عبد الله بن شداد

تحتاج هذه المقالة إلى مصادر أكثر.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عبد الله بن شداد
معلومات شخصية
تاريخ الوفاة 82 هـ
الأب شداد بن الهاد الليثي  تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة مُحَدِّث  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
مجال العمل الحديث الشريف
السنة النبوية
رواية الحديث

عبد الله بن شداد تابعي من أهل الكوفة وأحد رواة الحديث النبوي، اسمه أبو الوليد عَبْدُ اللّهِ بنُ شَدَّادِ بن أُسَامة وقيل عبد الله بن شداد بن الهاد الليثي المدني الكوفي، وأمه هي سلمى أخت أسماء بنت عميس، وكانت سلمى تحت حمزة بن عبد المطلب فلما استشهد تزوجها شداد فولدت له عبد الله في زمن النبي- صلى الله عليه وسلم.

رواية الحديث[عدل]

كان ثقة قليل الحديث. ووثّقه الجماعةُ في الصحيحين وغيرهما.

حدث عن

حدث عنه

روى عنه جماعة من كبار التابعين:

  • كربعي بن حراش

ومن أوساط التابعين:

ومن صغار التابعين:

قَالَ المَيْمُونِيّ: سئل أحمد: أَسمع عبد الله بن شداد مِنَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم شيئًا؟ قال: لا. أرسل أحاديث. أورد أبو نعيم عن عبد الله بن الهاد: أن رسولَ الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول في دعائه: «اللَّهُمَّ ثبِّتْني أَنْ أَزِلَّ، واهْدِنِي أن أَضِلَّ، اللَّهمَّ كَما حُلْتَ بينِي وَبَيْنَ قَلْبِي فَحُل بيْنِي وَبَيْنَ الشَّيْطَانِ وَعَمَلِهِ».

مع علي[عدل]

قال عطاء بن السائب سمعت عبد الله بن شداد يقول وددت أني قمت على المنبر من غدوة إلى الظهر فأذكر فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ثم أنزل فيضرب عنقي.

وفاته[عدل]

كان عبد الله بن شداد يأتي الكوفة كثيرا فنزلها وخرج مع عبد الرحمن بن الأشعث فقتل ليلة دجيل سنة 82 هـ حيث اقتحم فرسه وفرس عبد الرحمن بن أبي ليلى نهر دجيل في وقعة الجماجم، فذهبا بهما وذلك سنة إحدى أو اثنتين وثمانين.[3]

وصلات خارجية[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^ ابن عساكر (1995). تاريخ دمشق. دار الفكر. ج. 29. ص. 140.
  2. ^ جمال الدين المزي. تهذيب الكمال في أسماء الرجال. مؤسسة الرسالة. ج. 28. ص. 228.
  3. ^ سير أعلام النبلاء الذهبي