مستخدم:Huthayfah Halabiyeh/مشاريع
| يوسف طافش | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | يوسف محمد طافش |
| الميلاد | 1 يناير 1941 صفد  فلسطين |
| الإقامة | حلب  سوريادبي  الإمارات العربية المتحدة |
| مواطنة | ااااااااااااا |
| الجنسية | فلسطيني |
| العرق | ااااا |
| الديانة | الإسلام |
| الزوج/الزوجة | اااااااااا |
| الأولاد | نسرين طافش |
| أقرباء | اااااا |
| الحياة العملية | |
| الاسم الأدبي | ااا |
| الفترة | اااااااااا |
| النوع | ااااااااااااا |
| المواضيع | ااااااااا |
| الحركة الأدبية | اااااااااااااااااا |
| التعلّم | أكاديمي |
| المدرسة الأم | اااااااااااا |
| المهنة | شاعر، كاتب |
| اللغات | اااااااااااا |
| أعمال بارزة | ااااا |
| الجوائز | |
| ااااااااااا | |
| التوقيع | |
| المواقع | |
| الموقع | ااااااا |
 ااااا - ويكي مصدر |
|
 بوابة الأدب |
|
تعديل مصدري - تعديل  | |
يوسف طافش يوسف محمد طافش (فلسطين). ولد عام 1938 في مدينة صفد بفلسطين. تلقى في حلب دراسته الابتدائية والإعدادية, والثانوية, وأهلية التعليم. سافر إلى الجزائر ضمن بعثة تعليمية سورية للإسهام في حملة التعريب, ثم عاد إلى سورية حيث عمل مدرساً للتربية الموسيقية, واستقال من سلك التعليم عام 1992. عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين, واتحاد الكتاب العرب في دمشق. يكتب -إلى جانب الشعر- المقالة الأدبية, والزوايا الصحفية, والدراسات الموسيقية والتمثيليات الإذاعية. ينشر منذ 1964 إنتاجه الشعري والنثري في الصحف والمجلات العربية مثل: المعرفة, الموقف الأدبي, الثقافة, الأسبوع الأدبي, (بيروت), الشعب, المجاهد (الجزائر) وغيرها. دواوينه الشعرية: رقصات الورد والجنون 1983- تراتيل الرماد 1985- كنعانيات 1988- رعاف الليل 1990- ومسرحية شعرية للأطفال بعنوان: الفضاء الأخضر 1987. ممن كتبوا عنه: عبدالقادر عنداني, ونورالدين السد, ووليد معماري, وطلعت سقيرق, وخصص له أكثر من عشرين صفحة في رسالة الماجستير التي أعدها غسان غنيم بعنوان: الرمز والأسطورة في الشعر الفلسطيني المعاصر والحديث. عنوانه: ص.ب 7501 حلب - سورية.
من قصيدة: أجــراس الرحيــــل
من قصيدة: خـــــــــبز وورد كلام في حوار الشمال والجنوب رعاف الليل معلومات المراجع [1] [2] QR code for رعاف الليل العنوان رعاف الليل: شعر المؤلف يوسف طافش الناشر اتحاد الكتاب العرب, 1990 عدد الصفحات 179 من الصفحات تذهب حلقة اليوم دراسةً للشاعر يوسف طافش شاعر فلسطينيّ يمثل واحداً من شعراء فلسطين في حلب، مجموعة شكلت مناخها ورؤياها في البدايات ضمن حيز المخيمات الفلسطينية في حلب، ثم كسرت حيز المخيم إلى فضاء الشعر العربي، والمجموعة هي: محمود علي السعيد، يوسف طافش، نظيم أبو حسان، عصام ترشحاني -يوسف طافش: -من مواليد صفد عاصمة الجليل الأعلى – فلسطين عام 1941م. -هاجر مع أهله مع من هاجروا إلى سورية بعد نكبة فلسطين عام 1948م. -استقرّ بهم المقام في حلب منذ عام النكبة ذاك. -عضو اتحاد الكتاب العرب – جمعية الشعر. -عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين – فرع سورية. -عضو البعثة التعليمية السورية للجزائر في حقبة الستينات، ولمدة تزيد على 15 سنة. -بدأ بكتابة الشعر في مرحلة صباه، حيث عاش نكبة شعبه يوماً بيوم، وساعةً بساعة، وتفتحت عيناه على أبشع وضع إنسانيّ في التاريخ، ورأى بوجدانه المؤرق كيف يعيش أبناء شعبه، وأهله، في دائرة من البؤس والتشرد، وضراوة الحياة، في مخيمات لا علاقة لها بالعالم الخارجيّ... دائرة مغلقة على هموم الناس، ومرارة العيش، وذكريات المأساة، وأحلام أشخاص رحلوا، وهم يحلمون بالعودة، وورّثوا هذا الحلم للأجيال من بعدهم، وما زال الحلم بالعودة تتوارثه الأجيال جيلاً في إثر جيل. -تلقى يوسف طافش تعليمه – في مراحله كافّة – في مدينة حلب. -شكّل الشاعر مع رفاقه الذين ذكرناهم – كوكبة الشعر الفلسطيني – فرع حلب. -كتب يوسف طافش: الشعر، والمقالة، والزاوية الصحفية، والمسلسلات الإذاعية والتلفزيونيّة، والإذاعيّة، وله مساهمات عديدة في مجال الأغنية، وأعمال أخرى في مجال الكتابة. .... أصدر خلال رحلة العمر الأعمال الأدبيّة التالية: 1)رقصات الورد والجنون – شعر – مجموعة صادرة عن دار الجليل في دمشق عام 1983م. 2)تراتيل الرّماد – شعر – مجموعة صادرة عن دار الجليل بدمشق عام 1985م. 3)كنعانيات – شعر – مجموعة صادرة عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق عام 1998م. 4)رعاف اللّيل – شعر – مجموعة صادرة عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق عام 1990م. 5)الفضاء الأخضر – مسرحيّة شعرية – (غنائية)، صادرة عام 1987م. 6)شارك، ويشارك في ورشات عمل: سيناريوهات للدراما التلفزيونية مع الدكتور زهير براق، والدكتور – فاهيه سيسريان -، ومن الأعمال الدراميّة التلفزيونيّة التي أنجزت وكذلك المسرحيّة: أ.حيّ المزار. ب.الرّجل (س). ت.ربيع بلا زهور. ث.قلوب على الأسلاك. ج.الزّمن الضّائع. ح.تحت الرّماد. .... إضافة إلى المسرحيّة الغنائيّة – الإستعراضيّة: (جبل الماس)... -غنّى له شعراً وزجلاً عدد من المغنين.
... هو واحد من الشعراء الفلسطينيين الذين عاشوا نكبة فلسطين، بأبشع مشاهدها وآثارها الدّامية، كما عرف في البدايات حياة التشرد والبؤس والضياع... عانى مع شعبه وأهله، ورفاق جيله وضعاً مأساوياً في المنفى والمخيمات، ما لم يعانه شعبٌ آخر على امتداد العصور والتاريخ. .... حملت قصيدته في البدايات روح المعاناة والمأساة ومرارة الغربة عن الوطن، وركزت على صور ومشاهد المذابح الوحشية التي تعرض لها أبناء شعبنا في أرجاء فلسطين كافّة، وظلت قصيدته تدور حول: أحداث النكبة، وواقع الفلسطينيين داخل الوطن المحتل ومخيمات الشّتات، وعبر عواصم الغربة المفتوحة على مساحة العالم، كما كان كرفاقه – شعراء فلسطين – مدرساً وشاعراً يزرع في الأجيال الفلسطينية: حبّ الوطن، والتطلع الدائم للعودة، وبناء أجيال الثأر والمقاومة... يحمل شعره الهمّ الفلسطيني بأبعاده كافّة، ويعبّر بواقعيّة/ دراميّة مؤثرة ما عانى، ويعاني منه شعبنا – إن كان على مستوى الحزن والألم، أو على مستوى الأحلام والتطلعات حيث يتواجد الفلسطينيون – أصحاب الحقّ الحقيقيون الذين ضحوا ويضحون بإمكانيات المستحيل في سبيل فلسطين... صوره الشعرية من الواقع الفلسطينيّ، وقصائده هي الوجه الآخر لليوميات الفلسطينية المهمومة بوجع النكبة، وأحلام العودة، والمقاومة الطريق الوحيد إلى فلسطين، ابتعد الشاعر عن التّرميز والتغريب في قصائده، وظلّ شعره صوت شعبه، ومغناة الأجيال القادمة، وكان: للشهداء نصيب كبير في شعره، وللمقاومين: ... أخبئ وجهي بكفّي شهيدٍ رأى الله قبلي... لأشعل عرس القنابل حتّى الصّباح فبينك والموت نصف سلامه وظهرك لا يحتمي بجدار أمرّ وحيداً بزنزانتين فأصرخ قهراً: لمن أنتمي!!؟ وينهض صوتك بين الرّصاص... يغني (العتابا) على من ترى تعتبين!!؟
1)نموذج يمثّل قيمة ما يحمله الشاعر الفلسطينيّ خصوصاً والشاعر العربي عموماً تجاه فلسطين هويةً وانتماءً، ونكبتها حدثاً قائماً ما زال في كيان العروبة حادّ الضّراوة والمرارة، وتربية مقاومة في الأجيال للثأر والعودة. 2)الدّلالة على روعة الإستشهاد عند أبناء شعبنا، وروعة الدّلالة: فلسطين أبداً، أو المقاومة، والشهادة، ولا بديل لهذا القدر المكتوب. 3)كما ذكرنا تمثل قصائد يوسف طافش الواقعية المركزة على اليوميات الفلسطينية حدثاً... تسجيلاً وتوثيقاً، خيالاً يحوم حول فلسطين فلا يغادرها، وحول المخيمات، والمنافي، وتفاصيل مجريات الأمور والهموم فيها، والتساؤلات الموجعة الجارحة المبثوثة في الشعر، والوجدان والأعماق: لماذا؟ لم؟ كيف، وإلى متى؟! وإلى أين!!؟ أسئلة تستمر بلا أجوبة!!؟، وعتاب يذهب ضارياً إلى الذين يحكمون ولا يملكون قرارات!!؟ والذين يصمتون فلا يملكون حياةً، والذين يستشهدون، ماذا يشكّل استشهادهم من خطوات على طريق الثأر والتحرير والعودة!!؟ 4)يحاول الشاعر الفلسطينيّ أن يقترب من الغزل، فيجد فلسطين في سائر كيانه ومخيلته، ورعشة الهوى الوحيدة في نبضه ومشاعره، ويحاول أن يقترب من الغناء لها فيجد نفسه بين الجراح وبحّة الناي الحزينة، ويحاول أن يهمس أحبك، فيجد الأرض تنهض وتمشي إليه بجذورها، وطيورها، وجبالها، وهضابها، وأحجارها، وأشجارها، وانهارها وشهدائها، ولوعة حنينها، وتهمس بضراوة الجرح والوجد: ... (أحبّك)!!! .... الوجد الفلسطينيّ هكذا يأتي: ... عيون المها حلوةٌ وعيناك أشهى العيون وعند المغيب أرى فيك (صيدا) تمزّق ثوب الحداد، وترمي إلى البحر أحزانها وملح الشواطئ في وجنتيها يفتح ورداً على صفحة الأقحوان ليأخذ شكل انسيان دمي...
1)القصيدة: تتحدث عن صيدا كما تتحدث عن حيفا ويافا وعكا، عن غزة وصفد ونابلس... إنها ملفى للفلسطينيين، وواحدة من تراب العروبة... لا فرق.. ولا اختلاف: في الجرح والهمّ، في الوجد والحنين، في الألم والأمل. 2)صور رقيقة وجداً... قاسية جرحاً... مهمومة إحساساً، ومشاعراً كغالبية شعرنا العربيّ الرّاهن!!! 3)النّتاج الكياني... واحد في شعرية القصيدة وشعرائها، واحد في كينونتها وكيانها، ومنبثقها التي تنهض منه، فالمقاربة تقريباً واحدة الجرح والهمّ والمعاناة والمغنى. ... شعراء فلسطين: عن فلسطين كتبوا، ولها نزفوا وجدهم وقصائدهم، ولكنهم أيضاً أجمل من عبروا عن وطن العروبة وأحداثه، وهمومه، والبعد الإنسانيّ في أشعارهم هو الأعمق والأصدق، والأحدّ ضراوةً، لما عاشوا، وعانوا، وشاهدوا، وكتبوا ما كتبوه: بحبر دمهم، ونزف محابرهم، ومعاناة نسجت ضميراً شعريّاً حادّ التوهج والبهاء!!! يوسف طافش يكتب عن بيروت المحنة والمأساة كما كتب عن تراب فلسطين... فالتراب واحد، والهمّ واحد، والجرح واحد، والتطلعات واحدة، ومصيرية، وخالدة الإرتباط واللّحمة: ... في منتصف اللّيل يفاجئني الطّاغوت وكطرفة عينٍ تسكن في جسدي بيروت أجري، والشارع يسبقني أتلفّت حولي... أغرق... أطفو والرّيح تشيّع عرس اللّيلك في تابوت البحر و .... (ميسا) تبكي...، تبحث عن دميتها...: ما بين المذبح والسّكين من قال بأنّ (القرش) يحبّ عيون الأطفال!!؟ (ألقرش) يطير، يحلّق، يهوي يسحق عظم العجّز والأطفال لتظلّ الوجبة ساخنةً في الأدوار السّفليّةَ!!!
صور مؤثرة ومعبرة جداً عمّا يخوضه الوطن من أحداث جسام، والمواطن العربي، ما عانى ويعاني من ويلات الخبز اليوميّ المرّ، والشعر كيف صوته المدوي الهادر من الجراح والخراب والركام، ولكنه شعر عميق ومؤثر ويبقى صداه يدوّي في الذاكرة!!! ويوسف طافش واحد من شعرائنا المبدعين الذين تركوا بصمتهم شعراً في شال فلسطين، وذاكرة الأجيال.
يوسف طافش يكتب الأغاني وينتقدها . غنى له صباح فخري .. فهل تغني له ماجدة الرومي ؟
تفاصيل النشر: المصدر: الكاتب: عمر شبانه تاريخ النشر(م): 9/12/1998 تاريخ النشر (هـ): 20/8/1419 منشأ: رقم العدد: 13063 الباب/ الصفحة: 18 > تحتضن مدينة حلب قدراً من المبدعين يضعها في مرتبة العاصمة الثانية بعد دمشق. ففي هذه المدينة العريقة بآثارها وأوابدها ومكتشفاتها يقطن عدد كبير من الشعراء والروائيين والفنانين الذين لم تجذبهم اضواء العاصمة الاولى وبهارجها، فظلوا اوفياء لمدينتهم العظيمة. يوسف طافش شاعر له اربعة دواوين بالفصيحة، وكاتب اغان شهير منذ مطلع الستينات، حين كان لا يزال في مرحلة الدراسة الثانوية، اذ انطلق من اذاعة حلب، وارتبطت كتابة الاغنية لديه بوجوده في هذه المدينة، وبمجموعة من المطربين والملحنين الذين كان لهم الدور الكبير في استنهاض حنينه لكتابة الاغنية كلما غاب عنها في سفره الى الجزائر 1963 - 1973 او في الامارات العربية حتى عام 1980. في مطلع الستينات غنى له صباح فخري اغنيات دينية. لكنه لم يقتصر على هذا اللون، بل كتب الاغاني العاطفية وأغاني الطرب والفولكلور الشعبي، فقدم خلال سنوات 61، 62، 1963 حوالى 60 اغنية منوعة. وممن صدحوا بكلماته، الى صباح فخري، محمد خيري، مها الجابري، سحر، الراحل سمير حلمي، فهد يكن وعصمت رشيد. وحين يتذكر يوسف طافش مرحلة اذاعة حلب، فإنما يستذكر رعيلاً من الفنانين الذين ساهموا في حفلات الاذاعة. يتذكر وديع الصافي ونصري شمس الدين وبليغ حمدي. ويتذكر ألواناً من الغناء: الزجل، الشعر والاسكتشات. في الجزائر، تعرف طافش الى الفنان أحمد وهبي وكان نقيب الفنانين، وكان ان اسفرت هذه العلاقة عن تجربة وصدمة ابعدته عن عالم الغناء فترة من الزمن. اذ بعد علاقة وثيقة مع وهبي، اختار هذا كلمات اغنية "جيت نشرب" ولحنها وأداها، وأصدرها في شريط، ولم يذكر اسم كاتب الكلمات طافش. وحين راجعة في ذلك، قام وهبي بإهدائه اسطوانة فخمة، وبدأت محاولة تسجيل اسمه في جمعية حقوق المؤلفين، الا انها انتهت باعتباره فلسطينياً ليست له جنسية معترف بها في الامم المتحدة. يسرد طافش القصة كمن يروي قصة ابن فقده في حرب. "ذكرني بهذه القصة - يقول طافش اصدقاء جزائريون أمين الزاوي، ربيعة الجلطي، والواسيني الاعرج حين كنا نسهر وأخذوا يرددون الاغنية من دون ان يعرفوا انني كاتب كلماتها". ناقد وذواقة والى كتابة الشعر والاغنية، فهو ناقد ذواقة، يتكئ على ثقافة في حقل الغناء والموسيقى. ومن هذا الباب دخل لجنة حلب لمهرجان الاغنية الذي يقام سنوياً في هذه المدينة، في شهر تموز يوليو هذا العام جرى تأجيله الى تشرين الثاني / نوفمبر المقبل. ومن موقعه هذا تحدث مبدياً تشاؤمه مرعباً ازاء ما وصلت اليه الاغنية العربية عموماً، خصوصاً بعد انتشار الفضائيات التي تبث ما هبّ ودبّ لتملأ ساعات البث من دون النظر الى المستوى. قلنا للاستاذ طافش، ان لهذه الاغاني الجديدة، جمهوراً يطلبها، فقال: "الجمهور حسبما تعوّده، والمادة الفنية هي التي ترفع من ذائقة الجمهور او تنحدر الذائقة الى التسطيح والتفاهة". ويتابع: "ان شيوع الايقاع السريع في معظم الاغاني التي يطلقون عليها خطأ "الاغاني الشبابية"، ليس معياراً يعتد به في نجاح الاغنية. والاغنية التي لا تخاطب سوى الاكف والارداف، هي اغنية رغوية من الرغوة لا تلبث ان تتلاشى بالسرعة نفسها التي صعدت بها. والاغنية التي تعتمد جمهور المقاصف والمرابع الليلية في اثناء احتساء الكؤوس بلا حساب، ليست جديرة بأي حساب. وأستطيع ان أؤكد بأن جيل الشباب العربي عموماً، وإن كان يتفاعل مع الاغاني ذات الايقاع السريع، فإنه يتفاعل ايضاً مع الغناء التراثي الاصيل. وهذا يؤكد بأن ما نقدمه للناس هو الذي يربي الذائقة وينمّي الوعي الجمالي. فشبابنا ما زالت آذانهم تحنّ الى جذرها الاصيل. وما يخيفني هو هذا التسطيح من حيث الكلمات والجملة اللحنية التي لا يبذل فيها الملحنون جهداً يؤهلها للديمومة والاستمرار". وحين سألناه عن معنى ودلالة ان يكون جمهور الشباب على صلة بالغناء القديم في الوقت الذي يلهث فيه وراء الجديد. وما المشكلة في ذلك؟ قال: "مشكلة الاغنيات الجديدة انها تكاد تكون "فوتوكوبي" عن بعضها. النص هزيل، واللحن فقير. معظم الاغاني حوالى 80 في المئة منها على لحن البيات.. وهو جحش الملحنين مثلما البسيط جحش الشعراء. انا لست ضد الحداثة، ولكنني ضد التخلي عن الواحات الوارفة في الاغنية العربية التي تربطنا بأصالتنا. مع حداثة المتصل، لا حداثة المنفصل عن التراث. وكناقد، وعضو لجنة تحكيم في برنامج "مواهب"، الذي قدمته محطة "راديو وتلفزيون العرب" art، والذي شارك فيه ست وثمانون موهبة، لا تخونني الجرأة في القول ان معظم المشاركين كانوا يمتلكون اصواتاً تتجاوز في قدرتها الابداعية عشرات الاصوات التي ترجُمُنا بها الشاشات الفضائية والارضية يومياً. وفي الندوة التي اقيمت في نهاية البرنامج، عن الاغنية الشبابية، كان هناك شبه اجماع على ان الاغنية تقوّم بنجاح مكوناتها الاساسية من كلمة ولحن واداء، وليس بهذا التصنيف التعسفي شبابية وغير شبابية. فهناك من عمالقة الغناء العربي من قدم الاغنية الخفيفة الى ألوان اخرى، ومنها ما يستهوي جيل الشباب. اما ان نكتفي بهذا اللون، فهي كارثة. وثمة من الجيل الجديد مطربون قدموا ألواناً من الغناء تلائم الاذواق كلها، فماذا نقول عن أصالة وأنغام وكاظم الساهر ومحمد الحلو وعلي الحجار وصابر الرباعي وعبدالمجيد عبدالله. هل نحسبهم على الاغنية الشبابية؟ انا اعتقد ان هؤلاء ساروا على خطى العمالقة من اسلافهم، وقدموا تنويعات لا يستهان بها.. اضافة الى قدراتهم الصوتية التي لا تعجز عن اداء اي لون غنائي". وفي سياق الحديث عن حلب وما اشتهرت به من قدودها، تحدث طافش عن كون هذا اللون من الغناء متوارثاً من تراثات عدة، منها الحلبي والسوري بلاد الشام وحتى العراقي والمصري. والقدود في اصلها اغنيات تراثية شعبية توارثتها الاجيال وشذبتها اضافة وحذفاً، وكانت حلب هي الأم التي احتضنت هذا اللون وطوّرته، ولم تكن الأم التي ولدته. وهي لها فضل الاحتضان والرعاية، وهذا يكفيها. أما كلمة قد، فهي مأخوذة من الكلمة قد = تساوي، لأن القدود تكتب على قد اغاني وألحان سابقة، مع تغيير في الكلمات فقط، بينما الهيكل اللحني يبقى واحداً. فكثير من الاغنيات الدينية والاذكار الصوفية كتب على قدّها اغان غزلية، والعكس صحيح. فالاغنية الشهيرة "أنا وحبيبي في جنينة" مبنية على "يا رسول الله يا سندي" وهما من مقام الرصد. ولشرح الموضوع يتطلب دراسات واسعة. وعن آخر مشاريعه في مجال الاغنية، قال الاستاذ يوسف طافش انه كتب قصيدتين لماجدة الرومي، وما زال ينتظر قرارها بعد ان ابدت اعجابها بهما. هذا بعد ما قاله يوسف طافش ولديه ايضاً الكثير من الكلامالذي لم يقله.
عدد القصائد :12 [3]
بيتزا هت[عدل]
قائمة فروع المطاعم داخل المملكة العربية السعودية[عدل]
| فروع مدينة الرياض | ||||
|---|---|---|---|---|
| اسم الحي أو الفرع | رقم الفرع | الشارع / الوصف / معلم مميز | نوع الفرع | خدمة التوصيل |
| قرطبة طريق الدمام |  متوفر
| |||
| غرناطة خالد بن الوليد | ||||
| الحمرا | ||||
| الوادي | ||||
| الربيع | ||||
| الملقا | ||||
| النخيل | ||||
| المرسلات | ||||
| النزهة | ||||
| صحارى مول | ||||
| الورود | ||||
| المحمدية | ||||
| الرائد | ||||
| العروبة | ||||
| السليمانية الأمير ممدوح | ||||
| السليمانية الأمير محمد | ||||
| السليمانية الأمير فهد | ||||
| العليا | ||||
| الزهراء | ||||
| الربوة طريق النهضة | ||||
| الربوة الأمير متعب | ||||
| الريان بندة | ||||
| الريان أحمد بن حنبل | ||||
| الفيحاء | ||||
| المنار | ||||
| الملز | ||||
| المربع الأمير فيصل بن تركي | ||||
| المربع طريق الملك فهد | ||||
| الرفيعة | ||||
| البديعة الشيخ عبدالعزيز | ||||
| ظهرة البديعة | ||||
| السويدي العام | ||||
| السويدي الغربي | ||||
| الشفا | ||||
| نمار | ||||
| بدر | ||||
| المنصورة | ||||
| النخيل | ||||
| النهضة طريق خريص | ||||
| النهضة الأمير بندر | ||||
| الخليج | ||||
| إشبيلية | ||||
| الحمرا |
| فروع المدينة المنورة | ||||
|---|---|---|---|---|
| فروع مدينة مكة المكرمة | ||||
|---|---|---|---|---|
قائمة فروع المطاعم داخل المملكة العربية السعودية[عدل]
| فروع مدينة الرياض | |||||
|---|---|---|---|---|---|
| اسم الحي أو الفرع | رقم الفرع | الشارع / الوصف / معلم مميز | نوع الفرع | خدمة التوصيل | خدمة توصيل تو يو |
|
26 | طريق مكة المكرمة | متوفر
|
||
| الربوة | 20 | طريق النهضة | متوفر
|
||
| المربع - الجوازات | 15 | طريق الملك فهد | متوفر
|
متوفر
| |
| الربوة | 19 | طريق الإمام أحمد بن حمبل | متوفر
|
||
| الروابي | 49 | طريق الأمير سعد بن عبد الرحمن | متوفر
|
||
| روضه | 14 | طريق حسان بن علي | متوفر
|
متوفر
| |
| الوادي | 72 | طريق عثمان بن عفان | متوفر
|
متوفر
| |
| السلي | 59 | طريق أبو عبيدة بن الجراح | متوفر
|
||
| المرسلات (المطلق) | 24 | طريق الملك عبدالعزيز بعد وزارة العمل والتنمية الاجتماعية | متوفر
|
||
|
18 | طريق الملك عبد الله | متوفر
|
متوفر
| |
| الإحساء | 2 | طريق الإحساء | متوفر
|
متوفر
| |
| النخيل | 21 | طريق التخصصي | متوفر
|
||
| البديعة | 5 | طريق سلمان بن ماجد | متوفر
|
||
| العليا | 10 | طريق العروبة | متوفر
|
||
| الحزام | 35 | طريق الأمير سطام | متوفر
|
متوفر
| |
|
31 | شارع خالد بن الوليد | متوفر
|
متوفر
| |
| أم الحمام | 36 | طريق الأمير نواف بن عبدالعزيز | متوفر
|
||
|
11 | طريق ديراب الفرعي - محمد التونسي | متوفر
|
||
| الملز | 25 | مقابل مكتبة جرير | متوفر
|
متوفر
| |
| الدخل المحدود | 41 | طريق بلال بن رباح | متوفر
|
||
|
47 | طريق الأمير بندر بن عبدالعزيز مقابل نادي الرجل القوي | متوفر
|
||
| العزيزية | 56 | طريق العزيزية الرئيسي | متوفر
|
||
| الواحة | 29 | طريق أبو بكر الصديق | متوفر
|
 غير متوفر
| |
| الحمرا | 71 | طريق الملك عبدالله | متوفر
|
متوفر
| |
| النسيم | 69 | شارع حسان بن ثابت | متوفر
|
||
| المنصورة | 61 | طريق الخرج القديم | متوفر
|
||
| الملقا | 70 | شارع أنس بن مالك | متوفر
|
متوفر
| |
| الشميسي | 37 | شارع عبد العزيز بن باز | متوفر
|
||
| السويدي | 67 | العثيم (شارع السويدي الرئيسي) | متوفر
|
||
| السليمانية | 109 | طريق السليمانية 30 | متوفر
|
||
| الربوة | 107 | شارع الأمير متعب بن عبدالعزيز | متوفر
|
||
| الإزدهار | 110 | شارع تبوك | متوفر
|
||
| الشفا | 108 | شارع خالد بن أحمد | متوفر
|
||
| العليا | 97 | شارع التحلية | متوفر
|
||
| العليا | 16 | (ساسكو) شارع العليا بجانب مكتبة الملك فهد الوطنية | متوفر
|
متوفر
| |
| العليا | 103 | الدوحة، ظهران | متوفر
|
||
| النخيل | 113 | طريق التخصصي | متوفر
|
||
| الروضة | 114 | شارع حفصة بن عمر | متوفر
|
||
| الخليج | 115 | شارع الأمير بندر بن سلطان | متوفر
|
||
| إشبيلية | 116 | طريق الملك عبدالله | متوفر
|
||
| المروج | 120 | طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز | متوفر
|
||
| العزيزية | 111 | (بندة) شارع النصر | متوفر
|
||
| شبرا | 112 | شارع السويدي الرئيسي | متوفر
|
||
| النسيم الغربي | 125 | (بندة) طريق سعد بن عبد الرحمن | متوفر
|
||
|
126 | طريق عرفات بالتوازي مع طريق الخليفة المأمون | متوفر
|
||
| الريان | 22 | طريق الدائري الشرقي | متوفر
|
||
| السويدي الغربي | 121 | مخرج 28 | متوفر
|
||
| النهضة | 54 | طريق خريص | متوفر
|
متوفر
| |
| المنار | 104 | شارع الإمام الشافعي | متوفر
|
||
| الورود | 9 | طريق الملك عبدالله | متوفر
|
متوفر
| |
| الربيعة | 1 | طريق الملك عبدالعزيز | متوفر
|
متوفر
| |
| العليا | 62 | (الفيصلية) طريق الملك فهد الفرعي بجانب شركة المياة الوطنية | متوفر
|
متوفر
| |
| القادسية | 146 | شارع الإمام سعود | متوفر
|
||
| إشبيلية | 165 | طريق الإمام سعود بن عبدالعزيز | متوفر
|
||
| المونسية | 159 | شارع علي الفارسي | متوفر
|
||
| قرطبة | 137 | طريق الدمام السريع | متوفر
|
||
| زهرة لبن-ظهرة لبن (وادي لبن) | 140 | شارع الشفاء مخرج 33 | متوفر
|
||
| الوزارات | 158 | شارع الأمير فيصل بن تركي | متوفر
|
||
| المحمدية | 60 | طريق الأمير تركي الأول | متوفر
|
متوفر
| |
| الندوة | 152 | طريق خريص (شارع الحارث بن عبدالله) | متوفر
|
||
| الغدير | 166 | شارع السيل الكبير | متوفر
|
||
| العريجه | 170 | طريق حمزة بن عبدالمطلب | متوفر
|
||
| العليا | 177 | شارع موسى بن نصير مع ممر عمر القزاز | متوفر
|
||
| الشفا | 163 | طريق ديراب | متوفر
|
||
| الندى | 175 | طريق عثمان بن عفان | متوفر
|
||
| النفل | 178 | شارع البحر الأحمر | متوفر
|
||
| الياسمين | 181 | تقاطع طريق أبو بكر الصديق مع طريق الملك سلمان بن عبدالعزيز | متوفر
|
||
| طويق | 189 | شارع نجم الدين | متوفر
|
||
| وادي لبن | 185 | طريق ينبع | متوفر
|
||
| الثمامة | 183 | طريق الثمامة | متوفر
|
||
| النرجس | 186 | تقاطع أنس بن مالك مع عثمان بن عفان | متوفر
|
متوفر
| |
| عرقة | 194 | الأبراج | متوفر
|
||
| برج المملكة | 101 | العليا | متوفر
|
||
| صحارى مول | 74 | طريق الملك عبدالله | متوفر
|
||
| المزاحمية | 190 | غرب مدينة الرياض على طريق الرياض الطائف | متوفر
|
||
| الخرج | 45 | جنوب شرق منطقة الرياض | متوفر
|
||
| رفحاء | 147 | متوفر
|
|||
| الخزامى | 182 | شمال غرب مدينة الرياض يحدّه من الشمال الطريق الدائري الجديد | متوفر
|
||
| ديراب | 191 | طريق ديراب | متوفر
|
||
| الحديثة - القريات | 145 | تقع بمنطقة الجوف | متوفر
|
||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|
|||||
| متوفر
|