نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/القدس

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة القدس، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله

تعليقات

 تعليق:

  1. في فقرة مناطق القدس لا يوجد حتى مصدر واحد!!
  2. في فقرة معالم المدينة تحديداً في مسجد عمر بن الخطاب و كاتدرائية القديس جرجس وكنيس القدس الكبير وباب الساهرة لا يوجد أي مصدر.--Wertyu (نقاش) 13:35، 18 ديسمبر 2010 (ت ع م)
  3. بالنسبة لمناطق القدس، فقد تم تصنيفها تحت هذا الإسم، لعدم وجود تقسيمات إدارية واضحة من الجهتين.. فهناك أحياء، وبلدات، وجبال، تقع ضمن حدود البلدية، بالإضافة الى مستوطنات أُقيمت على أراضي المدينة بعد إحتلالها على مرحلتين. وقد تم إعتماد موقع البلدية الإسرائيلي باللغة العبرية - لعدم وجود نظير له بالعربية، فيما عدا خريطة القدس التي من الممكن الرجوع اليها كونها معتمدة بأكثر من لغة في ويكيبيديا. شكرا لإهتمامك Freedom's Falcon (نقاش) 19:51، 20 ديسمبر 2010 (ت ع م)
  •  تم إضافة مصادر جديدة في بعض الأقسام، لكنني لم أعثر على مصادر للبعض الآخر إلا في منتديات، فتركتها على حالها--باسمراسلني (☎): 14:25، 19 ديسمبر 2010 (ت ع م)

 تعليق: العلم والشعار جاءت بهما إسرائيل، والمدينة (حسب الاتفاقيات الدولية) هي مقسمة إلى شرقية وغربية، والمقالة تتحدث عن مدينة القدس بشقيها الشرقي والغربي، والعلم والشعار خاصان بالجزء الإسرائيلي من المدينة، فلماذا نضعهما في هذه المقالة؟ مكانهما ليس هنا، فلا أحد يعترف بضم القدس كاملة إلى إسرائيل، أعتقد بأنه يجب إزالتهما من المقالة. Robin راسلني 20:02، 20 ديسمبر 2010 (ت ع م)

  •  تعليق:

شكراً على المقالة... عندي بعض الملاحظات :

  • الخريطة المستعملة في قالب المعلوماتف لا تعكس التقسيمات الحالية للمنطقة. يجب تغيرها.
  • يجب وضع ملاحظة أن السلطة الفلسطينية لم تنشئ شعار ولا علم للمدينة. كي تكون المعلومة واضحة. --Helmoony (نقاش) 01:31، 21 ديسمبر 2010 (ت ع م)
 تم توضيح مسألة العلم. بالنسبة للخريطة، فهذه الخريطة أكثر الخرائط حيادًا وإرضاءً للجميع، كنت قد وضعت خريطة إسرائيل في البداية لإظهار التقسيمات الجغرافية الحالية، لكن بعض الزملاء اعترض عليها، وقبل أن أعمل على تحرير المقالة كانت خريطة الأراضي الفلسطينية موضوعة في القالب. الخريطة الحالية ستجنب المقالة متاعب كثيرة وحروب تحريرية، لذا أفضل إبقائها--باسمراسلني (☎): 17:30، 21 ديسمبر 2010 (ت ع م)

 تعليق: أولاً يجب أن اشيد بالذين قاموا بكتابة المقال. فبالرغم من حساسية المدينة في العالم العربي إلى أن المقال جميل جداً وحيادي إلى حد بعيد بل ويضاهي المقالة الأنكليزية. لدي تعليقين بسيطين هنا:

  1. بالنسبة لتسمية القدس. ففي المقالة الأنكيلزية قرأت بأن أصل تسمية أورشليم ترجع إلى شليم، الأله الكنعاني بينما أجد في هذه المقالة بأن التسمية ترجع إلى سالم الذي بنى المدينة من دون ذكر أي مصادر.
  2. أستعمال أسماء غير شائعة لبعض الشخصيات والحديث هنا خاصة عن استبدال هيرودس ب"حيرود" علماً بأن هيرودس يعطي 58,000 وصلة على جوجل مقابل أقل من 900 لحيرود. لاحظت كذلك تسمية عبدي هيبا ب"عبد هبات". تحياتي Rafy راسلني 03:48، 26 ديسمبر 2010 (ت ع م)
  • مذكور أيضًا أن تسمية أورشليم قد ترجع إلى أحد آلهة الكنعانيين: ...والجذر اللغوي س ل م، الذي يعني على ما يُعتقد "سلام"، أو يشير إلى إله كنعاني قديم اسمه "شاليم"، وهو إله الغسق. على كل حال أضفت مصدر آخر إلى تسمية "أورسالم" القدس#cite note-29. أما بالنسبة للتسمية فقد كنت تناقشت مع الزميل سامي بشأنها، وسبب استعمال اسم "حيرود" بدلاً من "هيرودوس"، هو أن الأول الإسم بلفظه العبري والسرياني الصحيح، بينما الآخر هو الترجمة العربية للإسم الوارد في الكتاب المقدس، الذي كان قد كُتب باليونانية. ومن المعروف أن اليونان يضيفون لاحقة "وس" للأسماء، لاحظ مثلاً الإسكندر الأكبر اسمه "ألكساندروس" واسمه الكامل ميگاس ألكساندروس. فحيرود أصبحت هيرودوس لأن الروم، حكّام الشام آنذاك، لا ينطقون حرف الحاء مثلهم مثل جميع الناطقين باللغات الهندو أوروبية، على العكس من المتحدثين باللغات الساميّة، مثل الكنعانيين والعبرانيين والسريان والعرب، وقد أضافوا إلى اسمه لاحقة "وس" كما اعتادوا على نطق الأسماء أو خلعها على الحكّام أنذاك، أما "عبد هبات" فبحسب قراءتي لتاريخ شعوب الشام، وبالأخص الكنعانيين، ظهر لي في أكثر من كتاب أنهم كانوا ينطقون بعض الكلمات ذات نفس المعنى العربي وبنفس طريقة النطق، كما يفيد مؤلفي تلك الكتب، مثل منير البعلبكي على سبيل المثال، فالفينيقيين مثلاً كانوا يسمون أولادهم أو يخلعون عليهم لقب "عبد ملقارت" أو "عبد إيل" أو حتى "عبد قدّوس"، كما نتسمى اليوم بأسماء عبد الله وعبد الرحمن...إلخ، فهؤلاء المؤلفون يقولون أن هذه الشعوب لفظت هذه الكلمة كما يلفظها العرب اليوم "عبد" وليس "عبدي"--باسمراسلني (☎): 21:34، 26 ديسمبر 2010 (ت ع م)
  • لم أجد في المقطع ذكراً لشخص أسمه سالم. الحديث كان عن ملكي صادق وهذا بحسب ما قرأته من تفاسير في الكتاب المقدس شخصية غير تاريخية ادرجت بسفر التكوين وسفر المزامير وسفر مراثي إرميا أثناء سبي بابل الغرض منه على الأغلب كان يرمز على الأغلب إلى المشيح المخلص. أعتقد أن الاشارة ضمنياً إلى أن الكنعانيون كانوا عربا مثيرة للجدل، فمن المعروف أن العبرانيون كانوا يتحدثون لهجة كنعانية كذلك وهذا ما سيجعلهم عرب أيضا.
  • بالنسبة حورد ففي العبرية مثلا يكتب أسمه הורדוס ويلفظ هوردوس حيث يستعمل حرف (هي ה) وليس (حيت ח) كما تلاحظ أستعمال لاحقة "وس"، أعتقد أن نفس الأمر ينطلق على بطرس وبولس مثلاً، فليس هناك حالياً من يدعوهم ب"بولا" و"بترا" بحسب علمي. بالنسبة لعبدي هبات فلست متأكدا من طريقة اللفظ لكني أعلم أنه لا يحبذ أن تنتهي الأسماء في معظم اللغات السامية بصوت صامت انفجاري لذا يضاف حرف علة لربطها بالكلمة التالية وكمثال على ذلك أرجع واذكر ملكي صادق مرة أخرى . Rafy راسلني 01:36، 27 ديسمبر 2010 (ت ع م)

النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة القدس، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله