إليانا بينادور

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
إليانا بينادور
معلومات شخصية
الجنسية الولايات المتحدة أمريكية
عضوة في المجلس الوطني للمقاومة الأوروبية  [لغات أخرى][1]  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة السوربون
المهنة مستشارة في العلاقات العامة الأمريكية السويسرية
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظفة في منتدى الشرق الأوسط  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات

إليانا بينادور (بالإنجليزية: Eliana Benador)‏ هي مستشارة في العلاقات العامة الأمريكية السويسرية، وخبيرة إستراتيجية عالمية، ومؤيدة للمحافظين الجدد في أمريكا والشرق الأوسط.[2] روّجت بينادور لسياسات الأمن القومي التي دعت إليها إدارة بوش بشأن تغيير النظام العراقي، وحرب العراق (حرب العراق)، والمواقف المتشددة تجاه إيران من خلال شركة بينادور للمحاماة التي أسّستها.[2][3] وفي عام 2007، أغلقت بينادور شركة بينادور للمحاماة وفتحت شركة جديدة، بينادور لللاقات العامّة.

حياتها المهنية[عدل]

درست بينادور اللغويات وعلم النفس والعلوم السياسية في جامعة السوربون وجامعة الكوليك دي ليل. عملت بينادور بعد تخرُّجها من الجامعة كمحررة لصحيفة البيرو تايمز وكمترجمة في الأمم المتحدة في فيينا.[4] وفي عام 2000، انضمت بينادور إلى منتدى الشرق الأوسط، وهو معهد بحثي أمريكي محافظ، للعمل كمساعدو ومديرة لمشاريع الشرق الأوسط في نيويرك كما كانت مسؤولة أيضاً عن الاتصال وسائل الإعلام مع مؤسس المنتدى دانيال بايبس. تركت بينادو منتدى الشرق الأوسط بعد ثمانية عشر شهرًا بسبب النزاعات مع بايبس.[5] قال لبايبس، لقد مرّ الأمر بشكل من «التفاهم المتبادل والودي» وأرى أن بينادور ستؤدي بشكل أفضل وحدها.[4] بدأت بينادور في أكتوبر 2001 شركة العلاقات العامة الخاصة بها، بينادور وشركاه. بعد التوقيع السابق مع المخرج جيمس وولسي وكاتب العمود في جريدة نيويورك ديلي نيوزبنيت روزنثال، اعتبرت شركة بينادور من المؤيدين للمحافظين الأمريكيين الجدد. تم انتقاد شركة بينادور ووصفها بأنها شركة «علاقات عامة للحرب».[4][6]

عُيّنت بينادور في يناير 2011 سفيرة النوايا الحسنة لمكتب اتصال السامرة في الولايات المتحدة وأوروبا. وبهذه الصفة، تحدثت بينادور في المسيرة الداعمة لإسرائيل عبر القنصلية الإسرائيلية في مدينة نيويورك، وقدمت مقارنة نسبية بين سكان الولايات المتحدة لأعداد الضحايا الإسرائيليين للهجمات الإرهابية؛ حيث جاء حسب بينادور أن 1200 إسرائيلي وقعوا ضحايا من عام 2000 حتى 2010 مقابل 50,297 أمريكيًا، في حين كان عدد الجرحى الإسرائيليين كان 8,342 مقارنةً بـ 350,000 أمريكي.[7]

مقالات مختارة[عدل]

  • قانون المراقبة يؤتي ثماره في السويد، صحيفة «جلف نيوز»، 25 يوليو / تموز 2008
  • هل تستطيع بالين إحداث فرق؟، أخبار الخليج، 1 سبتمبر 2008
  • حان وقت التغيير بالنسبة لأميركا، أخبار الخليج، 3 أكتوبر 2008

الموقع الرسمي[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ https://www.cnre.eu/a-propos. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ ا ب Lobe, Jim, The Andean Condor among the Hawks, Asian Times, August 15, 2003 نسخة محفوظة 2018-08-23 في Wayback Machine
  3. ^ Cohler-Esses, Larry Bunkum From Benador, The Nation, July 3, 2006 نسخة محفوظة 2010-01-14 في Wayback Machine
  4. ^ ا ب ج Hagan, Joe, She's Richard Perle's Oyster, The New York Observer, April 6, 2003 نسخة محفوظة 2011-05-17 في Wayback Machine
  5. ^ MacFarquhar, Neil, Scrutiny Increases for a Group Advocating for Muslims in U.S. The New York Times, March 14, 2007 نسخة محفوظة 2017-08-05 في Wayback Machine
  6. ^ Whitaker, Brian Conflict and catchphrases, The Guardian, February 24, 2003 نسخة محفوظة 2017-10-20 في Wayback Machine
  7. ^ Domnitch, Larry, New York rally: Israel has rights too , Arutz Sheva, March 28, 2011 نسخة محفوظة 2016-12-25 في Wayback Machine