003.
  4. ^ ا ب Kottelat، M.؛ E. Widjanarti (2005). "The fishes of Danau Sentarum National Park and the Kapuas Lakes Area, Kalimantan Barat, Indonesia". The Raffles Bulletin of Zoology: 139–173.
  5. ^ ا ب ج Mohd-Shamsudin، Maizatul Izzah؛ Fard, Maryam Zahedi؛ Mather, Peter B.؛ Suleiman, Zaini؛ Hassan, Rosly؛ Othman, Rofina Yasmin؛ Bhassu, Subha (2011). "Molecular characterization of relatedness among colour variants of Asian Arowana (Scleropages formosus)". Gene. ج. 490 ع. 1–2: 47–53. DOI:10.1016/j.gene.2011.08.025. PMID:21945689.
  6. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي Pouyaud، L.؛ Sudarto, Guy G. Teugels (2003). "The different colour varieties of the Asian arowana Scleropages formosus (Osteoglossidae) are distinct species: morphologic and genetic evidences". Cybium. ج. 27 ع. 4: 287–305.
  7. ^ ا ب "Fishbase - Scleropages formosus food items".
  8. ^ Kumazawa، Y؛ M. NISHIDA (2000). Iwatsuki، K. (المحرر). "Molecular phylogenetic analysis of vertebrate radiations". IIAS International Symposium on Biodiversity (IIAS Reports No. 1999-003). Kyoto, Japan: International Institute for Advanced Studies: 137–143.
  9. ^ Kumazawa، Yoshinori. "The reason the freshwater fish arowana live across the sea". Biohistory Journal. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-22.
  10. ^ "Catalog of Fishes". اطلع عليه بتاريخ 2013-04-22.
  11. ^ van Oijen، M.J.P؛ S.E.T. van der Meij (2013). "The types of Osteoglossum formosum Müller & Schlegel, 1840 (Teleostei, Osteoglossidae)". Zootaxa. ج. 3722: 361. DOI:10.11646/zootaxa.3722.3.5.
  12. ^ ا ب ج د Ismail، M. (1989). Systematics, Zoogeography, and Conservation of the Freshwater Fishes of Peninsular Malaysia (ط. Doctoral Dissertation). Colorado State University.
  13. ^ West & NSK (Arowana Club.com), 2003.
  14. ^ ا ب West؛ N.K. "General Parts of an Asian Arowana". مؤرشف من الأصل في 2006-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-02.
  15. ^ ا ب Unoaquatic Arowana Group, 1999.
  16. ^ ا ب Scott، D.B.C.؛ J.D. Fuller (1976). "The reproductive biology of Scleropages formosus (Muller & Schlegel) (Osteoglossomorpha, Osteoglossidae) In Malaya, and the morphology of its pituitary gland". Journal of Fish Biology. ج. 8: 45–53. DOI:10.1111/j.1095-8649.1976.tb03906.x.
  17. ^ "Chinese Belief". مؤرشف من الأصل في 2006-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-10.
  18. ^ "Superstitious Bangaloreans eat Arowana fish". Hindustan Times. مؤرشف من الأصل في 2006-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-10.
  19. ^ ا ب Fernando، A.A.؛ Lim L.C.؛ Jeyaseelan K.؛ Teng S.W.؛ Liang M.C.؛ Yeo C.K. (1997). "DNA fingerprinting: application to conservation of the CITES-listed dragon fish, Scleropages formosus (Osteoglossidae)". Aquarium Sciences and Conservation. ج. 1 ع. 2: 91–104. DOI:10.1023/A:1018387601905.
  20. ^ ا ب ج Dawes، John (2001). Complete Encyclopedia of the Freshwater Aquarium. New York, NY: Firefly Books Ltd. ISBN:1-55297-544-4.
  21. ^ "United States Fish and Wildlife Service Threatened and Endangered Species System". اطلع عليه بتاريخ 2013-04-22.
  22. ^ ا ب ج Lee، Cheng. "The fate of the Asian arowana in the hands of the aquarium industry". مؤرشف من الأصل في 2009-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-25.
  23. ^ Dawes، John (2001). Complete Encyclopedia of the Freshwater Aquarium. New York, NY: Firefly Books Ltd. ص. 22. ISBN:1-55297-544-4.
  24. ^ Yue، G H؛ Ong, D؛ Wong, C C؛ Lim, L C؛ Orban, L (سبتمبر 2003). "A strain-specific and a sex-associated STS marker for Asian arowana (Scleropages formosus, Osteoglossidae)". Aquaculture Research. ج. 34 ع. 11: 951–957. DOI:10.1046/j.1365-2109.2003.00949.x.
  25. ^ "The fish people kill to own". USA TODAY. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-25.
  26. ^ Anglo Aquarium (n.d.); Shin Min Daily News, 2005
  27. ^ "Koi Family". www.bernds-pond.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-06.
  28. ^ "Good article on Arowana feeding." MonsterFishKeepers.com (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2017-04-06.