انتقل إلى المحتوى

كاظم حسين علي جابر

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
كاظم حسين علي جابر

عضو مجلس النواب العراقي
في المنصب
14 يونيو 201030 يونيو 2014
في المنصب
1 يوليو 201430 يونيو 2018
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1969 (العمر 54–55 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الديانة الإسلام
الحياة العملية
المهنة باليه  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب تيار الأحرار (–2011)  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
كاظم الصيادي سنة 2014

كاظم حسين علي جابر الصيادي هو سياسي عراقي من مواليد عام 1969 حاصل على شهادة البكالوريا. شغل منصب عضو في مجلس النواب العراقي عن محافظة واسط في دورته الثانية (2010-2014) والثالثة (2014-2018).[1] فاز في الانتخابات التشريعية العراقية لعام 2018 بعدد اصوات بلغ8,207 صوت.[2] يعرف بمواقفه المتشددة ضد الأكراد والسنة وفي إحدى حواراته في قناة الشرقية ذكر أنه طائفي ويفتخر بذلك.[3]

نزاعه مع بليغ أبو كلل[عدل]

في تشرين الثاني من سنة 2015 اتهمه النائب عن كتلة المواطن بليغ أبو كلل التابعة لعمار الحكيم الصيادي وحمايته، بمحاولة اغتياله في استوديو قناة دجلة. وذكر بأن الطرفين تبادلا الشتائم قبل أان يقوم بإشهار مسدسه عليه وإطلاق النار على النائب.[4]

رهام يعقوب[عدل]

بعد اغتيال رهام يعقوب في البصرة في 19 آب 2020، تكلم ضدها ووصفها بالعميلة، وذلك بسبب مقابلتها للقنصل الأمريكي في البصرة. وذكر بأن الاغتيال هو «تصفية سياسية». لينال موجة استهجان بسبب تصريحاته عليها.[5]

المصادر[عدل]

  1. ^ www.miqpm.com. "المرصد النيابي العراقي". www.miqpm.com. مؤرشف من الأصل في 2018-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-16. المرصد النيابي العراقي في Wayback Machine (نسخة محفوظة 2018-08-16)
  2. ^ اسماء الفائزين بانتخابات مجلس النواب العراقي 2018 لمحافظة واسط. (PDF)، المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-08-09، اطلع عليه بتاريخ 2018-08-14
  3. ^ (اتمسلت سياسي).. بين (وائل عبد اللطيف والصيادي).. و(مشروعيهما القومي..والاخر طائفي) نسخة محفوظة 2016-12-20 في Wayback Machine
  4. ^ أبو كلل يروي تفاصيل محاولة اغتياله من الصيادي نسخة محفوظة 2020-08-31 في Wayback Machine
  5. ^ كاظم الصيادي يهاجم الناشطة رهام رغم اغتيالها: ’عميلة للسفارة’ نسخة محفوظة 2020-08-31 في Wayback Machine