سامي الغباشي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
سامي الغباشي
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1968 [1]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
محافظة دمياط  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 23 يوليو 2023 (54–55 سنة)[2]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
القاهرة[2]  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة مصر  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في اتحاد كتاب مصر،  ونادي القلم الدولي  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة شاعر،  وكاتب،  ونحات  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  والروسية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

سامي الغباشي (1968 - 2023مشاعر مصري، وعضو اتحاد كتاب مصر،[3] حفظ بعض الأجزاء من القرآن الكريم في صباه وأحب اللغة العربية وموسيقاها، ومدائح المنشدين وقوافيهم في قرية طفولته المطلة على النيل بدمياط.

درس دراسات حرة غير أكاديمية كالنحت والحفر على الخشب في سوريا ومصر، كما درس اللغة الروسية وآدابها بالمركز الثقافي الروسي بدمشق أثناء إقامته هناك للعمل والدراسة في الفترة من سنة 1984 إلى سنة 1989م.

عاد إلى مصر عام 1989م. ونشر بداياته الشعرية بعنوان «فوق ذاكرة الرصيف»، وكان انحيازه في البداية لقصيدة التفعيلة وله عدة قصائد عمودية نشر بعضها في ديوانه الأول، ثم اتجه إلى التجريب الحذر في فضاءات الكتابة منذ بداية تسعينيات القرن العشرين. ورغم محبته لقصيدة النثر إلا أنه انتمى لجماليات قصيدة التفعيلة الجيدة وكتب بعض قصائده داخل جماليات التفعيلة وسحرها.

شارك في الحركة الأدبية في مصر منذ بداية تسعينيات القرن العشرين، وساهم مع آخرين في إصدار عدة دوريات لمتابعة قصيدة النثر في مصر و«جيل التسعينيات» مثل مجلة «تكوين» سنة 2000 لمقاومة التهميش والإقصاء من المؤسسة الثقافية الرسمية. وبعد سنوات أصبحت قصيدة النثر في صدارة المشهد الشعري وبدأت مرحلة جديدة من الاعتراف الحذر بهذا الجيل. ونشرت دواوينهم في المؤسسات الرسمية، ونال بعضهم جوائز الدولة، وأُعدَّت رسائل جامعية كثيرة عن تجربتهم وعُرِّفوا نقديًا بمصطلح «جيل التسعينيات» أو «شعراء قصيدة النثر».

نُشرت قصائده في المجلات الأدبية المتخصصة في مصر والوطن العربي مثل «رواد» و«إبداع» و«الشعر» و«الشاهد» و«الحياة» و«أدب ونقد» و«أخبار الأدب» و«الثقافة الجديدة» و«الثقافة العربية» و«الحداثة» و«مجلة الهلال». ساهم الغباشي في الصحافة الأدبية لعدة سنوات لمتابعة تجربته الشعرية، والكتابة عن بعض شعراء جيله في الصحافة المصرية والعربية. له عدة مقالات منشورة عن النحت المصري المعاصر بعنوان «ذاكرة الإزميل».

أعماله[عدل]

الوفاة[عدل]

توفي في 23 يوليو 2023م.[6][7][8]

مصادر[عدل]

  1. ^ "وفاة الشاعر سامى الغباشى عن عمر يناهز 55 عامًا". اليوم السابع. 23 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-24.
  2. ^ أ ب "سامي الغباشي.. رحيل عن القصيدة والنحت". العربي الجديد. 23 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-24.
  3. ^ "سامي الغباشي - ديوان العرب". www.diwanalarab.com. مؤرشف من الأصل في 2022-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-11.
  4. ^ وتسميهم اصدقاء نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ "2005-1 سامي الغباشي". www.jehat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-23.
  6. ^ "رحيل الشاعر والنحات سامى الغباشي عن عمر يناهز الـ55 عامًا". بوابة الأهرام. مؤرشف من الأصل في 2023-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-23.
  7. ^ الطريق (23 يوليو 2023). "بعد وفاته اليوم.. لمحات من حياة الشاعر «سامي الغباشي» | ثقافة وإبداع | الطريق". www.altreeq.com. مؤرشف من الأصل في 2023-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-23.
  8. ^ "كيف تنبأ الشاعر سامى الغباشي بخبر وفاته.. قبل أيام من رحيله". اليوم السابع. 23 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-23.