مستخدم:Aliaa medhat elhennawy/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ليلة الحنه أو إحتفال العزوبيه[عدل]

تقام ليلة الحنة أو حفلة العزوبية فى (الولايات المتحدة الأمريكية) للمرأة التي على وشك الزواج. و تم تصميم حفلة الحنة على غرار حفلات توديع العزوبية [1]،  و تعد من الناحية التاريخية عشاءًا يقدمه العريس لأصدقائه قبل وقت قصير من زفافه[2].و تعتبر ذات سمعة سيئة باعتبارها "وداعًا للأيام العزوبية مقترنةً بمعاقرة الخمر" أو "أمسية من المجون" . و يمكن أن تكون على الرغم من ذلك مجرد حفلات تكريم للفتيات اللائى على وشك الزواج ، بأسلوب شائع لتلك الدائرة الاجتماعية[3].

القسيمة المدرسية[عدل]

تعتبرالقسيمة المدرسية ، كما تسمى بالقسيمة التعليمية ، في نظام القسائم شهادة تمويل حكومي للطالب في المدرسة يختارها إما الطالب أو ولى أمره. يكون التمويل عادةً لسنة أو فصل دراسى أو نصف فصل دراسى معين. و يمكن استخدام القسيمة لتغطية أو سداد نفقات التعليم المنزلى في بعض البلاد أو الولايات أو السلطات القضائية المحلية. وتوجد القسائم فقط لتغطية المصروفات الدراسية للتعليم الخاص فى بعض البلدان[4].

  و وفقًا لمراجعة أدبيات الاقتصاد لعام 2017 حول القسائم المدرسية ، "وجد أن الأدلة حتى الأن لا تكفي لتبرير التوصية بتبني نظام القسائم على نطاق واسع ؛ ومع ذلك ، تدعم العديد من النتائج الإيجابية البحث المستمرعن دلائل.[5]" و أظهر إستبيان لأعضاء الرابطة الاقتصادية الأمريكية عام 2006 أن أكثر من ثلثي الاقتصاديين يدعمون منح الآباء القسائم التعليمية و التى يمكن استخدامها في المدارس التي تديرها الحكومة أو القطاع الخاص ، وأن هذا الدعم سيكون أكبر إذا كانت القسائم تستخدم من قبل الآباء ذوي الدخول المنخفضة أو الوالدين ذوي الأطفال في المدارس ذات الأداء الضعيف[6].

الرعاية الصحية العقلية للصم[عدل]

تعتبر الرعاية الصحية العقلية للصم هى توفير خدمات المشورة و العلاج و غيرها من الخدمات النفسية للصم و ضعاف السمع بطريقة مقبولة اجتماعيا و لغويا[7]. وكما يشمل المصطلح البحث و التدريب و الخدمات بطرق تحسن الصحة العقلية للصم. و تجعل هذه الخدمات ذوى المستويات المختلفة من السمع و الخبرات تجاه الصمم يركزون على رفاهيتهم النفسية. و حددت الجمعية الوطنية للصم أن الخدمات المتخصصة و معرفة الصم تزداد بنجاح تجاه خدمات الصحة العقلية لهؤلاء السكان[8]. وتخصصت ولايات مثل شمال[9] و جنوب كارولينا و ألاباما فى خدمات الصحة العقلية للصم. و أنشأ قسم الصحة العقلية فى ولاية ألاباما مكتبًا لخدمات الصم ليخدم أكثر من 39000 أصم و ضعيف سمع و الذى سوف يحتاج خدمات صحية عقلية.

و توجد نماذج متعددة من الصمم و تركز الصحة العقلية للصم على نموذج ثقافى يتمثل فى اعتبار الصم أنفسهم جزء من مجتمع لغوى اجتماعى ثقافى، بدلا من الاشخاص الذين يعانون من عجز طبى او إعاقة. و بناء على ذلك فأن توفير الرعاية الصحية العقلية للصم لسكان مجتمع الصم يتطلب خدمات من الاطباء السريريون ( العياديون) و الاطباء و المترجمين لغة الاشارة الذين يتم تدريبهم بهذا المنظور و اشراك الصم المتميزون فى  هذا النظام من الرعاية الصحية.[10]

العنف المدرسى[عدل]

و يشمل العنف المدرسى العنف البدنى، بما فى ذلك القتال بين الطلاب و العقاب البدنى ; و العنف النفسى، بما فى ذلك الايذاء اللفظى; و العنف الجنسى بما فى ذلك الاغتصاب و المضايقة الجنسية ;و أشكال كثيرة من التنمر، بما فى ذلك التنمر الالكتروني; و حمل السلاح فى المدرسة[11]، و من المعتقد على نطاق واسع أنه أصبح مشكلة خطيرة فى العقود الأخيرة فى العديد من البلدان، و خاصة عندما يتعلق الامر بأسلحة مثل البنادق أو السكاكين. و يشمل العنف بين طلاب المدارس كما يشمل الاعتداءات البدنية للطلاب على موظفى المدرسة.

توجه الهيمنة الاجتماعية[عدل]

  يعتبر توجه الهيمنة الاجتماعية (SDO)[12] سمة شخصية تتنبأ بالمواقف الاجتماعية و السياسية و يستخدم المقياس النفس/إجتماعى (علم النفس الاجتماعى) على نطاق واسع. و يضع تصورًا لهذا المفهوم فى إطار نظرية الهيمنة الاجتماعية كمقياس للاختلافات الفردية فى مستويات التمييز القائم على المجموعات; أى انه مقياس لتفضيل الفرد لترتيبه الهرمى داخل أى نظام إجتماعى و الهيمنة على فئات ذات المراكز الادنى . و هى على استعداد نحو مناهضة المساواة داخل الجماعات و فيما بينها. مفهوم توجه الهيمنة الاجتماعية كفرق فردى قابل للقياس هو نتاج لنظرية الهيمنة الهيمنة الاجتماعية.

و يرغب الافراد فى الثبات إذا احرزوا ترتيب عالى فى توجه الهيمنة الاجتماعية و فى بعض الحالات زيادة الاختلافات بين الحالات الاجتماعية للجماعات المختلفة شئناها فى ذلك شأن أعضاء مجموعات الافراد. و عادة ما يكونوا مسيطرين و مدفوعين و قساه و أقوياء و يسعون للسلطة. كما يفضل الاشخاص الذين يعانون من ارتفاع  فى توجه الهيمنة الاجتماعية توجهات المجموعات الهرمية. و يلتزم الاشخاص الذين يحرزون أعلى درجات فى توجه الهيمنة الاجتماعية بالايمان بقوة بمفهوم العالم الذى فيه الكلاب تأكل بعضها أى" البقاء للاقوى" أو كما هو شائع التنافس المدمر الذى لا يرحم بدون أخلاق أو ضبط نفس[13]. ووجد أنه فى العموم الرجل أعلى من المرأة فى مقياس توجهات الهيمنة الاجتماعية[14]. و استخلصت الدراسات أن SDO يمتلك علاقة طردية قوية مع المعتقدات الاستبدادية و العنصرية.[15]

سانا مارين[عدل]

سَانَّا مِيرِيلَا مَارِينْ (من مواليد 16 تشرين الثاني/نوفمبر 1985) هي سياسيّة فنلندية وعضوة في الحزب الاشتراكي الديمقراطي الفنلندي ونائبة في البرلمان الفنلندي منذ عام 2015 و وزيرة النقل والاتصالات منذ 6 حزيران/يونيو 2019. [16]

بعد أن ترك أنتي رين منصبهُ كرئيسٍ للوزراء؛ اختارَ الحزبُ الاشتراكي الديمقراطي في فنلندا مارين كمرشحةٍ لمنصبِ رئيس الوزراء الجديد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2019 [17] [18]، وإذا ما تمَّ تأكيد ذلك فتُصبح مارين أصغر رئيسة وزراء في العالم حاليًا وأصغر رئيسة وزراء في تاريخ فنلندا وثالثُ رئيسة وزراء في فنلندا[19].

مسيرة مهنية[عدل]

وُلدت مارين في هلسنكي وعاشت في إسبو  و بيركالا  قبل أن تَنتقل إلى تامبيري[20]، وفيها تخرجت فى جامعة تامبيري مع درجة الماجستير فى العلوم الإدارية في عام 2017، و بحلول عام 2012؛ انتُخبت سانَّا لمجلسِ مدينة تامبيري[21] [22]، وظلَّت رئيسة مجلس المدينة من 2013 إلى 2017 ، و فى عام 2017 أُعيد انتخابها لمجلس المدينة[23]، وهي عضوٌ في جمعية مجلس منطقة تامبيرى و المعروفة باسم منطقة بيركنما ايضًا [24]، و قد انتُخبت مارين نائبةً ثانيةً لرئيسِ الحزب الإشتراكى الديمقراطى في عام 2014 [25]، وانتُخبت في عام 2015  لعضوية البرلمان الفنلندي من الدائرة الانتخابيّة في بيركانما[26]. ثم أُعيد انتخابها بعد أربع سنوات [27]، و من ثمَّ أصبحت في 6 حزيران/يونيو 2019 وزيرة النقل والاتصالات.

الحياة الشخصية[عدل]

مارين هي ابنةُ لأبوينِ مثليين [28]؛ وتمتلك مارين طفل وحيد من شريكها  لفترة طويلة ، ماركوس رايكونن[29] .



  1. ^ Emily Post's wedding etiquette (ط. 5th ed). New York: HarperCollins. 2006. ISBN:0060745045. OCLC:57613405. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  2. ^ "Funk, Isaac Kaufman, (10 Sept. 1839–4 April 1912), author; President Funk & Wagnalls Company; Editor-in-chief of the various periodicals of Funk & Wagnalls Company; Editor-in-chief of the Funk & Wagnalls Standard Dictionary, new edition revised 1903; Chairman of Editorial Board that produced Jewish Encyclopædia". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  3. ^ The Canadian Oxford dictionary (ط. 2nd ed). [Oxford]: Oxford University Press. 2004. ISBN:9780191735219. OCLC:62324867. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  4. ^ "Remittance-receiving households are more likely to send their children to private schools: Share of students attending private education (%)". Interrelations between Public Policies, Migration and Development in the Philippines. 30 مايو 2017. DOI:10.1787/9789264272286-graph34-en. ISSN:2308-7358.
  5. ^ Epple, Dennis; Romano, Richard E.; Urquiola, Miguel (2017-6). "School Vouchers: A Survey of the Economics Literature". Journal of Economic Literature (بالإنجليزية). 55 (2): 441–492. DOI:10.1257/jel.20150679. ISSN:0022-0515. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  6. ^ Whaples، Robert (17 يناير 2006). "Do Economists Agree on Anything? Yes!". The Economists' Voice. ج. 3 ع. 9. DOI:10.2202/1553-3832.1156. ISSN:1553-3832.
  7. ^ Glickman, Neil S.، Glickman, Neil S. "Glickman, Neil S. (2013-01-04). Deaf Mental Health Care. Routledge. ISBN 978-1-136-68279-7". Routledge.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ Fraser، Edward (20 مارس 2017). "Military veterans' experiences of NHS mental health services". Journal of Public Mental Health. ج. 16 ع. 1: 21–27. DOI:10.1108/jpmh-06-2016-0028. ISSN:1746-5729.
  9. ^ Dammeyer، Jesper (20 سبتمبر 2018). "Mental Health and Psychosocial Well-Being in Deaf and Hard-of-Hearing Students". Oxford Scholarship Online. DOI:10.1093/oso/9780190880545.003.0021.
  10. ^ Hadjikakou، K. (1 أبريل 2005). "Evaluation of the Support Services Provided to Deaf Children Attending Secondary General Schools in Cyprus". Journal of Deaf Studies and Deaf Education. ج. 10 ع. 2: 203–211. DOI:10.1093/deafed/eni020. ISSN:1465-7325.
  11. ^ UNESCO. [ISBN 978-92-3-100197-0. "UNESCO (2017). School Violence and Bullying: Global Status Report (PDF). Paris, UNESCO. pp. 9, 110–111. ISBN 978-92-3-100197-0"]. Paris,. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  12. ^ Social dominance : an intergroup theory of social hierarchy and oppression (ط. 1st pbk. ed). Cambridge, U.K.: Cambridge University Press. 2001. ISBN:0521805406. OCLC:46469114. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  13. ^ Levin, Shana; Federico, Christopher M.; Sidanius, Jim; Rabinowitz, Joshua L. (2002-2). "Social Dominance Orientation and Intergroup Bias: The Legitimation of Favoritism for High-Status Groups". Personality and Social Psychology Bulletin (بالإنجليزية). 28 (2): 144–157. DOI:10.1177/0146167202282002. ISSN:0146-1672. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  14. ^ The Al Qaeda Factor. Philadelphia: University of Pennsylvania Press. ISBN:9780812205220.
  15. ^ Duriez, Van Hiel، Bart;Alain ((2002).). [.doi:10.1016/s0191-8869(01)00086-11199–1213. CiteSeerX 10.1.1.1005.399 "Duriez, Bart; Van Hiel, Alain (2002). "The march of modern fascism. A comparison of social dominance orientation and authoritarianism" (PDF). Personality and Individual Differences. 32 (7): 1199–1213. CiteSeerX 10.1.1.1005.399. doi:10.1016/s0191-8869(01)00086-1. Archived from the original (PDF) on 2015-02-03"]. Duriez, Bart; Van Hiel, Alain (2002). "The march of modern fascism. A comparison of social dominance orientation and authoritarianism" (PDF). Personality and Individual Differences. 32 (7): 1199–1213. CiteSeerX 10.1.1.1005.399. doi:10.1016/s0191-8869(01)00086-1. Archived from the original (PDF) on 2015-02-03. اطلع عليه بتاريخ 10-11-2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةتحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)، وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  16. ^ Rönkä، Sanna؛ Karjalainen، Karoliina؛ Martikainen، Pekka؛ Mäkelä، Pia (2017-12). "Social determinants of drug-related mortality in a general population". Drug and Alcohol Dependence. ج. 181: 37–43. DOI:10.1016/j.drugalcdep.2017.09.005. ISSN:0376-8716. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ "Minds in black". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-09.
  18. ^ "Verhofstadt, Guy, (born 11 April 1953), Member (Lib Dem), European Parliament, since 2009; Leader, Alliance of Liberals and Democrats for Europe, since 2009; Prime Minister of Belgium, 1999–2008". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  19. ^ "minute healey to prime minister december 11 1964 top secret". Cold War Intelligence. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-09.
  20. ^ Karkulehto، Sanna (1 سبتمبر 2012). "Kotimainen kirjallisuus ja yhteiskunta – kuka lohduttaisi maailmaa?". AVAIN - Kirjallisuudentutkimuksen aikakauslehti ع. 3: 63–67. DOI:10.30665/av.74880. ISSN:2242-3796.
  21. ^ Moring، Tom (17 يونيو 1992). "Televisio ja vaalit". Media & viestintä. ج. 15 ع. 2. DOI:10.23983/mv.63710. ISSN:2342-477X.
  22. ^ Kupila، Paivi؛ Ukkonen-Mikkola، Tuulikki؛ Rantala، Kyllikki (2017-10). "Interpretations of Mentoring during Early Childhood Education Mentor Training". Australian Journal of Teacher Education. ج. 42 ع. 10: 36–49. DOI:10.14221/ajte.2017v42n10.3. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  23. ^ Moring، Tom (17 يونيو 1992). "Televisio ja vaalit". Media & viestintä. ج. 15 ع. 2. DOI:10.23983/mv.63710. ISSN:2342-477X.
  24. ^ Rönkä، Sanna؛ Karjalainen، Karoliina؛ Martikainen، Pekka؛ Mäkelä، Pia (2017-12). "Social determinants of drug-related mortality in a general population". Drug and Alcohol Dependence. ج. 181: 37–43. DOI:10.1016/j.drugalcdep.2017.09.005. ISSN:0376-8716. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  25. ^ Rönkä، Sanna؛ Karjalainen، Karoliina؛ Martikainen، Pekka؛ Mäkelä، Pia (2017-12). "Social determinants of drug-related mortality in a general population". Drug and Alcohol Dependence. ج. 181: 37–43. DOI:10.1016/j.drugalcdep.2017.09.005. ISSN:0376-8716. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  26. ^ "Candidates for member-at-large (2 to be elected)". PsycEXTRA Dataset. 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-09.
  27. ^ Moring، Tom (17 يونيو 1992). "Televisio ja vaalit". Media & viestintä. ج. 15 ع. 2. DOI:10.23983/mv.63710. ISSN:2342-477X.
  28. ^ Toimitus، Signumin (1 فبراير 2018). "STKS:n uusi puheenjohtaja ja hallitus kaudelle 2018–2019". Signum. ج. 49 ع. 4: 7. DOI:10.25033/sig.69193. ISSN:2242-9468.
  29. ^ Mäkelä، Janne؛ Haapoja-Mäkelä، Heidi (27 نوفمبر 2019). "Etnomusikologian hyvät ja huonot uutiset". Etnomusikologian vuosikirja. ج. 31. DOI:10.23985/evk.86178. ISSN:1799-5256.