نتائج البحث

إمبراطورية عظيمة كانت لها فيها السيادة على الهند، ولكن هذه السيادة التي دخلت من ممرات الشمال الغربي ضعفت أمام الاستعمار الأوربي الذي أخذ يطرق أبواب الهند الساحلية

الداخل به ممرات تؤدي لحجرات عديدة من أهمها حجرة دفن الملك خوفو. وفي هذه الحجرات ترك الكهنة مقتنياته التي سيستعملها بعد الحياة . ورغم سد الممرات بعد دفنه

وهم المغول الصينين بحثا عن الكلأ، ومن هذه القبائل زحفت عام 48م من الهندكوش واستولت على المناطق الجبلية المجاورة لولاية السند وبلوشستان وكابل في أفغانستان

بشار الأسد، الحوار معه مستحيل. سيسقط . لا يزال في موقع قوة ومن ورائه روسيا والصين. ليذهب إلى روسيا وإلى الصين. عبد الحليم خدام، 8 مايو 2013 انكم واصلتم نفـس