جهاز أشعة الراديو

يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ألبرت أبرامز
الآلات الراديونية

الراديونجسيم[1] - تسمى أيضًا العلاج الكهرومغناطيسي (EMT) وطريقة أبرامز - وهي تستعمل في الطب البديل الذي كان يعتقد أنه بإمكان التشخيص من خلاله أي مرض وعلاجه عن طريق الإشعاع الكهرومغناطيسي (EMR)، فهي تكون مثل موجات الراديو، والجسم الخارجي للجهاز يعمل بالستخدام بالكهرباء.[2] فهو مشابه قليلا للعلاج بالمغناطيس، والذي يعالج به أيضًا بالإشعاع الكهرومغناطيسي على الجسم وهو يستخدم الموجات مغناطيسًا فيولد مجالًا كهرومغناطيسيًا ثابتًا.[3]

إن المفهوم الكامن الذي يحوي ما وراء الراديونكس أنشأت عن طريق كتابيين نشهرهما الطبيب الأمريكي ألبرت أبرامز في عام 1909 و 1910.[4] وعلى مدار تلك الأعوام، أصبح الطبيب أبرامز مليونيرا وذلك من خلال عرض آلات للتأجير EMT والتي قد اخترعه وأشرف على تصممه بنفسه[2] وقد كان هذا العلاج يتناقض مع مبادئ الفيزياء والبيولوجيا ولذلك إعتبر من البعض إنه علاج زائف. فإن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لم تصرح بصلاحية استخدام هذا النوع من الأجهزة طيبا.[5][6]

و لقد أظهرت العديد من المراجعات المنهجية أن المواد الراديونية ليس لها فاعلية للعلاج وقد وصف بأنه علاج وهمي وهو ليس إلا علم من العلوم الزائفة الملفقة.[7]

عبر التاريخ[عدل]

و ابتداءً من عام 1909، بدأ الطبيب ألبرت أبرامز (1864-1924) في الادعاء بأنه يستطيع اكتشاف «ترددات الطاقة» في جسم المريض. فقد كانت فكرته بأن الشخص السليم لديه ترددات طاقة ما تتحرك في جسده والتي من خلالها تعرف مدى صحته، وفي حين أن الشخص بجسد معتل ستظهر ترددات طاقنه بشكل مختلفة ويمكن تحديد اضطرابات جسده.و قال ألبرت إن من خلال الجهاز سيتمكن من معالجة الناس من خلال «موازنة» تردداتهم المتضاربة، وأضاف أن أجهزته تستشعر بشكل كبير بحيث يمكنه التوصل إلى معرفة دين شخص ما من خلال النظر إلى قطرة من دمه.[6] فقد طور أبرامز ثلاثة عشر جهازًا وأصبح من خلال تأجيرها مليونيراً، ووصفته الجمعية الطبية الأمريكية بأنه «شخص دجال مزيف للأدوات العلاجية».[8] فقد تم إثبات عدم جدوى أجهزته وبشكل قاطع وذلك من خلال عمل تحقيق منفرد بتكليف من Scientific American في عام 1924.[9] لقد استخدم ألبرت «التردد» ليس بمقياس التردد المعياري المحدد، ولكن بنوع طاقة محسوبة، والذي لا يتوافق مع أي خاصية للطاقة بالمعنى العلمي المعروف.[10]

وفقا لأحد الأجهزة بالتردد الراديوني التي اخترعها أبرامز للعلاج، أرفق ورقة صغيرة ليضع فيها بعض من الدم لغرض للقيام بعلاج المريض، وتتم المعالجة من خلال توصيل سلسلة من الأسلاك للأجهزة المعالجة بجبهة متطوع سليم يتوجه بجسده جهت الغرب وذلك في ضوء خافت. بعد هذا يقوم ألبرت بالنقر النقر على بطنه وتفحصه والبحث عن مناطق «البلادة» في جسمه، وهكذا يتم تشخيص مرض الشخص المتبرع. يستعين ألبرت أيضا بتحليل خط اليد لتشخيص المرض.[6] بعد قيامه بذلك، قد يستخدم بعض الأجهزة مثل جهاز الذبذبات أو أي مجموعة من الأجهزة الأخرى لبث الاهتزازات على المريض لمحاولة شفائه.

أجهزة استخدمها ألبرت للمرضى في علم الراديونات وأبرزها جهاز لوناكو وآلة هيرونايموس.[11][12]

و قد ادعى بعض الناس أن لديهم قدرة خارقة للطبيعة أو ما تسمى ب خوارق النفس وانهم قادرون على اكتشاف «الإشعاعات» داخل جسم الإنسان، والذي يسمونه إ<b id="mwXA">شعاع</b> جسم الإنسان. ووفقًا لنظريتهم، فإن جميع الأجسام البشرية تُطلق «إشعاعات» فريدة أو مميزة كما تفعل جميع الأجسام أو الأشياء المادية الأخرى من حولنا. وغالبًا ما يطلق على هذه الإشعاعات «بهالة الجسم». ويمكن الاستشهاد من خلالها عمل بعض الاجهزة مثل جهاز التنقيب بالعصا والبندولات وذلك من أجل تحديد مواقع المواد الثمينة المدفونة وأيضا تستخدم بعضها لتشخيص الأمراض وما شابه. وقد وصف مسحوق التخدير على أنه شكل من أشكال السحر والتنجيم ومن العلوم الزائفة حسب ما ذكر النقاد.[13]

قد صورالمعاصرون لهذه الأجهزة العلاجية على أنها مجرد وسيلة لمساعدة مركزة قدرات المخترعالمدعاه، يدعون أنه لم تعد هناك حاجة إلى أن يكون للجهاز أي وظيفة يمكن إثباتها. في الواقع، لم يكن للصناديق السوداء الخاصة بأبرامز أي غرض خاص بها، فهي مجرد مجموعات مبهمة من الأسلاك والأجزاء الإلكترونية.[9]

يدعي أنصار علم الراديونات المعاصرون أو EMT أنه في حالة وجود خلل في المجالات أو الترددات الكهرومغناطيسية داخل الجسم، فإنه يسبب أمراضًا أو أمراضًا أخرى عن طريق تعطيل التركيب الكيميائي للجسم. يعتقد هؤلاء الممارسون أن تطبيقات الطاقة الكهرومغناطيسية من خارج الجسم يمكنها تصحيح هذه الاختلالات.[2] مثل العلاج بالمغناطيس، تم اقتراح العلاج الكهرومغناطيسي من قبل ممارسي الطب البديل لأغراض متنوعة، بما في ذلك، وفقًا لجمعية السرطان الأمريكية، «القرحة والصداع والحروق والألم المزمن واضطرابات الأعصاب وإصابات الحبل الشوكي والسكري والتهابات اللثة والربو والتهاب الشعب الهوائية والتهاب المفاصل والشلل الدماغي وأمراض القلب والسرطان».

البديل الآخر من علم الإشعاع وأجهزة العلاج بالرنين المغناطيسي.[14]

التقييم العلمي[عدل]

تتعارض هذة لأجهزة الراديونية مع المعاير المطلوبة والمتعارف عليها في علم الأحياء والفيزياء. ولم يتم إعطاء آليات معينه لإتباعها بشكل علمي واضح أكثر بخصوص وظائف تلك الأجهزة، وغلبا ما وصفت بوصف الأجهزة السحرية. ولم يتم تأسيس الأجهزة بأساس فيزيائي حيوي معقول لـ «حقول الطاقة المفترضة»، ولا معلومات عن الحقول المنتجه منها أو حتى آثارها العلاجية التي تم ادعاءها أو تم إثباتها بشكل مقنع للناس.[15]

لم يعثر في تلك الحقبة على أي أجهاز إشعاعية فعالة لعلاج أو تشخيص أي مرض، لم تتأكد إدارة الغذاء والدواء الأمريكية من وجود أي استخدامات طبية آمنه للعلاج في أي من هذه الأجهزة.[2] وفقا لدايفيد هيلويغ في وغيل / موسوعة الطب البديل، «إن معظم الأطباء يرفضون أجهزة الراديونية فهي شعوذة».[5]

صمم الجهاز الإشعاعي بتصميم بسط للغاية، فهو لايحمل في محتواه أي دوائرأو مجالات كهربائية.[9] فبكل بساطة يتم تزويد هذاالجهاز بالأسلاك فقط [16] ولا يضمن صانعيها أي طاقة كهربائية، على الرغم من تزيد الجهاز بأسلاك الطاقة، وذلك لتحديد «المعدل الأساسي» الذي يعمل عليه الجهاز لمحاولة علاج شخص ما.[17] عادةً، ما ترصد أي ملاحضات صغيرة لوصف تقدم علاج الشخص المجرب، وإن وجد، يتدفق المجال على طول الأسلاك ويتم قياسه فقط. وترصد الطاقة، أي الطاقة المستشعره وقياسها، يُنظر إليها على أنها تتقدم في في الصنع.

الاختلاقات المتعلقة بالأجهزة الراديونية المعاصرة مشابهه لاختراعات الجيل الأقدم من أجهزة «الراديونات»، وهي أيضًا غير موثقة وتعتبر علميا زائفة.[7][18][19] على الرغم من أن بعض الأعمال في المجال الكهرومغناطيسي الحيوي قد تم تطبيقها في الطب السريري، ولكن إلى الآن لم يعثر على أجهزة أو الطرق تم استبدالها للعلاج أو تستخدم القوى الكهربائية خارجية المجال أواستخدام الطاقة الكهرومغناطيسية في الطب.[2]

و قد قالت جمعية السرطان الأمريكية بأن «الاعتماد على العلاج الكهرومغناطيسي وحده وتجنب الرعاية الطبية قد يكون له عواقب صحية خطيرة». ففي بعض الحالات، تأدي هذه الأجهزة للضرر وعد الفعالية.[2]

مراجعات[عدل]

ألقد أظهرت العديد من المراجعات المنهجية أن المواد الراديونية ليس لها فاعلية للعلاج، وأجهزة EMT ليس علاجًا مفيدًا على الإطلاق:

  • في عام 2009، لم يعثر على اختلاف كبير في علاج السيطرة على الألم أو التيبس في مرض هشاشة العظام.[20]
  • في عام 2011، وجدت مراجعة منهجية للأدبيات حول استخدام دواسات المجال الكهرومغناطيسي النبضي (PEMT) والمستخدمة في مجموعة واسعة من الظروف وهناك أدلة غير كافية للتوصية الطبية بها وتم التوصية بإجراء المزيد من التجارب ذات الجودة لتعميم نتائجها.[21]
  • في عام 2014 لم تكن هناك فعالية جهاز EMT كعلاج لسلس البول.[22]
  • في عام 2014، قد وجد أن جهاز EMT لا يقدم علاجا في التحكم في تحفيز نمو العظام في الكسور الحادة.[23]
  • في عام 2015، لم تجد قاعدة بيانات كوكران للمراجعات المنهجية أي دليل على أن جهاز EMT كان مفيدًا في علاج قرح الضغط [24] أو قرح الركود الوريدي.[25]
  • دليل عام 2016، بالإضافة إلى المراجعات في عامي 2016 و 2013، لم يجد جهاز EMT مفيدًا لأشكال المختلفة من الألم.[26][27][28]

أجهزة إشعاعات الراديو[عدل]

حظرت إدارة الغذاء والدواء في أمريكا (FDA) بعض أجهزة EMT المتاحة تجاريًا. في عام 2008، كان لآلة VIBE من Vibe Technologies فئة أذكر أنها اكتملت في عام 2012.[29]

إن أجهزة EMT علاجها غير فعال مقارنة بالأجهزة الأخرى التي تم تسويقها كما يلي:

  • «علاج ورم الرنين الحيوي»، الذي طوره مارتن كيمر وقال أنه يحفز جين P53 لشفاء السرطان.[2]
  • «نظام الكوم للخلايا»، جهاز ابتكره هيوجو نلسن ويستخدم على اليدين والقدمين لتنظيم الاتصالات بين الخلايا في الجسم.
  • «آلة ريف»، جهاز صنع من قبل شركة Royal Rife ، والذي يُعرف أيضًا بأنه يعالج بالتردد أو بمولد التردد وتم الاشهارعنه على أنه علاج للسرطان.
  • جهاز «آلة الانطلاق»، وهي جهاز ابتكرته هولدا ريجير كلارك، وهو يعالج السرطان باستخدام تيار كهربائي المنخفض المستوى لقتل الطفيليات داخل الجسم، ولكنه تسبب في حدوث مرض السرطان.
  • "EMP Pad"، جهاز صنع من قبل شركة EMP Pad ، تم الإعلان عنه بواسطة شركة Noel Edmonds ، وقيل أنه يبطئ الشيخوخة، ويقلل الألم، ويزيل الاكتئاب والتوتر ويعالج السرطان.[30]
  • "U VLrx"، جهاز صنع من قبل شركة U VLrx Therapeutics الذي يعمل على العلاج بالأشعة فوق البنفسجية للدم وصمم للعلاج فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز والتهاب الكبد الوبائي وحمى الضنك ومرض لايم، بالإضافة إلى العديد من الأمراض الأخرى.[31]
  • جهاز "Re Builder"، وهو جهاز صنعته شركة Rebuilder ، يعمل على عكس الاعتلال العصبي (تلف الأعصاب) باستخدام إشارات كهربائية الصغيرة وذلك لإيقاظ الأعصاب.[32]
  • «ردود الفعل الفسيولوجية الكهربائية بأشعة الأكس ريديو (EPFX)»، وهو جهاز تم تصنيعه من قبل شركة Desiré Dubounet يعالج السرطان، فضلاً عن الحالات الخطيرة الأخرى وذلك عن طريق إرسال ترددات كهرومغناطيسية إلى الجسم.[33]

شخصيات بارزة[عدل]

أنظرأيضا في[عدل]

  • Biophoton - مصطلح يستخدمه مؤيدي جهاز EMT
  • العلاج بالمجال الكهرومغناطيسي النبضي
  • كهربائي
  • Psionics

مراجع[عدل]

  1. ^ "Radionic", قاموس أكسفورد الإنجليزي, 2nd ed. (1989), Vol. XIII, p. 105. The earliest citation in this sense s(number 2) is from 1947. The related term "radiesthesia" dates from the mid-1930s (OED, Vol. XIII, p. 94), thus both terms post-date Abrams' death.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ Russell، Jill؛ Rovere، Amy، المحررون (2009). "Electromagnetic therapy". American Cancer Society Complete Guide to Complementary & Alternative Cancer Therapies (ط. 2nd). Atlanta, GA: American Cancer Society. ISBN:978-0944235713. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06.
  3. ^ Gordon، G. A. (2007). "Designed electromagnetic pulsed therapy: Clinical applications". Journal of Cellular Physiology. ج. 212 ع. 3: 579–82. DOI:10.1002/jcp.21025. PMID:17577213.
  4. ^ Spinal Therapeutics (1909) and Spondylotherapy (1910). Abrams more definitively launched his pseudoscience, which he called "Electronic Reactions of Abrams", or "ERA", when he published New Concepts in Diagnosis and Treatment in 1916.
  5. ^ أ ب Helwig، David (ديسمبر 2004). "Radionics". في Longe (المحرر). The Gale Encyclopedia of Alternative Medicine. Gale Cengage. ISBN:978-0-7876-7424-3. مؤرشف من الأصل في 2008-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-07.
  6. ^ أ ب ت Fishbein, Morris, The New Medical Follies (1927) Boni and Liverlight, New York, pp. 39–41.
  7. ^ أ ب Basford، J. R. (سبتمبر 2001). "A historical perspective of the popular use of electric and magnetic therapy". Archives of Physical Medicine and Rehabilitation. ج. 82 ع. 9: 1261–1269. DOI:10.1053/apmr.2001.25905. PMID:11552201. open access publication - free to read
  8. ^ Article on Royal Rife at كواكواتش. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  9. ^ أ ب ت Pilkington، Mark (15 أبريل 2004). "A vibe for radionics". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-07. Scientific American concluded: "At best, [ERA] is all an illusion. At worst, it is a colossal fraud."
  10. ^ Smith، Crosbie (1998). The Science of Energy – a Cultural History of Energy Physics in Victorian Britain. The University of Chicago Press. ISBN:978-0-226-76420-7.
  11. ^ Holbrook, Stewart. (1959). Gaylord Wilshire's I-ON-A-CO. In The Golden Age of Quackery. Collier Books. pp. 135–144.
  12. ^ Gardner, Martin. (2012 edition, originally published in 1957). Fads and Fallacies in the Name of Science. Dover Publications. pp. 347–348. (ردمك 0-486-20394-8).
  13. ^ Zusne, Leonard; Jones, Warren H. (2014). Anomalistic Psychology: A Study of Magical Thinking. Psychology Press. pp. 109–110. (ردمك 978-0-805-80508-6).
  14. ^ "Magnetic resonance therapy". CAMcheck. 1 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12.
  15. ^ "Energy Medicine: an overview". National Center for Complementary and Integrative Health. مؤرشف من الأصل في 2023-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-09. "In the aggregate, these approaches are among the most controversial of CAM practices because neither the external energy fields nor their therapeutic effects have been demonstrated convincingly by any biophysical means."
  16. ^ Franks، Nick (نوفمبر 2000). "Reflections on the Ether and some notes on the Convergence between Homeopathy and Radionics" (PDF). Radionic Journal. ج. 46 ع. 2: 4–21. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-09.
  17. ^ Scofield، Tony. in Radionics.pdf "The Radionic Principle: Mind over Matter" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-09. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  18. ^ Stollznow، K. (29 مارس 2011). "Hard (Pseudo) Science: The Second Coming of the VIBE Machine". سكيبتيكال إنكوايرر (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2018-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-16.
  19. ^ Mielczarek، E. V.؛ Araujo، D. C. (يونيو 2011). "Power Lines and Cancer, Distant Healing and Health Care: Magnetism Misrepresented and Misunderstood". Skeptical Inquirer. ج. 35 ع. 3. مؤرشف من الأصل في 2018-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-16.
  20. ^ Vavken، P.؛ Arrich، F.؛ Schuhfried، O.؛ Dorotka، R. (مايو 2009). "Effectiveness of pulsed electromagnetic field therapy in the management of osteoarthritis of the knee: a meta-analysis of randomized controlled trials". Journal of Rehabilitation Medicine. ج. 41 ع. 6: 406–411. DOI:10.2340/16501977-0374. PMID:19479151.
  21. ^ Hug، K.؛ Röösli، M. (21 سبتمبر 2011). "Therapeutic effects of whole‐body devices applying pulsed electromagnetic fields (PEMF): A systematic literature review". Bio Electro Magnetics. ج. 33 ع. 2: 95–105. DOI:10.1002/bem.20703. PMID:21938735.
  22. ^ Lim، R.؛ Lee، S. W. H.؛ Tan، P. Y.؛ Liong، M. L.؛ Yuen، K. H. (22 سبتمبر 2014). "Efficacy of electromagnetic therapy for urinary incontinence: A systematic review". Neurourology and Urodynamics. ج. 34 ع. 8: 713–722. DOI:10.1002/nau.22672. PMID:25251335.
  23. ^ Hannemann، P. F. W.؛ Mommers، E. H. H.؛ Schots، J. P. M.؛ Brink، P. R. G.؛ Poeze، M. (أغسطس 2014). "The effects of low-intensity pulsed ultrasound and pulsed electromagnetic fields bone growth stimulation in acute fractures: a systematic review and meta-analysis of randomized controlled trials". Archives of Orthopaedic and Trauma Surgery. ج. 134 ع. 8: 1093–1106. DOI:10.1007/s00402-014-2014-8. PMID:24895156.
  24. ^ Aziz، Z.؛ Bell-Syer، S. E. (3 سبتمبر 2015). "Electromagnetic therapy for treating pressure ulcers". مكتبة كوكرين ع. 9: CD002930. DOI:10.1002/14651858.CD002930.pub6. PMC:7138036. PMID:26334539.
  25. ^ Aziz، Z.؛ Cullum، N. (2 يوليو 2015). "Electromagnetic therapy for treating venous leg ulcers" (PDF). The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 7: CD002933. DOI:10.1002/14651858.CD002933.pub6. PMID:26134172.
  26. ^ Côté، P.؛ وآخرون (يوليو 2016). "Management of neck pain and associated disorders: A clinical practice guideline from the Ontario Protocol for Traffic Injury Management (OPTIMa) Collaboration". European Spine Journal. ج. 25 ع. 7: 20–22. DOI:10.1007/s00586-016-4467-7. PMID:26984876.
  27. ^ Kroeling P., Gross A., Graham N., Burnie S. J., Szeto G., Goldsmith C. H., Haines T., Forget M. (2013). "Electrotherapy for neck pain". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 8: CD004251. DOI:10.1002/14651858.CD004251.pub5. PMID:23979926.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Smart K. M., Wand B. M., O'Connell N. E. (2016). "Physiotherapy for pain and disability in adults with complex regional pain syndrome (CRPS) types I and II". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD010853. DOI:10.1002/14651858.CD010853.pub2. PMID:26905470. مؤرشف من الأصل في 2020-12-28.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  29. ^ "Class 1 Device Recall VIBE". www.accessdata.fda.gov. مؤرشف من الأصل في 2020-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-18.
  30. ^ "Pulsed Electromagnetic Field Snake Oil". Science-Based Medicine (بالإنجليزية الأمريكية). 8 Jun 2016. Archived from the original on 2020-11-11. Retrieved 2018-05-23.
  31. ^ Hermes, Britt Marie. "UVLrx Therapy Lights Up Charlatans Dealing In Medical Devices". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-20. Retrieved 2018-05-23.
  32. ^ "Recognizing Dubious Health Devices". Science-Based Medicine (بالإنجليزية الأمريكية). 20 Aug 2008. Archived from the original on 2020-12-19. Retrieved 2018-05-23.
  33. ^ "How one man's invention is part of a growing worldwide scam that snares the desperately ill". The Seattle Times (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Nov 2007. Archived from the original on 2020-11-22. Retrieved 2018-05-23.


للمزيد من البحث[عدل]

  • ستيفن باريت وويليام تي جارفيس. (1993). لصوص الصحة: نظرة فاحصة على الدجل في أمريكا . كتب بروميثيوس.(ردمك 0-87975-855-4)رقم ISBN 0-87975-855-4 .
  • إريك جيمسون. (1961). تاريخ الدجل . ناشر تشارلز سي توماس.
  • بوب مكوي. (2004). الراديونكس . في الدجال!: حكايات الاحتيال الطبي من متحف الأجهزة الطبية المشكوك فيها . مطبعة سانتا مونيكا. ص. 71-94.(ردمك 1-891661-10-8)رقم ISBN 1-891661-10-8 .
  • جيمس هارفي يونغ. (1965). جهاز الدجل في أمريكا . نشرة عن تاريخ الطب 39: 154–162.

روابط خارجية[عدل]