انتقل إلى المحتوى

مستخدم:ياسين الأسطى/صفحة رئيسية

هذا المستخدم محرر
هذه المقالة عن حدثٍ جارٍ، وقد تكون المعلومات عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة.
هذ المستخدم تونسي
هذا المستخدم مُسْترجِع
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مرحبا بك يا اسم مستخدم في صفحتي



 يس  وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ  إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ  عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ  تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ  لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ  





عدد المقالات في اللغات المختلفة
الإنجليزية الألمانية الفرنسية الروسية الإسبانية الإيطالية اليابانية الصينية العربية البرتغالية
6٬832٬166 2٬916٬351 2٬616٬310 1٬983٬162 1٬957٬749 1٬867٬020 1٬418٬045 1٬423٬333 1٬234٬607 1٬126٬262


صفحتي الرئيسية

مقالة

صورة لإحدى لوحات إنجيل توما
صورة لإحدى لوحات إنجيل توما

إنجيل توما هو أحد أناجيل المسيحية الأولى غير المعترف بها كَنسيّاً الذي يعتقد العديد من الباحثين أنه يسلط الضوء على الروايات الإنجيلية المنقولة مُشافهةً. اكتُشف إنجيل توما بالقرب من نجع حمادي بمصر في ديسمبر 1945م ضمن العديد من المخطوطات التي عُرفت باسم مخطوطات نجع حمادي. يعتقد الباحثون بأن تلك المخطوطات دُفنت بعدما كتب أثناسيوس الأول بابا الإسكندرية رسالةً صارمةً حدّد فيها الكتب المقدسة القانونية وفق المعتقد المسيحي. يعتقد الباحثون أنه كُتب في فترةٍ ما بين سنتي 60-140م. يحتوي النص الثاني المكتوب باللغة القبطية والذي هو أحد النصوص السبعة التي شملتها المجموعة الثانية من مخطوطات نجع حمادي على 114 مقولة منسوبة ليسوع. نصف تلك المقولات تقريباً تشبه تلك الموجودة في الإنجيل، فيما يُعتقد أن باقي الأقوال الأخرى قد أضيفت من المعتقدات الغنوصية. يُعتقد أن هذا المخطوط أصله من سوريا حيث كانت معتقدات مسيحيي مار توما قوية. تقول العبارة الافتتاحية في هذا الإنجيل: «تلك هي الكلمات الخفية التي نطق بها يسوع الحي، وكتبها ديدموس يهوذا توما». تعني كلمة "ديدموس" في اليونانية القديمة وكلمة "توما" في الآرامية أي "التوأم"، ولكن يُشكّك بعض الباحثين المعاصرين في نسبة هذا الإنجيل إلى توما، ويعتقدون أن كاتبه مجهول. من المحتمل أن يكون هذا الإنجيل من أعمال المدارس الفكرية في عهد المسيحية الأولى، على الأرجح الغنوصية. يزعم بعض الباحثين وُصِف إنجيل توما بأنه إنجيلٌ غنوصيّ لا يستند إلى حقائقَ قويةٍ على الرغم من العثور عليه ضمن النصوص الغنوصية في نجع حمادي. اشتملت مجموعة مخطوطات نجع حمادي الثانية أيضاً على سفر آخر منسوبٍ إلى توما عُرف باسم سفر توما المزعوم إضافةً إلى سفر أعمال توما. على الرغم من أن إنجيل توما لم يتطرق إلى مسألة ألوهية يسوع بصورةٍ مباشرةٍ إلا أنه أيضاً لم ينْفِها، وبالتالي فهو لا يؤيد ولا يعارض المعتقدات الغنوصية. ففي هذا الإنجيل، عندما يُسأل يسوع عن طبيعته لاهوتية أم ناسوتية، تجاهل يسوع السؤال عادة، وأبقى الأمر غامضاً، وسأل التلاميذ: لماذا لا يرون ما هو صحيح أمامهم، كما في بعض فقرات الأناجيل الكنسية كما في إنجيل يوحنا 12:16، وإنجيل لوقا 18:34.

تابع القراءة

أخبار وأحداث


في مثل هذا اليوم

6 يونيو: اليوم الوطني في السويد  · يوم الذكرى في كوريا الجنوبية

لا إطار
لا إطار

أحداث أخرى: 5 يونيو  · 6 يونيو  · 7 يونيو


قيل

392
وما المال والأهلون إلا وديعةً، ولابد يومًا أن ترد الودائع.
لبيد بن ربيعة




الصحيح في اللغة

197
من الشائع أن يُقال: سأقرأ إما الشعر أو القصة.
والصوابُ أن يُقال: سأقرأ إما الشعر وإما القصة.
لأن إما يجب أن تتكرر عندما تأتي للتخيير أو لما يعنيه كالإباحة أو الإبهام بين شيئين. ﴿قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِينَ ۝١١٥ [الأعراف:115]

المصادر:

محمود عبد الرازق جمعة (2018). الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية. القاهرة. ص. 236. ISBN:978-977-846-054-4. QID:Q117481179.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)



مقالة

كالسيوم صافي
كالسيوم صافي

الكالسيوم هو عنصر كيميائي رمزه Ca وعدده الذرّي 20 وهو ينتمي إلى الفلزّات القلوية الترابية، التي تقع في المجموعة الثانية للجدول الدوري للعناصر. يتميّز هذا الفلزّ بنشاطه الكيميائي، لذلك لا يوجد بشكله الحرّ في الطبيعة، إذ تتشكلّ طبقةٌ من الأكسيد والنتريد على سطحه عند تعرّضه للهواء. يشابه هذا العنصر في خواصه الكيميائية والفيزيائية خواصَ أقرانه الأثقل في مجموعة الفلزّات القلوية: السترونشيوم والباريوم. يعدّ الكالسيوم خامسَ العناصر الكيميائية من حيث الوفرة الطبيعية في القشرة الأرضية، وثالث الفلزّات من حيث ذلك الترتيب بعد الألومنيوم والحديد؛ وهو يوجد فيها غالباً على شكل مركّب كربونات الكالسيوم، الذي يدخل في تركيب الحجر الجيري؛ كما يوجد أيضاً على شكل مركّبات أخرى في معادن الجصّ (الجبس) والأنهيدريت والفلوريت والأباتيت، والتي تعدّ من الخامات الطبيعية للكالسيوم أيضاً. عُرفت كيمياء الكالسيوم بشكلٍ معمَّق منذ القرن التاسع عشر الميلادي، وذلك عندما تمكّن همفري ديفي سنة 1808 من عزل العنصر لأوّل مرّة بواسطة التحليل الكهربائي لأكسيده، وهو من أطلق عليه هذا الاسم، والذي اشتقّه من الكلمة اللاتينية «calx»، والتي تعني جير. ينتشر استخدام مركّبات الكالسيوم في العديد من التطبيقات الصناعية على نطاقٍ واسع تشمل الصناعات الغذائية والدوائية وصناعة الورق وغيرها من الصناعات الأخرى. للكالسيوم أهمّية حيوية كبيرة، فهو أكثر الفلزّات وخامس العناصر الكيميائية من حيث الوفرة في جسم الإنسان. عندما يكون الكالسيوم على هيئة كهرل (إلكتروليت)، فهو يلعب دوراً حيوياً مهمّاً في العمليات والوظائف الفيزيولوجية والكيميائية الحيوية في الخلايا؛ وخاصّةً في مسارات توصيل الإشارة وفي إفراز النواقل العصبية من العصبونات وفي الجهد الغشائي وفي تقلّص العضلات؛ كما يدخل الكالسيوم أيضاً في تركيب العظام.

تابع القراءة

صورة

«ساقية الحليب»، أحد أشهر أعمال الرسام الهولندي يوهانس ڤيرمير وتعتبر أيقونة العصر الذهبي للرسم الهولندي
«ساقية الحليب»، أحد أشهر أعمال الرسام الهولندي يوهانس ڤيرمير وتعتبر أيقونة العصر الذهبي للرسم الهولندي
«ساقية الحليب»، أحد أشهر أعمال الرسام الهولندي يوهانس ڤيرمير وتعتبر أيقونة العصر الذهبي للرسم الهولندي