نقاش:طائفة

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التعليق الأخير: قبل 5 سنوات من Abdullah Arfa
مشروع ويكي الإسلام  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

مرحباً @Abdullah Arfa: كانت الترجمة أضفتها مشتملة على مصطلحات خاطئة، وحذفت النص السابق بغير سبب، يجب أن يكون الحديث عن الإسلام من مصادر عربية شديدة الموثوقية.Abu aamir (نقاش) 16:15، 10 فبراير 2019 (ت ع م)ردّ

مرحبا @Abu aamir: لا يجب أن يكون الحديث عن الإسلام من مصادر عربية وإنما يكفي أن يكون صحيحا وموضوعيا، وإن كنت ترى شيئا فيما أضفته خاطئا أو منحازا فنبهني إليه. Abdullah Arfa
@Abdullah Arfa: مرحبًا بك، أوافقك، التنبيه بين المستخدمين واجب، وقد نبتهتك من قبل، بل صححت أخطاء الترجمة وذكرتها لك، ولكن هذه المرة كثرت الأخطاء فيما يتعلق بالترجمة والمعنى،

وسوف أوجزها لك:

  • حذف نصوص بغير سبب.
  • ترجمة الابتداء بتعريف الطائفة "وكان من بين أول من تعريف"، هذا ،إن صح، فهو عند قائله لا في العربية.
  • هذا القول "كثيرا ما ينتقدون الاتجاهات الليبرالية" لا علاقة له بطوائف الاسلام ولا المسيحية عبر تاريخنا، فلا شأن لهم بالليبرالية ولا يعرفونها، واختلافاتهم ليست من المذاهب الفكرية المعاصرة في شيء، بل هي عقدية وتشريعية وتنافس على السلطة.
  • ما علاقة اختلاف الطوائف بما سُمي "الاستبدادية المعرفية"؟ هل استبدّ الخوارج بالمعرفة؟ أم استبدّ القدرية بها؟، كل ذلك ليس من تاريخنا في شيء، ولذلك قلت لك إن نقاش الإسلام يجب أن يكون من مصادره العربية موثوقة.
  • قسم الطوائف الإٍسلامية ابتدأ بالشيعة وهم أقلية.
  • كيف تصح عبارة "الإسلام الشيعة"؟، الصحيح أن يقال المسلمون من الشيعة أو المسلمون السنة، والمسلمون من السنة.
  • "اللاهوت الشيعي" كلمة اللاهوت مصطلح مسيحي ومعناه عند المسلمين العقيدة.
  • هذه العبارة "كما يعتقد السنة أن موقف الخليفة قد يتحقق ديمقراطياً عند حصوله على أغلبية الأصوات" باطلة كل البطلان، فلم يعرف المسلمون الديمقراطية في عهد الخلفاء الراشدين بل كانت مبايعة سواء بوصية أو بالشورى، ولا عهد بني أمية عرفوا الديمقراطية ولا العباسيون. الديمقراطية كلمة جديد ولا علاقة للإٍسلام ولا للمسلمين السنة بهذه الكلمة، فلا يقول أحد "يرى المسلمون السنيون إنّ موقف الخليفة قد يتحقق ديمقراطياً".
  • إن أردت الاطلاع على كتب العقائد الإسلامية فذلك شيء منها.Abu aamir (نقاش) 20:31، 10 فبراير 2019 (ت ع م)ردّ
مرحبا @Abu aamir: أتفق مع معظم ما أوردت وسأعمل بنصائحك في المقالات القادمة. شكرا على ملحوظاتك --Abdullah Arfa (نقاش) 11:58، 11 فبراير 2019 (ت ع م)ردّ