بوابة:نجوم/مقالة مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

منكب الجوزاء أو يد الجوزاء ويُسمى خطأ أيضاً إبط الجوزاء (بالإنجليزية: Alpha Orionis أو Betelgeuse)‏ وهو نجم متغير غير منتظم وهو ثاني أكثر النجوم لمعاناً في كوكبة الجبار، وتاسع أكثر النجوم لمعاناً في السماء. ويعتبر نجم منكب الجوزاء عملاقاً أحمر. ويرجع السبب في شدة احمرار لونه إلى الانخفاض الشديد في درجة حرارته السطحية التي تعادل نصف درجة حرارة الشمس. غير أن حجم منكب الجوزاء يساوى من 10 إلى 20 مرة حجم الشمس، حيث وصل النجم إلى نهاية عمره بعد أن استهلك معظم وقودة من عنصر الهيدروجين. وهو يبعد عن الأرض مسافة 430 سنة ضوئية تقريباً، أي ما يعادل 130 فرسخ فلكي تقريباً.

نجم منكب الجوزاء ولد بعد نشأة الشمس ولكن بالحسابات الفلكية وجد العلماء انه سيموت قبل الشمس وذلك لأن التفاعل الاندماجي بين أنوية عنصر الهيدروجين تتفاعل داخله بمعدل كبير جداً أكبر كثيراً من معدل ذلك التفاعل في الشمس.


عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 6.


المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

نجم ميرا في (بالإنجليزية: Mira أو Omicron Ceti) هو عملاق أحمر يبعد عن الأرض بين 200 - 400 سنة ضوئية في كوكبة قيطس. أي أنه ينتمي إلى مجرتنا مجرة درب التبانة (يبلغ قرص مجرة درب التبانة نحو 100,000 سنة ضوئية). وهو نجم ثنائي يتكون من العملاق الأحمر ميرا أ وقرينه ميرا ب. ويعتبر ميرا أ نجم متغير حيث يغير شدة ضيائه وكان أول النجوم المتغيرة النابضة الحديثة التي تم تحديدها وليس من نوع مستعر أعظم، باستثناء نجم رأس الغول. وبجانب النجم الغريب إيتا القاعدة فأن العملاق الأحمر ميرا يتغير دورياً وهو من أشد نجوم السماء سطوعاً حيث يختفي خلال بعض أوقات دورته ولا يمكن رؤيته بالعين المجردة. يترنح اللمعان البصري لميرا بين القدرين الثاني والعاشر في دورة طولها 331 يوماً، والنجم من النوع الطيفي Mbe ونوع القوة الإشعاعية ııı.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

منكب الجوزاء أو يد الجوزاء ويُسمى خطأ أيضاً إبط الجوزاء (بالإنجليزية: Alpha Orionis أو Betelgeuse)‏ وهو نجم متغير غير منتظم وهو ثاني أكثر النجوم لمعاناً في كوكبة الجبار، وتاسع أكثر النجوم لمعاناً في السماء. ويعتبر نجم منكب الجوزاء عملاقاً أحمر. ويرجع السبب في شدة احمرار لونه إلى الانخفاض الشديد في درجة حرارته السطحية التي تعادل نصف درجة حرارة الشمس. غير أن حجم منكب الجوزاء يساوى من 10 إلى 20 مرة حجم الشمس، حيث وصل النجم إلى نهاية عمره بعد أن استهلك معظم وقودة من عنصر الهيدروجين. وهو يبعد عن الأرض مسافة 430 سنة ضوئية تقريباً، أي ما يعادل 130 فرسخ فلكي تقريباً.

نجم منكب الجوزاء ولد بعد نشأة الشمس ولكن بالحسابات الفلكية وجد العلماء انه سيموت قبل الشمس وذلك لأن التفاعل الاندماجي بين أنوية عنصر الهيدروجين تتفاعل داخله بمعدل كبير جداً أكبر كثيراً من معدل ذلك التفاعل في الشمس.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

الشمس هي إحدى نجوم مجرتنا - مجرة درب التبانة - التي تحوي نحو 200 مليار نجم تقريباً، ومجرتنا نفسها تتبع مجموعة مجرات أخرى تسمى المجموعة المحلية ، ويبلغ الفضاء الكوني الذي تشغله تلك المجموعة كرة نصف قطرها نحو 10 ملايين سنة ضوئية (هذا بالمقارنة بسرعة الضوء الذي يصلنا من الشمس مستغرقا نحو 8 دقائق على الطريق.)

من الناحية الكيميائية يشكل الهيدروجين ثلاث أرباع مكونات الكتلة الشمسية، أما البقية فهي في معظمها هيليوم مع وجود نسبة 1.69% (تقريباً تعادل 5,628 من كتلة الأرض) من العناصر الأثقل متضمنة الأكسجين والكربون والنيون والحديد وعناصر أخرى. تنتمي الشمس وفق التصنيف النجمي على أساس الطبقات الطيفية إلى الفئة G2V. ويعرف بأنه قزم أصفر، لأن الأشعة المرئية تكون أكثر في الطيف الأصفر والأخضر.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

الشِّعرَى اليَمَانِيَّة (باللاتينية: sirius) أسطع النجوم في السماء ليلاً ورابع ألمع جرم في السماء بعد الشمس والقمر وكوكب الزهرة، يصنف الفلكيون الشعرى اليمانية نجمًا ثنائيًا، لأنها في الحقيقة عبارة عن نجمين مترافقين، هما:

  • الشعرى اليمانية أ: وتبلغ كتلتها 2.1 ضعف كتلة الشمس،
  • الشعرى اليمانية ب: وهي قزم أبيض.
  • ويقع هذا الثنائي النجمي على خط واحد مع الكلب الأكبر-بيتا والكلب الأكبر-جاما في كوكبة الكلب الأكبر كما تبين الخارطة السماوية المجاورة.

تبعد الشعرى اليمانية 2.6 فرسخ فلكي (8.6 سنة ضوئية) عن الأرض، وهي بذلك تكون إحدى أقرب النجوم من الأرض ويبلغ مقدار لمعانه -1.45 قدر ظاهري ، ويعتبر بذلك ألمع نجم في السماء.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

تطوان هو الاسم الرسمي للنجم الأكثر سطوعاً في منظومة إبسلون اندروميدا. إبسلون اندروميدا عبارة عن نظام نجمي ثنائي يقع في كوكبة المرأة المسلسلة. على بعد يقدر بحوالي 44 سنة ضوئية عن الأرض يتألف النظام النجمي من نجم من النوع-F (محدد بالتعين υ Andromedae A)، ويطلق عليه أيضاً تطوان، ونجم اصغر عبارة عن قزم احمر محدد بالتعين (υ Andromedae B).

يوجد اعتباراً من عام 2010، أربعة كواكب خارج المجموعة الشمسية تتبع هذا النظام النجمي محددة بالأسماء التالية: (إبسلون اندروميدا b، c، d وe). سميت أول ثلاثة كواكب مكتشفة (صفار، سمح ومجريطي على التوالي). ومن المرجح أن جميع الكواكب الأربعة كواكب عملاقة قابلة للمقارنة مع حجم كوكب المشتري.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت  

النجم النيوتروني هو جرم سماوي ذو قطر متوسط يقدر بحوالي 20 كم وكتلته تتراوح ما بين 1,44 و 3 كتلة شمسية، وهو نوع من البقايا ينتج عن الانهيار الجاذبي لنجم ضخم في مستعر أعظم من نوع: "II" أو "Ib" أو "Ic". يتكون هذا النجم بشكل خاص من مادة مكونة من النيترونات، وكثافته كبيرة فقد تصل إلى أكثر من في مركزه، أي أن سنتيمترا مكعباً من هذه المادة يعادل كيلومتراً مكعباً من الجليد ذو كثافة 1 غرام لكل سنتيمتر مكعب. والنجم النيوتروني يتمتع بخصائص أخرى غير كثافته الكبيرة، مثل الحقل المغناطيسي المحيط به، ودرجة حرارته العالية. النجوم النيوترونية هي أصغر وأكثر أنواع النجوم المعروفة كثافةً. بعد نفاذ الوقود الذري في النجم وهو عنصر الهيدروجين تتغلب قوى الجذب في النجم على قوى التشتت، وتنقلب مناطقه الغازية الخارجية لتصب في الداخل، وتزيد كثافة النجم شيئاً فشيئاً بتزايد انكماش الذرات داخله تحت تأثير الجاذبية. ويظل انكماش الذرات داخله مع فقدانه المتزايد للحرارة، حتي يأتي الوقت الذي تبتلع فيه نوى الذرات الإلكترونات المحيطة بها، وشيئاً فشيئاً يُصبح النجم عبارة عن نواة واحدة عظيمة الكبر، وبامتصاص البروتونات للإلكترونات تتحول بالتفاعل النووي إلى نيوترونات، وتصبح كل تلك المادة الغريبة للنجم مادة النيوترونات. ولهذا يسمى النجم النيوتروني. يحدث هذا التحول للنجوم حيث تنقلب إلى نجوم نيوترونية عندما تكون كتلتها في الحدود بين 1.44 و 3 كتلة شمسية. أما إذا كانت كتلة النجم أكبر من هذا الحد، فإن النجم يتحول في آخر عمره إلى ثقب أسود.

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع