المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الجزائر، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالجزائر في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
بعد القراءة لاحظت تمحور المعلومات المقدمة بشكل انحيازي من طرف صاحب الموضوع اذ كيف يعطي الطريقة الرحمانية كل اهتمامه بقيادة الشيخ الحداد رحمه الله دون ذكر اتباع الطريقة القادرية و لو أنهما ينتميان لنفس المذهب "المالكي" و عدم الاشارة لفضل قبيلة هاشم القاطنة بمجانة منذ قرون والذين استقدمهم العثماني حسن باشا و المقرانيين من الغرب الجزائري "معسكر"دفاعا عن الوطن أثناء الحروب الصليبية و لم يعطي مصيرهم بشكل خاص فالاراضي التي منحتها فرنسا للكولون و غيرهم من العملاء كانت على حساب مممتلكاتهم التي صودرت و كأن هذه القبيلة لا وجود لها و للعلم فإن الخرائط والوثائق و القررات المتخذة ضدهم موجودة و النتيجة التي استخلصها من خلال هذا التحيز في كتابة التاريخ ينم عن عنصرية و طائفية ضيقة مقيتة و حقد دفين لا أجد ما يبرره
التاريخ الذ ي نسجوه في الحديث عن المقراني وابنهأحمد الذي يجمع الجماجم بالسور وياتي الى الضابط الفرنسي بالبورج،
السؤال المطروح من قتع الجماجم بالبورج ومن كان باشاغا لدى فرنسا بالبورج إذا كيف تجعلون تاريخ للخائن وتقدسونه ـ وكل مافي الأمر جيش الزواف من تاريخ الدخول الى تاريخ الخروج لفرنسا والبربر مع فرنسا جنبا الى جنب والدليل زيارة ديقول الى تيزي وز 33 مرة ويءكد لبربر بانهم هم من يحكمون الحكم بعد فرنسا وفرنسا ستسلم لهم المفاتيح للبنيات ف يالعاصمة واتلمسان ...الخ؟
لماذا جاءت فرنسا الى الجزائر محتلة بسبب إستنجاد القبائل لها منذ أمد وهم على اتصال بها ....الخ
