انتقل إلى المحتوى

نقاش:الهجوم على كربلاء

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حيادية[عدل]

هناك قالب يقول ان المقال غير حيادي، لكن يجب تحديد ما هو النص الاشكالي تحديدا؟ وإلا فازالة القالب أولى... الدُبُونِيْ (نقاش) 19:54، 11 نوفمبر 2022 (ت ع م)ردّ

حقيقة معركة كربلاء .. في عهد جيش الدولة السعودية الأولى[عدل]

معركة كربلاء .. جيش الدولة السعودية الأولى من أهل السنة والجماعة الذين أدبوا شيعة حمراء الكوفة ودحروها في عقر دارها. في زمن حكم عبد العزيز بن محمد الحاكم الثاني للدولة السعودية الأولى. تعرضت دولته لعدة تهديدات من قبل شيعة كربلاء والنجف الذين هم امتداد لحمراء الكوفة وكانوا يودون أعادة كرة اجدادهم القرامطة في احتلال مكة والمدينة بعدما وصلت رسائل لهم بأن الدولة السعودية في مهدها وهي غير قادرة على صد القبائل التي تشيعت معهم، وبلغت ذروة تلك الاعتداءات عندما تحركت جحافل منهم وتوغلت في الأراضي السعودية وكانوا قبلها قد حرضوا سليمان باشا والي بغداد ورشوه في سبيل إتمام مشروعهم فلم يجدوا الى ذلك سبيلا، ثم عطفوا على الشيخ "ثويني بن عبد الله السعدون" زعيم عشائر "المنتفك" فحرضوه وأغروه على إتمام ما عزموا عليه فرفض وكان من أهل "السنة والجماعة" فبيتوا له حشاشيهم واوعزوا الى عصبة من فرقة اغتيالاتهم فقاموا باغتياله، ثم عقدوا العزم على إيقاع الفتنة بين الدولة السعودية والسلطنة العثمانية من خلال هجمات متفرقة كان أولئك الشيعة يلبسون فيها زي القوات العثمانية ويهجمون على القبائل المتحالفة مع السعودية ومواطنيها وأراضيها فلم تفلح تلك الاوكار الصفوية المعتقة بالتخطيط للخراب والفتنة في احداث ذلك الشرخ أو خلق ذلك التصادم، عندها كشفوا عن وجههم الحقيقي وبرزت ميليشياتهم التي هي امتداد للعصابات التي قتلت الحسين "رض" والتي هي من نسل حركة التوابين التي هزمها وبطش بها عبيد الله بن زياد "رحمة الله تعالى عليه" فأغاروا من جبنهم في عام 1214هـ الموافق 1799م على قافلة نجدية مسالمة وقتلوا منها ثلاثمائة رجل، وهنا أتقي غضب الحليم إذا غضب فانبرى الملك الامام "عبد العزيز بن محمد آل السعود" فعقد الراية للقائد الفذ الأمير "سعود بن عبد العزيز" فسار بكتائب أهل التوحيد من أهل السنة والجماعة حتى أكمل الاستعدادات والهجوم في عام 1802م على معاقل الفتنة في دهاليز كربلاء وسراديب النجف وهو يذكرنا بصولات زياد بن عبيد الثقفي وبطولات خلفاء بني أمية "رضوان الله تعالى عليهم" فجعلوا عيدهم المزيف "الغدير" وبالاً عليهم وعيداً حقيقاً لأهل السنة من خلال انتصارهم الميمون فشردوا بهم من خلفهم فقتل منهم من قتل أما البقية الباقية من نسل عصابات الحرس الكسروي القديم فقد هربت من كربلاء والنجف فزعة تاركة النساء والأطفال فيها وقبور ائمتهم المفترضين الوهمية قائمة فدكتها جيوش أهل السنة دكاً حتى جعلوها قاعاً صفصفاً، وبعد أن اتمت الشعوبية مآتمها أوعزت لأقلام الشيعة ورديفها من المستشرقين أن تشوه تلك الواقعة وذلك الانتصار فاتهموا تلك القوات السعودية المؤمنة الامينة بأنهم أخذوا العديد من النفائس والمجوهرات والسجاد الفاخر والمعلقات الثمينة والشمعدانات وقلعوا الأبواب المرّصعة بالأحجار الكريمة...!؟ وهذه من الفريات الواضحة والاتهامات المضحكة فلم يسجل لحد يومنا هذا أن واحدة من هذه النفائس وجدت في السعودية أو متاحفها أو بيوت ملوكها أو تم بيعها وعلاوة على ذلك لنفترض أنه حتى لو حدث هذا الامر بالفعل فهي من الغنائم التي حلل الشرع أخذها والاستيلاء عليه. Khalifa Aldylaimi (نقاش) 17:52، 5 يناير 2024 (ت ع م)ردّ