المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي العراق، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالعراق في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
لم اجد نقاش للصفحة لكن وجدت تخريب بالصفحة و أكرر حول هذه المقالات التي تصب الزيت على النار في العراق ربما يجب أن يتم اتخاذ تدابير حول صحة الانباء و حذف كل ما يشير باي شكل للفتنة و حماية المقالات كي لا تصبح ويكبيديا مكان لمعارك ليست في مصلحة من يخوضها عوضا عن ويكبيديا
السنة 16 % فقط من أهل العراق ؟؟ ما هذا الهراء الغير مدعوم بأى دليل ؟؟ User:LeCaire
إن هذا المقال فيه الكثير من الأخطاء التي يجب عدم التغاظي عنها
حيث أن الهيئة اسمها هيئة علماء المسلمين وليس السنة , فهي تضم علماء مسلمين من مذاهب مختلفة , وهي ليست تابعة لنظام الرئيس صدام فالعلماء كانوا ومازالوا مستقلين عن النظم السياسية إلا فيما تستدعيه الحاجة من تصريحات لكشف الحقائق عما يحدث من ظلم في البلاد (علما بأن الهيئة تختلف عن باقي المراجع , فهذه الأخيرة تعتبر الحاكم الحقيقي والموجه لرجالات حكومات الاحتلال) .
كذلك فإن المقالة بطولها فيها أخطاء هائلة لذا يجب مراجعتها والتأكد منها فأهل السنة في العراق هذه ليست نسبة حقيقية لهم, وكذلك فإن الهيئة لا تثير أي شكل من أشكال العنف ولكن تتهمها بعض الأطراف بذلك لأنها تضع الحقيقة واضحة أمام الناس ولا تعمل مع الاحتلال وعملائه في وضح النهار ولا في الخفاء مثل كثير ممن نراهم في الساحة العراقية الآن , وكذلك لا تدعم الحكومات التي تعاقبت على العراق بعد الاحتلال بسبب الممارسات المنحطة التي تقوم بها تلك الحكومات , فكل هذه المواقف الوطنية العراقية التي تظهر بها الهيئة دفعت الاحتلال والحكومات والقوى القادمة من الشرق إلى محاربة الهيئة ومحاولة تشويه صورتها بين عامة الناس ممن لا يستطيعون استنباط الحقائق من بين كومة الأكاذيب .
قُبل الطلب. شكرًا لك!
تم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 06:34، 6 فبراير 2022 (ت ع م)