مستخدم:Nada farag mostafa/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مبادرة 3 فى5[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/3_by_5_Initiative

كانت 3 في 5 مبادرة من منظمة الصحة العالمية (WHO) لتوفير العلاج المضاد للفيروسات للمرضى بمرض نقص المناعة البشرية / الإيدز (HIV/AIDS) في الدول المنخفضة ومتوسطة الدخل. استمر البرنامج من ديسمبر2003 إلى ديسمبر 2005، يرمز اسم " 3 في 5 " [1]للهدف من معالجة 3مليون شخص بحلول عام 2005.

إن مبادرة 3 في 5 تُعد كبداية للتوسع في العلاج المضاد للفيروسات المميتة ويتم أخذ هذا الإعتبار في تقييم المبادرة.

  1. ^ "WHO | The 3 by 5 Initiative". WHO. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-01.

الإفراط الدوائي[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Polypharmacy

هو الاستخدام المتزامن لعدة أدوية بواسطة المريض.[1][2][3][4]

الاستخدامات الطبية[عدل]

في الاعتبارات المرتبطة أحيانا بالإفراط الدوائي المدروس علاجياُ تشمل

1-    الأدوية المعطاة من أجل إشارة جسدية موضعية تعمل على تفاعل كيميائي حيوي ينتشر خلال الجسم بحيث أن تفاعلاتها اللاخطية يمكن أن تؤدى إلى حالة صحية فسيولوجية عالمية(غير معروفة تجريبياُ) .[5]

2-  المتغيرات أكثر إستقلالية للتلاعب بها ، كلما زاد احتمال العثور على متسع لوظيفة شبه متاحة من الاستعمال الصحي ومحاولة المبالغة به مع تقليل التأثيرات غير المرغوب فيها.[6]

في كثير من الأحيان بعض الأدوية يمكن أن تتفاعل مع الادوية الأخرى بطريقة إيجابية خاصة عند وصفها معاُ، لتحقيق تأثير أكبر من أي من العوامل الفردية وحدها. هذا واضح بشكل خاص في مجال التخدير وتسكين الألم حيث أن العوامل الغير تقليدية مثل مضادات الصرع ومضادات الإكتئاب وباسط العضلات، وأدوية أخرى مع مسكنات أكثر نموذجية مثل المواد الأفيونية ومثبطات البروستاجلاندين ومضادات الإلتهاب الغير الستيرويدية وغيرها. إن ممارسة التآزر الدوائي لإدارة الألم تعرف بتأثير التوفير المسكن للألم.

كمثال آخر في التخدير (خاصة التخدير الوريدى والتخدير العام) هناك عوامل متعددة دائماُ مطلوبة – بما في ذلك المنومات أو عوامل التحفيز / المسكنات مثل ميدازولام أو بروبوفول، وعادةُ يكون مسكن أفيوني مثل المورفين أو الفنتالين، أو الفيكورونيوم وفى التخدير العام المستنشق بشكل عام مخدر إثير مهلجن مثل سيفوفلوران أو ديفلوران.

التدخلات الدوائية[عدل]

إن التدخل الأكثر شيوعا في مرضى الأدوية المتعددة هو إلغاء الوصف، والتى تتضمن تحديد وعدم إستمرارية الأدوية عندما لا تعود الفائدة تفوق الضرر.[7]

في المرضى المسنين يحدث هذا بشكل شائع عندما يصبح المريض أكثر هشاشة ويحتاج تركيز العلاج إلى التحول من الوقاية إلى التسكين. يوجد العديد من الأدوات تساعد الأطباء في تحديد موعد الإلغاء وما هى الأدوية التى يمكن إضافتها لنظام الأدوية. تساعد معايير بيرز ومعايير توقف/ بداية لمعرفة الأدوية التى لديها أعلى من خطر آثار المخدرات الضارة وتفاعلات المخدرات. وأداء الأدوية وملائمتها للظروف الصحية خلال الخرف( (MATC-D) هو الأداة الوحيدة المتاحة خصوصاُ للأشخاص الذين يعانون من الخرف، تحذر أيضاُ ضد الإفراط الدوائي ونظم الأدوية المعقدة.[8][9]

نهج "الفريق الطبي " يعتبر طريقة جديدة نسبيا تكسب شعبية نظرا لتأثيره في الحصول على رعاية المريض والحصول على أفضل النتائج. يمكن أن يشمل الفريق موفر رئيسي وصيدلي وممرض ومستشار وأخصائي علاج طبيعي وغيرهم من المشاركين في رعاية المرضى. يسمح الجمع بين الأفكار ووجهات نظر من مختلف مقدمي الخدمات إتباع نهج أكثر شمولاُ لصحة المريض. في عام 2013 فرضت الهيئة التشريعية بالولايات المتحدة على كل مريض مديكير يتلقى مراجعة سنوية لإدارة العلاج تتم بواسطة فريق من أساتذة الرعاية الصحية(MTM).[10]

ليس من الواضح إذا كانت التدخلات المحددة لتحسين الإفراط الدوائي كافية لدى البالغين الذين لديهم نتائج طبية مرضية، ولكن يبدو للتقليل من مشكلات مثل الوصف الخطأ والمشاكل الطبية المرتبطة.[11] هناك حاجة إلى أدلة عالية الجودة لعمل استنتاجات عن تأثيرات مثل هذه التدخلات فى دور الرعاية. تم إقتراح جولات وصفية منهجية يحتمل أن تكون طريقة ناجحة للحد من الإفراط الدوائي.[12][13]

أبانتو للتنمية[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/ABANTU_for_Development

هي منظمة دولية نسائية غير حكومية تسعى لتمكين المرأة الأفريقية في  المجالات السياسية  والاقتصادية على المستويات المحلية والوطنية والإقليمية والدولية. تُحقق أهدافها عن طريق التثقيف خلال ورش العمل والبحث والنشر والاستشارات. تجذب أبانتو الإهتمام الدولي عن طريق مكاتبها في لندن، حيث تأسست عام1991 من قبل سيدات أفريقيات. مكاتبها الأخرى في كينيا، تنزانيا، غانا ونيجيريا. تتمتع أبانتو بمركز إستشاري خاص لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

التكوين 1991، مُنذ 28 عام
تأسست في لندن, المملكة المتحدة
 التصنيف منظمة غير حكومية دولية
  الهدف قضايا المرأة
 المقر لندن، الولايات المتحدة، نيروبي، كينيا وتنزانيا
المنطقة أفريقيا
  الانتماءات المركز الاقتصادي والاجتماعي(المركز الاستشاري الخاص)

منظمة الابانتو[عدل]

منظمة غير حكومية (INGO) تأسست أبانتو في لندن عام 1991 بواسطة سيدات أفريقيات،[14] بما في ذلك المدير المستقبلي وانجيرو كيهيورو.[15] يعنى اسم أبانتو "الناس"  في العديد من اللغات الأفريقية. توجد مكاتبها الرئيسية اليوم في لندن، الولايات المتحدة، نيروبي، كينا و تنزانيا. [16]يقع المكتب الإقليمي لغرب إفريقيا في أكرا، غانا(مدير البرنامج الإقليمي روز مينساه كوتين)؛[17][18] يوجد مكتب فرعى في نيجيريا.  تُعتبر أبانتو منظمة مظلة لعديد من المنظمات الصغيرة. تعمل عن طريق إضفاء الطابع الرسمي على الشبكات المحلية والمحلية القائمة للمرأة وتحويلها إلى قوة سياسية.

لديها مركز استشاري خاص لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة(ECOSOC )هي أيضا جزء من العمل الإنسانى بشأن تغير المناخ من أجل المساواة والاستدامة. لقد تعاونت أبانتو مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية  لإفريقيا و منظمة الوحدة الأفريقية.[19]

الأهداف[عدل]

تهدف إلى تمكين السيدات الأفريقيات كصانعات قرارات على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.

تسعى إلى زيادة مشاركة المرأة في كل من السياسة والاقتصاد وإزالة الحواجز السياسية والقانونية والثقافية والمساواة في مكانة  المرأة أمام القانون واستقلالها الإقتصادي.[20] تجميع السيدات لتعزيز التنمية المستدامة في أفريقيا هو أيضا على جدول أعمالها. حددت المنظمة أربعة مجالات ذات أهمية رئيسية: النوع الاجتماعي والفقر، النوع الإجتماعي والنزاع، النوع الإجتماعي والحكم، النوع الاجتماعي وتكنولوجيا المعلومات والإتصالات، بالرغم من تركيز أبانتو على النساء، إلا أنها ترى متابعة مصالح المرأة تعود بالنفع على الرجال.[14]

الأنشطة[عدل]

تستخدم أبانتو مفاهيم بدائية لتحقيق أهدافها التدريب وبناء القدرات والبحث والنشر والاتصالات والدعوة ورفع الوعى العام والتواصل. أبانتو لديها أكثر من 500 متدرب في ورش العمل في أفريقيا والولايات المتحدة.[21] يقوم هؤلاء المتدربين بالتحليلات السياسة وورش عمل المضيف في بلدانهم على مواضيع مثل الصور النمطية بين الجنسين، التغيرات الاجتماعية، التغير الاجتماعي وتدعيم العمل على مصابي مرض نقص المناعة. تدعم أبانتو  تقنيات تعليم الكبار مع ملاحظة الاختلاف بين تعليم الرجال والسيدات. وبالإضافة إلى ورش العمل تنظيم حلقات دراسية ومنتديات حول السياسة العامة والمشاورات مع صانعي السياسات والمنظمات النسائية الأخرى. وقد أصدرت على سبيل المثال كتيباُ عن أخذ النساء في الإعتبار عند وضع ميزانية في أفريقيا تم اختياره لإجراء تجربه، وشارك في صياغة بيان المرأة عن غانا. تُعقد أبانتو سلسلة جلسات عن النوع والفقر في شرق وجنوب أفريقيا ساهمت في شفافية السياسات الحكومية. تنشر أبانتو أبحاث وأخبار وتصدر مجلة بموضوعات عديدة مثل الصحة العامة والإعتداء الجنسي و قضايا المرأة في الإنتخابات . كما تستضيف المنظمة برنامجها الإذاعي الخاص "المنتدى الطبيعي". باحثوا أبانتو اهتموا بالنزاع المسلح وسياسة التنمية وآثار تغير المناخ.[20]

  1. ^ Munger، Mark A. (2010-11). "Polypharmacy and Combination Therapy in the Management of Hypertension in Elderly Patients with Co-Morbid Diabetes Mellitus". Drugs & Aging. ج. 27 ع. 11: 871–883. DOI:10.2165/11538650-000000000-00000. ISSN:1170-229X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Elderly patients with multi-morbidity, frailty, and geriatric syndromes : therapeutic problem of contemporary and incoming medicine at intensive care unit (ICU) from the geriatrician's viewpoint. Nova Science. 2011. ISBN:9781617611766. OCLC:649701679.
  3. ^ S. Nassir (2018-12). Clinical Psychopharmacology. Oxford University Press. ص. 379–386. ISBN:9780199995486. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Polypharmacy and medication errors: Stop, Listen, Look, and Analyze... OPUS 12 Foundation, Inc. 14 يوليو 2009. OCLC:721468063.
  5. ^ Mandell، Arnold J.؛ Selz، Karen A. (1992-08). "Dynamical systems in psychiatry: Now what?". Biological Psychiatry. ج. 32 ع. 4: 299–301. DOI:10.1016/0006-3223(92)90034-w. ISSN:0006-3223. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Models of affect-response and anorexia nervosa. [s.n.] 1987. OCLC:851122765.
  7. ^ Cadogan، Cathal A.؛ Ryan، Cristín؛ Hughes، Carmel M. (21 ديسمبر 2015). "Appropriate Polypharmacy and Medicine Safety: When Many is not Too Many". Drug Safety. ج. 39 ع. 2: 109–116. DOI:10.1007/s40264-015-0378-5. ISSN:0114-5916.
  8. ^ Page، Amy Theresa؛ Clifford، Rhonda Marise؛ Potter، Kathleen؛ Seubert، Liza؛ McLachlan، Andrew J؛ Hill، Xaysja؛ King، Stephanie؛ Clark، Vaughan؛ Ryan، Cristin (2017-08). "Exploring the enablers and barriers to implementing the Medication Appropriateness Tool for Comorbid Health conditions during Dementia (MATCH-D) criteria in Australia: a qualitative study". BMJ Open. ج. 7 ع. 8: e017906. DOI:10.1136/bmjopen-2017-017906. ISSN:2044-6055. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Page، A. T.؛ Potter، K.؛ Clifford، R.؛ McLachlan، A. J.؛ Etherton-Beer، C. (2016-10). "Medication appropriateness tool for co-morbid health conditions in dementia: consensus recommendations from a multidisciplinary expert panel". Internal Medicine Journal. ج. 46 ع. 10: 1189–1197. DOI:10.1111/imj.13215. ISSN:1444-0903. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Maher، Robert L؛ Hanlon، Joseph؛ Hajjar، Emily R (27 سبتمبر 2013). "Clinical consequences of polypharmacy in elderly". Expert Opinion on Drug Safety. ج. 13 ع. 1: 57–65. DOI:10.1517/14740338.2013.827660. ISSN:1474-0338.
  11. ^ Hospitalists' guide to the care of older patients. ISBN:9781118674901. OCLC:853114054.
  12. ^ Interventions to optimise prescribing in care homes: systematic review. 2011. OCLC:802212020.
  13. ^ Edey، Rachel؛ Edwards، Nicholas؛ Von Sychowski، Jonah؛ Bains، Ajay؛ Spence، Jim؛ Martinusen، Dan (27 نوفمبر 2018). "Impact of deprescribing rounds on discharge prescriptions: an interventional trial". International Journal of Clinical Pharmacy. ج. 41 ع. 1: 159–166. DOI:10.1007/s11096-018-0753-2. ISSN:2210-7703.
  14. ^ أ ب Jaffer، Jennifer. "ABANTU for Development". Encyclopedia of Gender and Society. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412909167. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  15. ^ Katherine (23 أغسطس 2018). Yard, Molly (6 July 1912–20 Sept. 2005), political activist and feminist leader. American National Biography Online. Oxford University Press.
  16. ^ Gender, development, and advocacy. Oxfam GB. 2005. ISBN:9780855987350. OCLC:654725720.
  17. ^ PAUL. The People’s Paper. Wits University Press. ص. 255–281. ISBN:9781868145928.
  18. ^ Women in wage labour: a study of Ghana. OCLC:68105525.
  19. ^ Jaffer، Jennifer. "ABANTU for Development". Encyclopedia of Gender and Society. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412909167. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  20. ^ أ ب Abantu news. Abantu for Development. ISBN:2008235569. OCLC:61309814. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (مساعدة)
  21. ^ Unknown. "Are NSW players over-represented in the Australian cricket team?". اطلع عليه بتاريخ 2019-11-05.

تحيز نيوساوث ويلز[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/New_South_Wales_selection_bias

اختبار تحيز نيو ويلز هو تحيز مزعوم لتحتز فريق الكريكيت الأسترالية تجاه انتقاء لاعبين من نيوساوث ويلز. وأشير إلى ذلك بواسطة قائد جنوب أسترالي ديفيد هوكس حيث علق مشيرا إلى وجود انتقاء تحيزي في عروض ضم اللاعبين للمنتخب الوطني [1] وجاء تعليق هوكس فى وقت خاص في الثمانيات، هناك تخمين بأن العروض القوية للاعبين من نيوساوث ويلز يتم تجاهلها بواسطة المختارين الأستراليين على ما يبدو لصالح اللاعبين الأستراليين رغم كونهم أقل أداءا من لاعبي نيوساوث ويلز الذين يتم اختيارهم كلاعبين لمباراة واحدة.

تم صنع مزاعم التحيز من قبل عدد من اللاعبين السابقين والحاليين منهم فيكتوريا براد والذى ادعى أن عدم انتخابه من الجانب الأسترالي يرجع جزئيا إلى هذا التحيز.[2]

الأساس الإحصائي[عدل]

تم إساءة استخدام الإحصائيات كتوضيح لإنكار التحيز رغم دعمها الواضح له. [3]يسلط منكرو التحيز الضوء على عدد قليل من لاعبي نيوساوث ويلز الذى عانوا على أيدى منتقدين،[4] ويتجاهلون باقي لاعبى نيوساوث ويلز الذين منحوا طريقا معبدا للاختيار الوطني.[5] مثلا من قائمة أفضل 50 هدافا في شيفيلد شليد جاء التسعة لاعبين الذين لم يلعبوا اختبارا واحدا من جميع الولايات ماعدا نيوساوث ويلز وغرب أستراليا،[6] ومن بين قائمة أفضل50 متداولا للكرة في الريكيت جاء اللاعبون الثمانية الذين لم يلعبوا اختبارا واحدا من كل الولايات ماعدا نيوساوث ويلز.

  1. ^ "Hookes, Nicholas (1628–1712)". Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 6 فبراير 2018.
  2. ^ "Communicable Diseases Report, NSW, July and August 2009". New South Wales Public Health Bulletin. ج. 20 ع. 10: 166. 2009. DOI:10.1071/nb09029. ISSN:1034-7674.
  3. ^ "Pop culture meets pop science at Future Con". Physics Today. 6 أبريل 2018. DOI:10.1063/pt.6.3.20180406a. ISSN:1945-0699.
  4. ^ "Communicable Diseases Report, NSW, January and February 2007". New South Wales Public Health Bulletin. ج. 18 ع. 4: 66. 2007. DOI:10.1071/nb07032. ISSN:1034-7674.
  5. ^ "New South Wales selection bias - Wikipedia". en.m.wikipedia.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-13.
  6. ^ George William. History of Australia. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 380–488. ISBN:9781139013017.

تثبيط الحيض[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Menstrual_suppression

تثبيط الحيض/ قمع الحيض يشير إلى استخدام التدابير الهرمونية للوقف أو للحد من نزيف الحيض. وعلى العكس من التدخلات الجراحية مثل استئصال الرحم أو استئصال بطانة الرحم؛ فإن الطرق الهرمونية لتثبيط الحيض قابلة للانعكاس.

يوجد العديد من الحالات الطبية التى ربما تحتاج لتقليل فترة الحيض وفقدان الدم،[1][2] كما قد يفيد قمع الدورة الهرمونية في تقليل اضطرابات المزاج المرتبطة بالحيض أو من الحالات الأخرى التى تزيد تواترها مع الحيض. [3]قد تكون إدارة الحيض تحديًا لأولئك الذين يعانون من تأخر النمو أو الإعاقة الذهنية، وقد يكون تثبيط الحيض مفيدًا لأصحاب الوظائف الخاصة التى تحتاج لنشاط.[4]ويستخدم أيضا قمع الحيض لبعض الأسباب الشخصية مثل شهرالعسل أو الأجازات أو السفر أو الرياضيات المتخوفان بشأن حدوث الحيض أثناء البطولات أو التدريبات وغير ذلك.

ويعطى المزيد من الاهتمام لقمع الحيض لحالات اضطرابات الهوية الجنسية وللذين قد يعانون من خلل فى الحيض.[5]

معظم الخيارات لوقف نزيف الحيض ليست فعالة على الفور بنسبة 100%، وبالرغم وجود العديد من الخيارات قد يحدث نزيف غير متوقع (يسمى "النزيف الخاطف")؛ بالنسبه للعديد من خيارات قمع الحيض، يصبح النزيف الخاطف أقل تواترًا مع الوقت.[6]

الاستخدامات الطبية[عدل]

تستخدم العلاجات الهرمونية منذ فترة طويلة لتقليل أو لوقف النزيف لإدارة عدد من الأمراض النسائية؛ بما فى ذلك تشنجات الحيض(عسرالطمث) ونزيف الحيض الثقيل ونزيف الرحم الشاذ أو غيرها من التغيرات المرتبطة بالحيض الغير طبيعى، وتغيرات المزاج المرتبطة بالحيض، والآم الحوض بسبب التهاب بطانة الرحم أو أورام الرحم الليفية.[7][8][9] كما أن الحالات الطبية المرتبطة بفقر الدم أو فقدان الدم المفرط مثل فقر الدم المنجلى أو فقر الدم نتيجة نقص الحديد وفقر الدم و نقص الصفائح الدموية (قلة الصفيحات المناعي) أو غيرها من اضطرابات الدم/ أمراض الدم مثل نقص عوامل التجلط يمكن أن تستفيد جميعها من تثبيط الحيض، وفى مرضى الأورام الخبيثة الذين تلقوا علاجًا كيماويًا يؤدى إلى انخفاض تعداد الدم أو فقر الدم أو الأشخاص الذين يعانون من الأورام الخبيثة المتكررة الذين سوف يتلقون زرع خلايا جذعية قد يمثل نزيف الحيض المُفرط أثناء العلاج خطرًا طبيًا؛ فبالتالى قمع الحيض يكون ضروري.[10] بالإضافة لذلك يوجد العديد من الحالات الطبية التى تؤدى تفاقم الدورة الشهرية، و تستفيد تلك الحالات من قمع الحيض والتى تشمل النوبات القلبية والصداع النصفي الحيضي ومتلازمة القولون العصبي والربو.

قد تؤدي مشكلات إدارة النظافة الصحية أثناء الدورة الشهرية كما في الحالات اللاتي يعانين من اضطرابات النمو المحددة أو الإعاقة الذهنية أو غيرها من نقص البراعة اليدوية أو الحركية/ الكراسى المتحركة مثل تشقق العمود الفقري أو الشلل الدماغي ربما يحث الشخص أو مُقدم الرعاية على طلب قمع الحيض.[11] [12]

موانع[عدل]

إن استخدام الطرق الهرمونية التى تحتوى على إستروجين (حبوب منع الحمل المركبة أو رقعة منع الحمل أو حلقة منع الحمل)، قد ترتبط بالمخاطر أكتر من الفائدة للنساء الاتي لديهن مشاكل طبية مثل الصداع النصفي أوتاريخ مرضي لسرطان الثدى، أو تاريخ مرضي لتخثُر الوريد العميق.[13] لذلك يتم تجنب قمع الحيض لمن لديهن هذه الظروف. وتعتبر موانع الحمل المحتوية على البروجسترون فقط هي الخيار المناسب لهؤلاء الأشخاص. وتكون التفاعلات الدوائية مهمة للأخذ في الاعتبار، خصوصًا مع الخيارات الهرمونية المركبة.


  1. ^ Dowlut-McElroy، T.؛ Strickland، J.؛ Carpenter، S. (2014-04). "Menstrual Patterns and Menstrual Suppression in Adolescents With Bleeding Disorders". Journal of Pediatric and Adolescent Gynecology. ج. 27 ع. 2: e64. DOI:10.1016/j.jpag.2014.01.098. ISSN:1083-3188. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Kaunitz، Andrew M (2000-12). "Menstruation: choosing whether … and when". Contraception. ج. 62 ع. 6: 277–284. DOI:10.1016/s0010-7824(00)00182-7. ISSN:0010-7824. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ "Premenstrual Dysphoric Disorder". SpringerReference. Berlin/Heidelberg: Springer-Verlag.
  4. ^ "ACOG Committee Opinion No. 448: Menstrual Manipulation for Adolescents With Disabilities". Obstetrics & Gynecology. ج. 114 ع. 6: 1428–1431. 2009-12. DOI:10.1097/aog.0b013e3181c6f922. ISSN:0029-7844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Schwartz، Amanda R.؛ Russell، Kristen؛ Gray، Beverly A. (2019-07). "Approaches to Vaginal Bleeding and Contraceptive Counseling in Transgender and Gender Nonbinary Patients". Obstetrics & Gynecology. ج. 134 ع. 1: 81–90. DOI:10.1097/aog.0000000000003308. ISSN:0029-7844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Nelson، Anita L. (2007-05). "Communicating with Patients about Extended-cycle and Continuous Use of Oral Contraceptives". Journal of Women's Health. ج. 16 ع. 4: 463–470. DOI:10.1089/jwh.2006.0206. ISSN:1540-9996. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ Nappi، Rossella E.؛ Kaunitz، Andrew M.؛ Bitzer، Johannes (17 نوفمبر 2015). "Extended regimen combined oral contraception: A review of evolving concepts and acceptance by women and clinicians". The European Journal of Contraception & Reproductive Health Care. ج. 21 ع. 2: 106–115. DOI:10.3109/13625187.2015.1107894. ISSN:1362-5187.
  8. ^ Edelman، Alison؛ Gallo، Maria F؛ Jensen، Jeffrey T.؛ Nichols، Mark D.؛ Grimes، David A (20 يوليو 2005). "Continuous or extended cycle vs. cyclic use of combined hormonal contraceptives for contraception". Cochrane Database of Systematic Reviews. Chichester, UK: John Wiley & Sons, Ltd.
  9. ^ Archer، David F. (2006-11). "Menstrual-cycle-related symptoms: a review of the rationale for continuous use of oral contraceptives". Contraception. ج. 74 ع. 5: 359–366. DOI:10.1016/j.contraception.2006.06.003. ISSN:0010-7824. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Close، Allison G.؛ Jones، Kelley A.؛ Landowski، Allison؛ Switzer، Galen E.؛ Kazmerski، Traci M.؛ Miller، Elizabeth؛ Friehling، Erika (23 أغسطس 2019). "Current practices in menstrual management in adolescents with cancer: A national survey of pediatric oncology providers". Pediatric Blood & Cancer. ج. 66 ع. 12. DOI:10.1002/pbc.27961. ISSN:1545-5009.
  11. ^ Amesse، Lawrence S.؛ Boyce، Casey؛ Pfaff-Amesse، Teresa (2006-06). "Menstrual Control in the Developmentally Delayed Adolescent: New Treatment Options". Journal of Pediatric and Adolescent Gynecology. ج. 19 ع. 3: 237–241. DOI:10.1016/j.jpag.2006.02.012. ISSN:1083-3188. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ "ACOG Committee Opinion No. 448: Menstrual Manipulation for Adolescents With Disabilities". Obstetrics & Gynecology. ج. 114 ع. 6: 1428–1431. 2009-12. DOI:10.1097/aog.0b013e3181c6f922. ISSN:0029-7844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Trussell، James (28 أكتوبر 2014). "Faculty of 1000 evaluation for U S. Medical Eligibility Criteria for Contraceptive Use, 2010: adapted from the World Health Organization Medical Eligibility Criteria for Contraceptive Use, 4th edition". F1000 - Post-publication peer review of the biomedical literature. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-09.